باسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .
السلام عليكم ورحمة الله.
تجري الرياح بمالا تشتهي السفن فلا الرياح تزول ولا الأفلاك تندثر ما أذن لها القادر المقتدر
لكن هي مشيئة الخالق في كونه وتقديره وحكمه في خلائقه وحسن تدبيره، وفي المناسبات الدينية الشريفة كمناسبة عيد الأضحى المبارك محطة فيها نداوي جرحا ونواري سوءة وننعش قلبا ونشحن روحا بذكر الله العزيز الرؤوف الذي تذعن له كل الأماني والأهواء وإليه سبحانه تؤول خاتمة الحلفاء والأعداء.
ونحن في هذا الوضع في كل العالم والأمة الاسلامية تحديدا ولله الحمد من قبل ومن بعد وله الفضل و المنة لا نرضى أن نعبد الله كما نشاء بل بما هو يشاء ولا أن نبتئس في مواضع التفاؤل ونحزن في مواضع الفرح والابتهاج أو نبخس من قدر النعم الوافرة السابقة و الحاضرة ولا أن نطعن في مقاصد الحكمة ونتجاوز محطات مهمة كوقفة عرفة وعيد الأضحى.
فهاهو العيد الجميل مناسبة لتعظيم شعائر الله وتمجيدها واصلاح النفس وتهذيبها وتهيئة القلوب وتجديدها.
فبهذه المناسبة الجليلة أتقدم جحافل المهنئين لأعضاء اللمة الطيبين مكبرا مهللا حاملا الخير مستبشرا بانكشاف الضر وزوال هذا الوباء المُر باذن الله هو القادر المقتدر.
عيدكم سعيد مبارك لكم ولكل عوائلكم وأحبائكم تقبل الله منا ومنكم ماقدمنا وقدمتم.
في أمان الله وحفظه.
السلام عليكم ورحمة الله.
تجري الرياح بمالا تشتهي السفن فلا الرياح تزول ولا الأفلاك تندثر ما أذن لها القادر المقتدر
لكن هي مشيئة الخالق في كونه وتقديره وحكمه في خلائقه وحسن تدبيره، وفي المناسبات الدينية الشريفة كمناسبة عيد الأضحى المبارك محطة فيها نداوي جرحا ونواري سوءة وننعش قلبا ونشحن روحا بذكر الله العزيز الرؤوف الذي تذعن له كل الأماني والأهواء وإليه سبحانه تؤول خاتمة الحلفاء والأعداء.
ونحن في هذا الوضع في كل العالم والأمة الاسلامية تحديدا ولله الحمد من قبل ومن بعد وله الفضل و المنة لا نرضى أن نعبد الله كما نشاء بل بما هو يشاء ولا أن نبتئس في مواضع التفاؤل ونحزن في مواضع الفرح والابتهاج أو نبخس من قدر النعم الوافرة السابقة و الحاضرة ولا أن نطعن في مقاصد الحكمة ونتجاوز محطات مهمة كوقفة عرفة وعيد الأضحى.
فهاهو العيد الجميل مناسبة لتعظيم شعائر الله وتمجيدها واصلاح النفس وتهذيبها وتهيئة القلوب وتجديدها.
فبهذه المناسبة الجليلة أتقدم جحافل المهنئين لأعضاء اللمة الطيبين مكبرا مهللا حاملا الخير مستبشرا بانكشاف الضر وزوال هذا الوباء المُر باذن الله هو القادر المقتدر.
عيدكم سعيد مبارك لكم ولكل عوائلكم وأحبائكم تقبل الله منا ومنكم ماقدمنا وقدمتم.
في أمان الله وحفظه.
آخر تعديل: