الرّاجلْ هو اللّي مايْدورشْ في رَايُو

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,387
نقاط التفاعل
4,321
النقاط
111
العمر
63
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
الرّاجلْ هو اللّي مايْدورشْ في رَايُو :
عبارة غير صحيحة دائما، وقد عززت نوعا من التعنت، واعطت صورة ايجابية عن التحجر وعدم المرونة. وتسببت في كثير من الكوارث، فبها: لم يعد الاخ لأخيه والأخت لاختها، ولم يُرْجِع الزوج زوجته، ولم يصفح الاب عن ابنه. و لم يراجع الشريك قراره بعد خلاف مع شريكه في مؤسسة. ولم يهجر شاب صالح صديقه الطالح إرضاء لعاطفة، او خوفا من لوم او معاتبة. وحافظ الرجل على التمسك بفكرة لمعلم او سيد او زعيم رغم انها لم تعد صالحة. وظل المجتمع يراوح مكانه في ازمته، فقط لأن شعار الكل هو: "الراجل هو اللّي مايدورش في رَايُو
" فحذار فإن القاعدة في الاتجاهين (الثبات.التغير) ليست مطلقة...
مخ الهدرة: "نْدُور في رأيي ومْبَعدْ
...."

 
صدقت اخي العاقل هو من يتراجع اذا علم انه على خطأ او عرض عليه ماهو افضل من رايه يأخذ به
لكن المقولة التي ذكرتها أظن انه لا يقصد بها ما ذكرته فالموضوع
 
احسنت يا سعد
فلا رجولة في التقصير او في تضييع الدنيا او الدين
 
الرّاجلْ هو اللّي مايْدورشْ في رَايُو :
عبارة غير صحيحة دائما، وقد عززت نوعا من التعنت، واعطت صورة ايجابية عن التحجر وعدم المرونة. وتسببت في كثير من الكوارث، فبها: لم يعد الاخ لأخيه والأخت لاختها، ولم يُرْجِع الزوج زوجته، ولم يصفح الاب عن ابنه. و لم يراجع الشريك قراره بعد خلاف مع شريكه في مؤسسة. ولم يهجر شاب صالح صديقه الطالح إرضاء لعاطفة، او خوفا من لوم او معاتبة. وحافظ الرجل على التمسك بفكرة لمعلم او سيد او زعيم رغم انها لم تعد صالحة. وظل المجتمع يراوح مكانه في ازمته، فقط لأن شعار الكل هو: "الراجل هو اللّي مايدورش في رَايُو" فحذار فإن القاعدة في الاتجاهين (الثبات.التغير) ليست مطلقة...
مخ الهدرة: "نْدُور في رأيي ومْبَعدْ
...."

معك حق الراجل الحقيقي هو لي يعترف بحاذا اخطأ
الرّاجلْ هو اللّي مايْدورشْ في رَايُو :
عبارة غير صحيحة دائما، وقد عززت نوعا من التعنت، واعطت صورة ايجابية عن التحجر وعدم المرونة. وتسببت في كثير من الكوارث، فبها: لم يعد الاخ لأخيه والأخت لاختها، ولم يُرْجِع الزوج زوجته، ولم يصفح الاب عن ابنه. و لم يراجع الشريك قراره بعد خلاف مع شريكه في مؤسسة. ولم يهجر شاب صالح صديقه الطالح إرضاء لعاطفة، او خوفا من لوم او معاتبة. وحافظ الرجل على التمسك بفكرة لمعلم او سيد او زعيم رغم انها لم تعد صالحة. وظل المجتمع يراوح مكانه في ازمته، فقط لأن شعار الكل هو: "الراجل هو اللّي مايدورش في رَايُو" فحذار فإن القاعدة في الاتجاهين (الثبات.التغير) ليست مطلقة...
مخ الهدرة: "نْدُور في رأيي ومْبَعدْ
...."

معك حق واش فيها اذا تنازل الراجل ولو لمرة عن رأيه فهذا لن ينقص من شهامته مثل مايراها البعض بل بالعكس فهذا يجعله يكسب ثقة من يحبه
بعض الأحيان لازم نتنازل عن اشياء لكي نسعد غيرنا وشكرا على هذا الموضوع القيم مثل هذه المواضيع كثرت في مجتمعاتنا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top