السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
******************
***
تقاعد دييغو غالاباغوس السلحفاة
وعودة إلى جزيرته الأصليّة بعد المساعدة في إنقاذ جنسه من الانقراض.
سلحفاة واحد كرّس حياته لمساعدة جنسه على البقاء، في النهاية تحّصل على قسط من الراحة.
دييجو ، سلحفاة غالاباغوس التي يزيد عمره عن 100 عام ، قضى أكثر من ثلاثة أرباع حياته في الأسر
وفي معظم الوقت كان في برنامج تربية خاصة.
بدأ دييجو ، مع 14 سلحفاة أخرى ، أخيرًا حصل على التقاعد والعودة إلى المنزل
الآن بعد أن أنهت حديقة غالاباغوس الوطنية برنامج تربية الأسير دييغو.
دييغو جزء كبير من سبب انتهاء البرنامج، بصفته مربيًا غزير الإنتاج ، كان مسؤولًا عن حوالي 40٪ من 2000 سلحفاة
أنتجها البرنامج، ذهب إلى الأسر لأول مرة قبل 80 عامًا وانتهى به الأمر في حديقة حيوان سان دييغو بعد أن
تمّ أخذه من منزله خلال رحلة علمية في وقت لاحق ، في عام 1977 تم نقله إلى سانتا كروز ليصبح
جزءًا من برنامج التربية الأسيرة.
بالعودة إلى جزيرته اسبانولا غير المأهولة ، أصبحت الحياة دائرة طبيعية كاملة للسلحفاة، في الوقت الذي
بدأ فيه برنامج التكاثر ، لم يكن هناك سوى اثنين من الذكور و 12 من الإناث ، وكانوا منتشرين للغاية بحيث
لا يستطيعان الالتقاء والتكاثر، دييغو صار أب بمفرده لـ:800 سلحفاة غالاباغوس ، قدّم دييغو تضحية لا تصدق من أجل
إبقاء جنسه على قيد الحياة.
يزن دييغو ما يزيد قليلاً عن 175 رطلاً ويبلغ طوله 35 بوصة وطوله 5 أقدام بكامل امتداده
وهو شخصية مهيبة ، إلى جانب السلاحف الأخرى التي تمّ إطلاقها ، تمّ وضعه في الحجر الصحي
قبل إطلاق سراحه في الجزيرة للتأكد من أنها لن تلوث الجزيرة.
نظرًا لأنّ عمر السلاحف غالاباغوس تعيش طويلا، يبلغ متوسط العمر المتوقع حوالي 200 عامًا ، لا يزال دييغو شابا
لأنّه سيعيش الكثير من الحياة نظرا لعمره 100 عام التي لا تساوي شيء فهو في بداية الطريق، فإنّه
سيساعد بالتأكيد في الحفاظ على عدد سكان السلاحف في اسبانولا، "برنامج تربية".
في الوقت الحالي تنتظره جزيرته "بأذرع مفتوحة" لاستقبال البطل دييغو ،وفقًا لوزير البيئة باولو بروانيو أندرادي.
*********************************
****
****
في أمان الله
******************
***
تقاعد دييغو غالاباغوس السلحفاة
وعودة إلى جزيرته الأصليّة بعد المساعدة في إنقاذ جنسه من الانقراض.
سلحفاة واحد كرّس حياته لمساعدة جنسه على البقاء، في النهاية تحّصل على قسط من الراحة.
دييجو ، سلحفاة غالاباغوس التي يزيد عمره عن 100 عام ، قضى أكثر من ثلاثة أرباع حياته في الأسر
وفي معظم الوقت كان في برنامج تربية خاصة.
بدأ دييجو ، مع 14 سلحفاة أخرى ، أخيرًا حصل على التقاعد والعودة إلى المنزل
الآن بعد أن أنهت حديقة غالاباغوس الوطنية برنامج تربية الأسير دييغو.
دييغو جزء كبير من سبب انتهاء البرنامج، بصفته مربيًا غزير الإنتاج ، كان مسؤولًا عن حوالي 40٪ من 2000 سلحفاة
أنتجها البرنامج، ذهب إلى الأسر لأول مرة قبل 80 عامًا وانتهى به الأمر في حديقة حيوان سان دييغو بعد أن
تمّ أخذه من منزله خلال رحلة علمية في وقت لاحق ، في عام 1977 تم نقله إلى سانتا كروز ليصبح
جزءًا من برنامج التربية الأسيرة.
بالعودة إلى جزيرته اسبانولا غير المأهولة ، أصبحت الحياة دائرة طبيعية كاملة للسلحفاة، في الوقت الذي
بدأ فيه برنامج التكاثر ، لم يكن هناك سوى اثنين من الذكور و 12 من الإناث ، وكانوا منتشرين للغاية بحيث
لا يستطيعان الالتقاء والتكاثر، دييغو صار أب بمفرده لـ:800 سلحفاة غالاباغوس ، قدّم دييغو تضحية لا تصدق من أجل
إبقاء جنسه على قيد الحياة.
يزن دييغو ما يزيد قليلاً عن 175 رطلاً ويبلغ طوله 35 بوصة وطوله 5 أقدام بكامل امتداده
وهو شخصية مهيبة ، إلى جانب السلاحف الأخرى التي تمّ إطلاقها ، تمّ وضعه في الحجر الصحي
قبل إطلاق سراحه في الجزيرة للتأكد من أنها لن تلوث الجزيرة.
نظرًا لأنّ عمر السلاحف غالاباغوس تعيش طويلا، يبلغ متوسط العمر المتوقع حوالي 200 عامًا ، لا يزال دييغو شابا
لأنّه سيعيش الكثير من الحياة نظرا لعمره 100 عام التي لا تساوي شيء فهو في بداية الطريق، فإنّه
سيساعد بالتأكيد في الحفاظ على عدد سكان السلاحف في اسبانولا، "برنامج تربية".
في الوقت الحالي تنتظره جزيرته "بأذرع مفتوحة" لاستقبال البطل دييغو ،وفقًا لوزير البيئة باولو بروانيو أندرادي.
*****************************************في أمان الله
