لطافة ام سراب .

عبدالرؤوف

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
22 ديسمبر 2018
المشاركات
1,338
نقاط التفاعل
3,708
النقاط
76
العمر
31
محل الإقامة
بسكرة
الجنس
ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
final.gif

غير مقصود ليرتح ضمير القارئ فنحن اجرء من ان نختبي خلف حروف عرجاء.



في النت تتشكل الاخوة او الصداقة
فأهلا اخي واهلا اخيتي واهلا غاليتي
هل هذه الكلمات حسن جواب او هي صادقة لوهلة وبعدها تنطفئ بغياب الداعي ؟
كيف ننمي تلك الاخوة ونجعلها صادقة وليست مرهونة بالغياب وهل صحيح هي اعجاب بالكلام المتلقى الذي ينضوي تحت يعميني ضوء النور ما لم التفت؟

وهل نكتفي بمسمى صديق الكتروني فقط لنأم التبعات ؟

سابقا كنت في مجموعات فيسبوكية خمسة سنوات نتعارف في حدود نقاش ثري مع فرفشة بسيطة تصل الى احبك في الله اخي الطيب
هنا جميل لكن بعد غياب شهر او شهرين تفتح حسابك لا تجد رسالة تطمئن عن حالك وعند الرجوع تجد الاسماء تغيرت لكن تعرفك من وخز الاحرف المتتابعة
لكن الغريب ان احبك في الله ذهبت أدراج الرياح.
ما السبب؟
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
في زمن ليس ببعيد كان المثل الذي يسير في الناس مسرى الحكمة (البعيد عن العين بعيد عن القلب) ، أما في زمن الإتصالات اللاسلكية، أصبح لزاما ان نغير المعنى إلى (البعيد عن الإتصال، بعيد عن القلب) ، أصبحت العوالم الرقمية التي تربينا عليها في صغرنا عن طريق مشاهدة مسلسلات كرتونية (أبطال الديجيتال) تلعب دورا كثيرا في العلاقات عن طريق النت فما إن تفقد الإتصال حتى تفقد الأخ والأخت، بل حتى الحبيبة والحبيب، فلغة الأرقام تبقى كذالك حتى تترجم إلى لقاءات حقيقية، بل لنقارن صداقات الواقع بعيدا عن النت هل يمكن الحكم بمتانتها وقوتها، فالصديق في الواقع غير موجود بالمعنى الحقيقي فقد تحصل على رفاق ثم ما إن تنتهي مهلة الرفقة يتوجه كل رفيق لشأنه، في القمة الجزائرية أحببت اخوة واخوات لله وفي الله، لازلت أذكرهم وكل قد غادر لشأنه في الحياة، لكن الأسوأ ان تجده يمرح ويسرح في مواقع ومنتديات أخرى، ثم لا يتذكرك برسالة وتستحي انت أن تراسله لأنك تعلم مسبقا أنه لو أراد أن يراسلك لشرفك بطلته في هذا المنتدى، والأسوأ ان تتذكر بعد أن تدخل المواضيع القديمة أنه كان يخاطبك بلغة الصديق والحبيب، وكانت تجري على لسانه كجريان الكذب على لسان المنافق، لتصل الى نتيجة في الاخير فحواها أن المنافقين موجودون في كل مكان، وأن بعض الناس لا يتغير في واقعه ولا في افتراضه، وأن هذه العقلية شيء طبع في شخصيته فلا يقيم للخير وزنا، وأعتقد شخصيا أن هذا النوع من الأشخاص عليك أن تنساهم غير مأسوف عليهم، وأن تتمسك بعائلتك الحقيقية، ثم لا أنكر وجود الأوفياء في هذا العالم على قلتهم، والحمد لله، من لم يعرف أن كلمة الحب في الله جملة عظيمة أو جعلها مطية لنزوة شيطانية فقد خسء وخسر، والحكيم من ترك قبل أن يترك، ونسي قبل ان ينسى، موضوع في الصميم بارك الله فيك.​
 
