إلتفت إليها و قال ...
حياتي قد ابتعدت...
علينا أن نسرع، إنهم يغلقون نافذة الأبد...
لم اعد أستطيع أن أجد أية حلول ...
مكسور بوحشية...
ليس ثمة يد على كتفي...
إنني أبدو ...ك...كالموت ...
إنَّ الوضع سيئ حقاً....
ليس لي هدف سوى الدخول في نفق الحروف التي لا تقرأ.
لا أتوقف عن كتابة قصص وخواطر في منتهي الزيف والرداءة،
أحمل وجهي الحزين أينما ذهبت ،
مثل وحشٍ لا يمكن التخلص منه ،
كآبة كبيرة لا تتوقف عن الإتساع ..
عظام كَتِفيها بارزة، كما لو أنها أرادت أن تّنمو وتتحول إلى مخالب ...
و جسدي مليئ بالثقوب ...حياتي يرثى لها...
مع ذلك لا أزالُ حيّاً رغم كل هذا الدمار الذي تشاهده في وجهي !
لا يزالُ حيّاً ....ربما
أنت ، أيعقل انك تصدق كلما يكتب هنا !
أنا دائماً مضطرب ...
بين حين وآخر، أفكر في شيء...،
وأشعر بشيء،و أكتب شيئاً آخر....
الكتابة لا تشفي غليلي...
الكتابة لا تجلبُ لي المزيد من الكآبة ،
مجرد سرابٍ وشهوةٍ حالمة ،...
عملية قتل الفراغ لا تسمن و لا تغني من جوع ،
كشابٍ عشريني يداعب كأس خمر حتى يشعر بلذةٍ عابرة...
خطأٌ تقني في اتخاذ القرارات على ارض الواقع.
اشعر كما لو انني احمل سكينا لذبح أحدهم
لنتخلص من شروره .. لا اجد في ذلك بديلا من الشعور
حقا خطأ تقني في اتخاذ القرارات على أرض الواقع
واقع مدمر .. قاتل و بشره يغرسون الانياب
بدل الطيبة و اللين ..بشر وحوش بدل ان يكونوا بشرا و فقط
ف أحلامي كرجل عجوز ماتت عشيقته العشرينية و هو ينتظر الموت
سبعين عاما !!
حياتي قد ابتعدت...
علينا أن نسرع، إنهم يغلقون نافذة الأبد...
لم اعد أستطيع أن أجد أية حلول ...
مكسور بوحشية...
ليس ثمة يد على كتفي...
إنني أبدو ...ك...كالموت ...
إنَّ الوضع سيئ حقاً....
ليس لي هدف سوى الدخول في نفق الحروف التي لا تقرأ.
لا أتوقف عن كتابة قصص وخواطر في منتهي الزيف والرداءة،
أحمل وجهي الحزين أينما ذهبت ،
مثل وحشٍ لا يمكن التخلص منه ،
كآبة كبيرة لا تتوقف عن الإتساع ..
عظام كَتِفيها بارزة، كما لو أنها أرادت أن تّنمو وتتحول إلى مخالب ...
و جسدي مليئ بالثقوب ...حياتي يرثى لها...
مع ذلك لا أزالُ حيّاً رغم كل هذا الدمار الذي تشاهده في وجهي !
لا يزالُ حيّاً ....ربما
أنت ، أيعقل انك تصدق كلما يكتب هنا !
أنا دائماً مضطرب ...
بين حين وآخر، أفكر في شيء...،
وأشعر بشيء،و أكتب شيئاً آخر....
الكتابة لا تشفي غليلي...
الكتابة لا تجلبُ لي المزيد من الكآبة ،
مجرد سرابٍ وشهوةٍ حالمة ،...
عملية قتل الفراغ لا تسمن و لا تغني من جوع ،
كشابٍ عشريني يداعب كأس خمر حتى يشعر بلذةٍ عابرة...
خطأٌ تقني في اتخاذ القرارات على ارض الواقع.
اشعر كما لو انني احمل سكينا لذبح أحدهم
لنتخلص من شروره .. لا اجد في ذلك بديلا من الشعور
حقا خطأ تقني في اتخاذ القرارات على أرض الواقع
واقع مدمر .. قاتل و بشره يغرسون الانياب
بدل الطيبة و اللين ..بشر وحوش بدل ان يكونوا بشرا و فقط
ف أحلامي كرجل عجوز ماتت عشيقته العشرينية و هو ينتظر الموت
سبعين عاما !!