عين السيكولوجي04:
جاء في مسودة الدستور المقترحة، ما يتعلق بحماية المرأة من كل اشكال العنف.، بالاضافة الى استفادة النساء ضحايا العنف من هياكل الاستقبال، ومن انظمة التكفل.
وهذا امر في اعتقادي كان يجب ان يدرج ضمن مبادئ عامة تعكس خيار الشعب المستمد من القيم الانسانية العامة، ومن قيم الدين الاسلامي الحنيف وهي:
حماية الفئات التي هي ضمن دائرة الحلقة الاضعف(الاطفال،المسنين، النساء، العجزة والمعاقين،) من كل اشكال العنف.مع ضرورة توفير هياكل الاستقبال لهم
وهنا تكون القاعدة الاخلاقية المستند عليها هي واحدة تتمثل في حماية الضعيف من العنف الذي قد يكون عمداء أو ينتج من فهمنا الضيق او الخاطئ لنصوص معينة، والمبالغة في استخدام عنف مبرر شىرعا وقانونا.ان الحديث على رفض العنف بشكل مطلق واظهار المرأة والطفل مثلا في خانة الضحية دائما، قد يضعنا في تناقض مع واقع ومع تصورات وممارسات لها ما يبررها. كما ان التداخل الكبير في اذهاننا بين مفهومي العقاب والعنف، والدفاع عن النفس والعنف، والمزاح والعنف، وحتى اللذة في الفراش والعنف. والمصلحة العليا للوطن والعنف كل هذا يعكس حالة التخبط بالنسبة للمواطن وصانع القرار على حد سواء.
مخ الهدرة:التفاصيل الزايدة...دٓخٓلْنا في حِيط والفايدة الحقرة لا...والضعيف لازم الدولة تحميه.
جاء في مسودة الدستور المقترحة، ما يتعلق بحماية المرأة من كل اشكال العنف.، بالاضافة الى استفادة النساء ضحايا العنف من هياكل الاستقبال، ومن انظمة التكفل.
وهذا امر في اعتقادي كان يجب ان يدرج ضمن مبادئ عامة تعكس خيار الشعب المستمد من القيم الانسانية العامة، ومن قيم الدين الاسلامي الحنيف وهي:
حماية الفئات التي هي ضمن دائرة الحلقة الاضعف(الاطفال،المسنين، النساء، العجزة والمعاقين،) من كل اشكال العنف.مع ضرورة توفير هياكل الاستقبال لهم
وهنا تكون القاعدة الاخلاقية المستند عليها هي واحدة تتمثل في حماية الضعيف من العنف الذي قد يكون عمداء أو ينتج من فهمنا الضيق او الخاطئ لنصوص معينة، والمبالغة في استخدام عنف مبرر شىرعا وقانونا.ان الحديث على رفض العنف بشكل مطلق واظهار المرأة والطفل مثلا في خانة الضحية دائما، قد يضعنا في تناقض مع واقع ومع تصورات وممارسات لها ما يبررها. كما ان التداخل الكبير في اذهاننا بين مفهومي العقاب والعنف، والدفاع عن النفس والعنف، والمزاح والعنف، وحتى اللذة في الفراش والعنف. والمصلحة العليا للوطن والعنف كل هذا يعكس حالة التخبط بالنسبة للمواطن وصانع القرار على حد سواء.
مخ الهدرة:التفاصيل الزايدة...دٓخٓلْنا في حِيط والفايدة الحقرة لا...والضعيف لازم الدولة تحميه.