السلام عليكم ورحمة الله
عدنا والعود أحمد باذن الله، بارك الله فيك وجزاك خيرا للموضوع الجميل
لا اعلم بشأن الاخرين، ساتكلم عن نفسي فقط.. حين اقول كلمة ف انا اعنيها كليا وحرفيا بكل ما فيها لكن حين أجد ان تواجدي في حياة اولئك الذين اعزهم يزعجهم او انه مساو للعدم اختفي وارحل، خاصة ان كنت دائما الطرف الذي يتصل ويسأل ولكنهم يتهربون حتى عن الرد.. لكن هذا لا يعني اني لم اعد احبهم او اهتم لامرهم بل لا باس بالنسبة لي، المهم ان يكونو بخير ومرتاحين واهم شيء مع الله عز وجل وبقرب الله... لا يهم ان كانو معي لكن ياحبذا لو واجهوني وطلبوا المغادرة لكن لا باس ايضا..
ثم حين اغادر واجد انهم لم يقومو باتفه جهد للتواصل ومعرفة الاخبار أتأكد من أنني أخدت افضل قرار واختيار..
لكن حين اسمع انهم في مشكلة ما، بالطبع سأقوم بواجبي اتجاههم لانهم بالنسبة لي كما قلت لهم ولا يهمني ان لم اكن كذلك بالنسبة لهم فلست احبهم او اهتم بهم ليفعلو ذلك لي.. وحين اقوم بواجبي أختفي مجددا..
هذا مبدئي، أقصد كان مبدئي في العلاقات... اما الان لا احاول الاقتراب من البشر اصلا..
وكنت ولازلت لا اصدق الكلمات، انما اصدق التصرفات.. فمن يحبني في الله سياخذ بيدي الى الله وليس العكس، و هناك من حين قلت لهم انني احبهم في الله وحاولت التعامل معهم وفق ذلك لم يعجبهم الامر بالنسبة لهم معقدة ههههههه
الحمد لله اني انسحبت من عالم العلاقات البشرية حتى في واقعي نفس الشيء..
ارجو تقبل مروري
تحياتى احترامي وتقديري لشخصكم الكريم
 
في زمن ليس ببعيد كان المثل الذي يسير في الناس مسرى الحكمة (البعيد عن العين بعيد عن القلب)
[H[/H]
يقال ذلك لكن اراه ذريعة او تبرير للنسيان وماذا لو كان البعيد قد ملك شغاف قلوبنا هل ننتظر ان تراه العين كي لا ينسى
انما البعد والقرب بالاثر لا بالمقابلة الحسية .


، أما في زمن الإتصالات اللاسلكية، أصبح لزاما ان نغير المعنى إلى (البعيد عن الإتصال، بعيد عن القلب) ، أصبحت العوالم الرقمية التي تربينا عليها في صغرنا عن طريق مشاهدة مسلسلات كرتونية (أبطال الديجيتال) تلعب دورا كثيرا في العلاقات عن طريق النت فما إن تفقد الإتصال حتى تفقد الأخ والأخت، بل حتى الحبيبة والحبيب، فلغة الأرقام تبقى كذالك حتى تترجم إلى لقاءات حقيقية،

اراه جريا خلف الصداقة التي لا تصل لمفهوم الصداقة الحقيقة والصحبة الطيبة
معك في ان اللقاء يزيدها متانة ربما غالبا وليس الاغلب .


بل لنقارن صداقات الواقع بعيدا عن النت هل يمكن الحكم بمتانتها وقوتها،
نحكم على متانتها ان كانت لله اولا اما ان كانت صداقة مصالح تتخللها المفاسد فوشيك ان تقطع او تصبح عداوة والله المستعان.


فالصديق في الواقع غير موجود بالمعنى الحقيقي فقد تحصل على رفاق ثم ما إن تنتهي مهلة الرفقة يتوجه كل رفيق لشأنه
هنا اعود واقول يوجد الصديق ان فهمنا ان الصداقة لا تعني موافقة الظل وتتبع الاثر انما لا تكون على حساب الحق والصواب
ان سرت بهذا قل اصحابك لكن تجد الواحد تأكل الطير من يده بسبب بركته وطيبته والصداقة لا تعني كثرة الصحب .


، في القمة الجزائرية أحببت اخوة واخوات لله وفي الله، لازلت أذكرهم وكل قد غادر لشأنه في الحياة، لكن الأسوأ ان تجده يمرح ويسرح في مواقع ومنتديات أخرى، ثم لا يتذكرك برسالة وتستحي انت أن تراسله لأنك تعلم مسبقا أنه لو أراد أن يراسلك لشرفك بطلته في هذا المنتدى
هنا بادر فإن جنحوا لخذلانك اجنح انت لتركهم على بصيرة من امرك

، والأسوأ ان تتذكر بعد أن تدخل المواضيع القديمة أنه كان يخاطبك بلغة الصديق والحبيب، وكانت تجري على لسانه كجريان الكذب على لسان المنافق،
هنا للاسف اصبت فأوجعت بالحقائق لكن علينا ان نحصن انفسنا كي لا نصدم جربهم في صغائر الامور كي تستبين خبايا انفسهم .


لتصل الى نتيجة في الاخير فحواها أن المنافقين موجودون في كل مكان، وأن بعض الناس لا يتغير في واقعه ولا في افتراضه
انا لا ارى بإفتراضية المشاعر
بل قد يقول احبك في الله واقعيا ويصد عنك وان راته عينك بعدها .



