وهل قال احد غير ذلك !!
عزيزتي نعلم ان القوة لله والكمال والعظمة له ومانحن الا مجرد جزء لايعد من ملكوته سبجانه
حسنا ساعيد المشاركة
كوني_انثى_كوني قوية
الحياة يا صديقتي لا تحترم إلا المرأة القوية التي لا تكسرها التجارب الفاشلة وانما تبنيها
كوني قوية بذاتك _ولأجلك فقط..كوني انتي حتى ولو لم تعجبي أحد ..فأنتي اجمل حين تمتلكين الثقة بنفسك
كوني جميلة أنيقة ..متفائلة ..ذكية سعيدة ومميزة ..هيا انهضي ولا تتعثري ..
أحبي نفسك ودليليها ..
كوني صعبة الكسر رائعة ومختلفة ..
هيا فلتكوني قوية ودوسي على وجعك واجعليه تحت قدمك ..وامضي مبتسمة واثقة من نفسك أمام كل من يتمنى أن يرى سقوطك
كوني انتي وحافظي على قلبك ..تفهمي ذاتك .. استمتعي فأنت الدنيا ..وفيك الحياة
انت من يستحق الحب والحنان والامل. اصنعي نفسك بنفسك
كوني هادئة فالضجيج مؤلم..كون عالية فالقاع مليء..
كوني صابرة فالضجر محبط ..كوني مشرقة فالظلام مهلك
كوني قوية _ايتها الانثى الرقيقة
لم اقل انثى متجبرة ولم اقل قوية بصيغة حاربي الرجل او كوني ندا له او اخرجي عن طبيعة كونك انثى
قصدت يااختاه قوة الشخصية {يعني انا نحكي على قوة وانتي تحكي على حاجة اخرى ؟؟} كم من فتاة اليوم تقدم على الانتحار او اخرى خدعها شبه رجل او كسرتها تجربة ففقدت الاحساس بالحياة وبمن حولها
كم من فتاة لاتقدر ذاتها وتعتبر انها بشعة تكسر من مجرد كلمة
ايرضيك ان تكون تلك صفات معشر حواء ؟
لا يرضيني لكن كل هذا بسبب ضعف ايمانهن لا اكثر ولا اقل
اذا كان المجتمع كله يعتبر المراة عالة ويهمشها الا يحق لها ان تستمد قوتها
القوة قوة الشخصية امراة واثقة ثابتة لاتهزها الحياة ولا تكسرها التجارب { مش قصدي قوية طول وانما مرات الانسان يمر بمرحلة ضعف لكن سرعان ما لازم يتداركها } ولا حابة وحدة تتسول الشفقة وتلعب دور الضحية وزيد هنا مش نحكي على النساء الغربيات انما المسلمات العربيات { خاطر انا منعترفش بثقافة الغرب لي مضادة لثقافة الاسلام ّ}
من كان ايمانها قوي فستكون بطريقة الية قوية شخصية لان همها ارضاء خالقها ولا يهمها ما يقوله غيرها في سبيل ذلك
يعني مليحة كي تكون ضعيفة وتتسول الشفقة وعايشة حياتها برك علاجال باه تعيش يعني حتى الرجل وش يدير بوحدة اصلا اقصى اهتمامها تشري مكياج ولبسة جديدة وتبكي على كل كلمة { احنا كائنات حساسة بفطرتنا وش قصدي متبكيش خاطر كاين لي دورة دورة تجي تتعgن وتندب } وتنتقده وتنكد عليه في عوض ماتكون مراة رزينة تاكلة على روحها وثابتة نفسها بل وان يجد فيها سنداً له تفهمه وتساعده دون جهد منه، وتكون قادرة على تربية أبنائه بشكل سليم.
من يلجأ لغير الله طبعا سيكون ضعيفا
ذلك الضعف يجب ان يكون تذللا لله عز وجل لا غير
باختصار نحكي على المرأة الذكية والصبورة المثقفة والجميلة تلك التي تكون ابهى زينتها عقلها وليس تلك الكتل من المستحضرات يعني هذو بعض الصفات مش راح نعدهم الكل
منعرف اذا فهمتي قصدي او لا ولم افهم المغزى من ردك ؟؟ لاني اظن ماكتب ليس لتلك الدرجة او يتعدى حدود الله او مايعتقده المجتمع حتى !!!
