السلام عليكم إخواني أخواتي،
أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة، نص حياتي لي هي 13 سنة فوتها مشاكل عائلية في وقت كنت فيه أبلغ 8 سنوات كان الضرب والشتم ف الدار يسوى حقه. هذا قاع بسبب الأب الله يهديه كان يمشي ف طريق خارجة مايديرهاش واحد مزوج وعنده أولاد. المهم قصة طويلة بعدها هدد فيها أمي إما تمضي له باش يتزوج أو يدينا عليها كي كنا صغار وهي كي المهبولة قالت غير ولادها لي مايديهمش وراحت مضاتله وتزوج. دارنا كبيرة وحنا ساكنين وحدنا من 2004 كيف تزوج كل واحد ف جيهة لكن الزوجة تاعه ماخلاتناش ألاز وتبلاتنا ألف مرة حسبي الله ونعم الوكيل فيها إلى يوم الدين. ويوم رمضان الفارط نعقل كان يوم عادي حتى سمعت فيه الصراخ نزلت لقيت الأب يعيط على الوالدة لأنها كسرت حنفية تاع بلاستيك كي قتله راه رمضان ومايستاهلش العياط قالي راكم تجوا مع أمكم، هي صراحة الوالد كنت نحترمه ونقادره بزاف مالقري مشاكل ومعاناة لي دارلنا بصح نهار مورا ما دار لعياط جاب عمي للدار وعيط للوالدة ورحت أنا جلست معهم: قال لعمي بالحرف الواحد والله نحشم حتى نكذب أبي أمامكم بصح كذب وفي يوم كبير من رمضان أني أنا وأخي حبينا نضربوه أنا من كثرة الصدمة بديت نضحك بيني بين روحي وعمي يعرف واش كاين والشاهد الكبير الله غير قلنا له الحنفية ماتستاهلش العياط ف رمضان وفي هدرته بدا يهدر مع ما ويقوله نتي سبة قتله أنا حنفية هي سبة وحنفية ماشي ناس لي دير عليها عياط هنا زاد عياطه وبدا حاشاكم يطيح لهدرة لما وماشديتش روحي حتى نضت وديت ما لفوق وخرجت من الدار وجالي فالطريق قالي متخرجش وخرجت ورحت عند صاحبي الله يكثر خيره عندنا نفس المشكل غير هو فاته وأنا مزال. موراها ف نص رمضان 2 بدا يبلع لباب عشية باه مندخلش نفطر ههههه وكنت نروح خلسة نشوف الوالدة مور الفطور نقعد دقايق ونخرج والوالدة مكانش نهار مكانتش تبكي فيه كي نجي. معليش جات غير فالدار قرب العيد وجيت شفته والحمد لله. بعدها رحت للجامعة ف أوت (دكتوراه) وقعدت فلاسيتي نقرا ونخدم على جيهة باش ندير مصروف ليا وللدار لأنه حتى البنات معادش يعطيهم مصروف تاع الأكل بسبب واش درت أنا. من بعدها عيطولي دار قالولي أنه بعث رسالة طلاق للمحكمة من الوالدة (بعد زواج 33 سنة) وأن السبب هو إعراض أولاده عنه وأن الوالدة هي من تحرضهم، المحكمة كالعادة ضحكت عليه وقاتله القاضية هاذي ماشي سبة واش دخل التحريض ف الطلاق مهم عجبوا بيه ماشي راني نستشفا في أبي لكنه عجب هو بروحه الله يهديه برك ناس تعجبت منه كيفاه شيخ يوقف باش يطلق. حسيت الوالدة ماتقبلتش الطلاق هذا برغم أني حسيتها تهنات منه ومن تسلط تاعه وهاذ الحاجة كان السبب الأول فيها أنا: لماذا؟ لأني أنا كنت الأقرب للأب كان كل مرة يعيط نروح نخرج كل مرة يعيط نخليه يهدر كل مرة يهدر مع لبنات نسكت مالقري خطرات ظلماً والله ظلماً بصح داك اليوم بزاف ف رمضان والطياحة وعمي تما القدر حسيته راح بسبته تخيلوا أنه حتى عمي لي جابه باش يحكيله قالهم ماشي راجل خاطر وقفنا له وقلنا له راك غالط وطياحة عيب.
بعدها وليت نعيطله مرة مرة من الجامعة نسأل عليه برك أما لي يقولك حاجة تنحكى مكانش، والوا مانحكي والوا سلام كيراك إذا مريض نروح نشوفه بصح حاجة أخرى لا. حسيت روحي نفرت منه بسبب ذاك اليوم وكل مرة نتفكر طيحلي الدمعة مانيش نحاسب فيه لك حاجة تكسرت فيا مارجعتش حتى لليوم وماشكيتش ترجع. إذا بغا يقضي حاجاته الخاصة نقضيها بصح كل أمر يخص زوجته قلتله بالعبارة الصريحة مانقضيش حاجة تخص زوجتك ولو 1 بالمئة. المهم هو فهم وماعارضش.
المشكل يا إخواني أن هذه الحادثة مبغاتش تفوتني في راسي كل يوم نخمم فيها من كل النواحي من حيث أني عام ونص نصرف على بنات وهو لي عليه الحق يصرف عليهم وفي ما جاء في معنى حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أن الله إذا رزق أحداً ببنات وأحسن رفقتهن أدخلنه الجنة. كيفاش أبي راه يشوف روحه وهو مفرط ف هاذ المسؤولية كيفاش راه يرقد فالليل مهني كثر مني أنا لي مزال ربي معطانيش ولاد ولا تزوجت حتى. مانقدرش حتى نواجهه ونقوله واش راك داير تخيلوا راجل متقاعد ب 12 مليون بنته ماعندهاش باش تشري غسول الشعر بلا مانذكرو الباقي، وعواقب هاذ التخمام عياتني صراحة موليتش نركز ف والو نقرا قرآن محافظ على الصلاة والحمد لله لكني دايماً ضايق من هاذ السيرة تاع حياتي ومضايق لأني كنت السبة ف طلاق الوالدة لي نشوفها دايماً تخمم.