، وأن هذه العقلية شيء طبع في شخصيته فلا يقيم للخير وزنا، وأعتقد شخصيا أن هذا النوع من الأشخاص عليك أن تنساهم غير مأسوف عليهم، وأن تتمسك بعائلتك الحقيقية
سنفعل بنصيحتك ارى نجاعتها


، ثم لا أنكر وجود الأوفياء في هذا العالم على قلتهم، والحمد لله
اجل الخير موجود لكن الشر اعم واقعيا وفي المواقع ايضا .


، من لم يعرف أن كلمة الحب في الله جملة عظيمة أو جعلها مطية لنزوة شيطانية فقد خسء وخسر


احبك في الله جملة رائعة ان صدق صاحبها فيعني ان المتلقي ايضا افلح

، والحكيم من ترك قبل أن يترك، ونسي قبل ان ينسى، موضوع في الصميم بارك الله فيك.



اقل العدد تفلح ان شاء الله .
وفيك بارك الله.وشكرا على اثراء النقاش
 
السلام عليكم ورحمة الله

عدنا والعود أحمد باذن الله، بارك الله فيك وجزاك خيرا للموضوع الجميل


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اهلا بك محددا وفيكم بارك الله وجزاك الله كل خير .

لا اعلم بشأن الاخرين، ساتكلم عن نفسي فقط.
جميل ذلك ما اطلبه منك فبارك الله فيك

. حين اقول كلمة ف انا اعنيها كليا وحرفيا بكل ما فيها
جميل هو الوضوح وعدم التلون



لكن حين أجد ان تواجدي في حياة اولئك الذين اعزهم يزعجهم او انه مساو للعدم اختفي وارحل، خاصة ان كنت دائما الطرف الذي يتصل ويسأل ولكنهم يتهربون حتى عن الرد

اجل هو ذلك بت كذلك عندما يراسلني احدهم ويقول لي بشغف اهلا بي عندك وكذا وكذا بت اتوجس من تلك البدايات فغالبا تخفت وتخف وتتناقص بسبب الانسكاب الكلي دون تريث وتروي


.. لكن هذا لا يعني اني لم اعد احبهم او اهتم لامرهم بل لا باس بالنسبة لي، المهم ان يكونو بخير ومرتاحين واهم شيء مع الله عز وجل وبقرب الله
والله ذلك من معدنك الطيب بارك الله فيك فاجمل اهتمام هو الاهتمام بحالهم مع من خلقهم ورزقهم .


... لا يهم ان كانو معي لكن ياحبذا لو واجهوني وطلبوا المغادرة لكن لا باس ايضا..
قليل من يواجه رغم ان الامر احسن من البقاء الموبوء لكن للاسف قل من يفعل
فيردك عنك بعد ايام متأسفا متحججا بالاشغال وترى من هو بقربك يتواصل معه والضحك يعلو المكان
نحن لا نحسد احد لكن لا نحب المشاعر المزيفة او صحبة المصلحة .




ثم حين اغادر واجد انهم لم يقومو باتفه جهد للتواصل ومعرفة الاخبار أتأكد من أنني أخدت افضل قرار واختيار..


نعم حينها اقول افلح الرويجل وابارك لنفسي انني فهمت الحقيقة بغير كلفة ثقيلة
لكن حين اسمع انهم في مشكلة ما، بالطبع سأقوم بواجبي اتجاههم لانهم بالنسبة لي كما قلت لهم ولا يهمني ان لم اكن كذلك بالنسبة لهم فلست احبهم او اهتم بهم ليفعلو ذلك لي.. وحين اقوم بواجبي أختفي مجددا..
هنا ما سأقوله لك هنيئا لك وبارك الله فيك ودام نفعك.


هذا مبدئي، أقصد كان مبدئي في العلاقات... اما الان لا احاول الاقتراب من البشر اصلا..

اصلح الله امرك واثابك فتحا قريبا

وكنت ولازلت لا اصدق الكلمات، انما اصدق التصرفات.. فمن يحبني في الله سياخذ بيدي الى الله وليس العكس

اجل هو ذلك والله اعاننا الله على ذلك مع كل من نحبهم الا فالحب في الله هو جوهر الانفس ولبها


، و هناك من حين قلت لهم انني احبهم في الله وحاولت التعامل معهم وفق ذلك لم يعجبهم الامر بالنسبة لهم معقدة
سيدركون ذلك بعد فوات الاوان واسال الله ان لا يكون ذلك
لا بأس القيم نضحي من اجلها ولا نضحي بها والنصيحة هي بركة الحب والا فهو مغشوش ان غادرته النصيحة



ههههههه
الحمد لله اني انسحبت من عالم العلاقات البشرية حتى في واقعي نفس الشيء..
ارجو تقبل مروري