لو قلت باختصار المراة المؤمنة
اكتب عن القوة
لأن القوة هي مفتاح الأنثى لباب الحياه لا يقتصر وجودها في هذا العالم بكلمة أنثى غير وغير وغير قادره ولا منتجه. .
لتكون أنثى ناجحة تبتكر ويكون الصدى عابقاً
شرط ان تكون القوة وتلك الحياة فيما امر الله عز وجل وبم يرضيه
اكتب عن القوه
لتكون أنثى يصفق لها مئات الناس في أي إنجاز ويكون الكرسي الأول في الصف الأول من نصيها
لتكون أنثى لا توقفها المعتقدات ولا الأديان عن المكافحه في تحقيق الحلم لأن الأديان لم تقف يوماً في وجهها ولكن من فسرّ الدين على هواه وشعر ببروده الهواء تقترب منه .
ما فائدة ان يصفق لها الاف الناس في حين انها مغضوب عليها او عاصية عند رب الناس ؟
طبعا احكام الدين لم تقف في وجه المراة لكن الله عز وجل من حدد لها ضوابط الحياة ودورها فيها
لتكونين أنثى لا يتم التعامل معك بازدراء لأنك من بلد أو من لون أو من معتقد حتى تكونين أرزه في سماء بيروت وياسمينه في دمشق وخضراء كتونس
قوة الأنثى في استقلالها بفكرها ورسم طريقها دون النظر للعوائق كمستحيلات ودون الالتفات لمن يحاول إحباطها كونها أنثى.
لتكونين أنثى لا يجرؤ عابر سبيل علي سؤالها : "هل أنتي بنت ... مطلقه أم متزوجة ؟" ، ليحدد خياراته تجاهك ويجد صيده في لحمك فقط مجرد جسد
كما يقول اد . القرني متزوجة او عازبة أو مطلقة أو كانتّ أرملة . ستظلين امرأة لم يزدها الزوااج كرامة .. ولن ينقصها الطلاق أنوثة
القوة لا تعني أن تنافسي الرجل، أو أن تصلي لأعلى المناصب، بل القوة في أن تحبي أنوثتك وتنطلقي نحو الإبداع، فتتخلصي من أفكار مجتمع قاتلة، جربي إن كنت ربة بيت أن تطبخي بالملح والزيت وتتخلي عن التوابل
، سيستغرب الجميع، لكنك ستحسي أنك قوية، وبعدها ستتسع قوتك لتشمل الشارع فتُسكتي ذكرا يريد التحرش بك، أو الاستهزاء بك، لتجدي نفسك يوما تحسين أن أنوثتك هي السر في قوتك، فتتخلصي من فكر مجتمع وضع سعادتك تحت يد رجل.
قوتك إن كنت طالبة ليست فقط في التفوق، بل في إثبات ذاتك دون التخلص من أنوثتك، فتبنين نجاحاتك أنت وأنوثتك معا، ولا تصدقي يوما من قال أن مثلك مثل الذكر.
قوتك إن كنت في العمل، في التخلص من بذلة الذكر، فرضها مجتمع رأسمالي، قرره رجل لم يعي يوما معنى الأنوثة، فيمتص رقتك وحنانك، ويوهمك أن الصرامة هي مصدر قوتك، بل كوني أنثى واعملي، ستبدعين غاية الإبداع في عملك. { لكن الذي يحصل أن بعض النساء عندما تحصل على شهادات عليا تنسى أنوثتها و تتمرد عليها، وتجد أن لها دوراً آخر في الحياة بعيداً عن أنوثتها فتوليه كل الأهمية على حساب زوجها وبيتها وأطفالها مما يولد فجوة كبيرة في حياتها مش هذا مطلقا لي نقصده }
خُلقت أنثى لتبقي كذلك، وخلق الذكر ذكرا ليبقى كذلك، لكل خصائصه تميزه طيلة مسيرة حياته، والتطفل على مميزات خلقية (بكسر الخاء)، ووظيفية للجنس الآخر هي ضعف وليس قوة، وان لاتفقدها زحمة الحياة اجمل ما فيها و تتخلى هي بارادتها عما اودع الله فيها حتى تستجمع من ادوات العراك و التنافس ما يمكنها من مبارزت الرجال
فكوني أنثى.. حينها تكوني أقوى أينما كنت.. فالحياة بك أجمل.
اظن اني ناقشت الموضوع من كل جوانبه وشرحت وفصلت عن القوة والهم حتى عييت من الكتابة
وان كان لك راي اخر او انتقاد فتفضلي