شكرا لك على اثراء النقاش افادنا الله بكلامك
تحياتى احترامي وتقديري لشخصكم الكريم
وتحياتي لكم بارك الله فيك وفي من ربياك.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخوة في الله مهما اعترضتها العواقب تبقى صامدة ولو من جانب واحد لأن طريقها توصل الى ظل الرحمان
على عكس الاخوة لمصلحة حبلها قصير او كسراب في صحراء شاسعة

جزاك الله خيرا أخي عبد الرؤوف
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الاخوة في الله مهما اعترضتها العواقب تبقى صامدة ولو من جانب واحد لأن طريقها توصل الى ظل الرحمان
على عكس الاخوة لمصلحة حبلها قصير او كسراب في صحراء شاسعة

جزاك الله خيرا أخي عبد الرؤوف
هو ذلك ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل .
بارك الله فيك امين وجزاك الله خيرا
 
موضوع في الصميم سلمت يمناك على الطرح الاخوة هي من يكونون مع في السراء و الضراء و يتاقسمون السراء و الضراء في كل شيء
15959258405854280734382113027764.jpg


بارك الله فيك على الطرح الرائع والمميز
 
جعلت ردودي في التعليق باللون الاحمر عساك تعودين اليها لبث افكار اخرى
باذن الله سافعل، ربما ليلا
الان منعبة من قلة النوم والكوابيس ههههه والصوم ربي يقدرني ان شاء الله
 
باذن الله سافعل، ربما ليلا
الان منعبة من قلة النوم والكوابيس ههههه والصوم ربي يقدرني ان شاء الله
لا تنسينا من صالح دعائكم بظهر الغيب جزاك الله خيرا و لكم بالمثل إن شاء الله
اللهم ارفع علينا البلاء و الوباء يا رب العالمين اجمعين
 
باذن الله سافعل، ربما ليلا
الان منعبة من قلة النوم والكوابيس ههههه والصوم ربي يقدرني ان شاء الله
امين يا رب .
ربي يقدرك ويعينك ما تنسايش الدعاء الدعاء
 
موضوع في الصميم سلمت يمناك على الطرح الاخوة هي من يكونون مع في السراء و الضراء و يتاقسمون السراء و الضراء في كل شيء
مشاهدة المرفق 126948


بارك الله فيك على الطرح الرائع والمميز
وفيك بارك الله اخي الياس طبت وطاب ممشاك.
 
ص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
غير مقصود ليرتح ضمير القارئ فنحن اجرء من ان نختبي خلف حروف عرجاء.



في النت تتشكل الاخوة او الصداقة
فأهلا اخي واهلا اخيتي واهلا غاليتي
هل هذه الكلمات حسن جواب او هي صادقة لوهلة وبعدها تنطفئ بغياب الداعي ؟
كيف ننمي تلك الاخوة ونجعلها صادقة وليست مرهونة بالغياب وهل صحيح هي اعجاب بالكلام المتلقى الذي ينضوي تحت يعميني ضوء النور ما لم التفت؟

وهل نكتفي بمسمى صديق الكتروني فقط لنأم التبعات ؟

سابقا كنت في مجموعات فيسبوكية خمسة سنوات نتعارف في حدود نقاش ثري مع فرفشة بسيطة تصل الى احبك في الله اخي الطيب
هنا جميل لكن بعد غياب شهر او شهرين تفتح حسابك لا تجد رسالة تطمئن عن حالك وعند الرجوع تجد الاسماء تغيرت لكن تعرفك من وخز الاحرف المتتابعة
لكن الغريب ان احبك في الله ذهبت أدراج الرياح.
ما السبب؟
صدقت اخي عبد الرؤوف اين هم الاصدقاء لذلك انا لا اعتبر اي شخص مقرب لي بانه صديق بل سأعتبر مجر صاحب فقط خوفا من ان يخدعني
وهذا لا يعني اني لا اقيم اصحابي بل بالعكس فهم مثل اخوتي ولن انساهم حتى ولو قاموا بخداعي
اعرف ان اي شخص اذا قرأ تعليقي سيسأل مالفرق بين الصديق والصاحب وخصوصا انني قلت ان اصحاب مثل اخوتي ا
نعم هم اخوتي لكن ان اعتبرهم اصدقاء لا استطيع
و ارجو منكم يا إخوتي الأعضاء ان لا تعتبري كلامي انه موجه لكم بل فقط قلتوا مافي قلبي لرؤيتي عدة حوادث مؤلمة ستظل ذكرة وعبرة اتعلم منها
والله يهدينا و الله يجمعنا على ساعة خير وشكرا لكل من تفهم كلامي وشكرا لمن عاكسه وشكرا
اعرف اني اطلت عليكم الكلام عذرا فقط عندما يتعلق الموضوع بصديق انا متحرر
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top