المشاكل ورثوني القولون وقاع الأمراض حتى وليت نخاف نهبل من هاذ التخمام.
قلت نتزوج ونبعد نعاود نخمم نقول أخواتي منقدرش نرفد 2 عايلات والوالدة تاني.
ولا عندي إفراط ف التخمام منخليش حاجة تفوتني لا صغيرة لا كبيرة.
حاولت نفرغ لأقرب الناس ليا ومامشاتش الحلول معايا نصحوني نروح لطبيب نفسي مالقري مانبغيهمش راه ضغط كل يوم يزيد عليا أنا والحمد لله واقف مع روحي لكني حسيت روحي ضعفت ولا غير أفكار بسبب واش عشت ماوليتش نعرف الصح من الغالط وليت مقلق بزاف.
نتمنى منكم تنصحوني لوجه الله خصوصاً الرجال وربي يبارك فيكم وسمحولي على الإطالة بزاف لكن هاذ القصة 1 بالمئة من أحداث حياتي كاملة.
أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة، نص حياتي لي هي 13 سنة فوتها مشاكل عائلية في وقت كنت فيه أبلغ 8 سنوات كان الضرب والشتم ف الدار يسوى حقه. هذا قاع بسبب الأب الله يهديه كان يمشي ف طريق خارجة مايديرهاش واحد مزوج وعنده أولاد. المهم قصة طويلة بعدها هدد فيها أمي إما تمضي له باش يتزوج أو يدينا عليها كي كنا صغار وهي كي المهبولة قالت غير ولادها لي مايديهمش وراحت مضاتله وتزوج. دارنا كبيرة وحنا ساكنين وحدنا من 2004 كيف تزوج كل واحد ف جيهة لكن الزوجة تاعه ماخلاتناش ألاز وتبلاتنا ألف مرة حسبي الله ونعم الوكيل فيها إلى يوم الدين. ويوم رمضان الفارط نعقل كان يوم عادي حتى سمعت فيه الصراخ نزلت لقيت الأب يعيط على الوالدة لأنها كسرت حنفية تاع بلاستيك كي قتله راه رمضان ومايستاهلش العياط قالي راكم تجوا مع أمكم، هي صراحة الوالد كنت نحترمه ونقادره بزاف مالقري مشاكل ومعاناة لي دارلنا بصح نهار مورا ما دار لعياط جاب عمي للدار وعيط للوالدة ورحت أنا جلست معهم: قال لعمي بالحرف الواحد والله نحشم حتى نكذب أبي أمامكم بصح كذب وفي يوم كبير من رمضان أني أنا وأخي حبينا نضربوه أنا من كثرة الصدمة بديت نضحك بيني بين روحي وعمي يعرف واش كاين والشاهد الكبير الله غير قلنا له الحنفية ماتستاهلش العياط ف رمضان وفي هدرته بدا يهدر مع ما ويقوله نتي سبة قتله أنا حنفية هي سبة وحنفية ماشي ناس لي دير عليها عياط هنا زاد عياطه وبدا حاشاكم يطيح لهدرة لما وماشديتش روحي حتى نضت وديت ما لفوق وخرجت من الدار وجالي فالطريق قالي متخرجش وخرجت ورحت عند صاحبي الله يكثر خيره عندنا نفس المشكل غير هو فاته وأنا مزال. موراها ف نص رمضان 2 بدا يبلع لباب عشية باه مندخلش نفطر ههههه وكنت نروح خلسة نشوف الوالدة مور الفطور نقعد دقايق ونخرج والوالدة مكانش نهار مكانتش تبكي فيه كي نجي. معليش جات غير فالدار قرب العيد وجيت شفته والحمد لله. بعدها رحت للجامعة ف أوت (دكتوراه) وقعدت فلاسيتي نقرا ونخدم على جيهة باش ندير مصروف ليا وللدار لأنه حتى البنات معادش يعطيهم مصروف تاع الأكل بسبب واش درت أنا. من بعدها عيطولي دار قالولي أنه بعث رسالة طلاق للمحكمة من الوالدة (بعد زواج 33 سنة) وأن السبب هو إعراض أولاده عنه وأن الوالدة هي من تحرضهم، المحكمة كالعادة ضحكت عليه وقاتله القاضية هاذي ماشي سبة واش دخل التحريض ف الطلاق مهم عجبوا بيه ماشي راني نستشفا في أبي لكنه عجب هو بروحه الله يهديه برك ناس تعجبت منه كيفاه شيخ يوقف باش يطلق. حسيت الوالدة ماتقبلتش الطلاق هذا برغم أني حسيتها تهنات منه ومن تسلط تاعه وهاذ الحاجة كان السبب الأول فيها أنا: لماذا؟ لأني أنا كنت الأقرب للأب كان كل مرة يعيط نروح نخرج كل مرة يعيط نخليه يهدر كل مرة يهدر مع لبنات نسكت مالقري خطرات ظلماً والله ظلماً بصح داك اليوم بزاف ف رمضان والطياحة وعمي تما القدر حسيته راح بسبته تخيلوا أنه حتى عمي لي جابه باش يحكيله قالهم ماشي راجل خاطر وقفنا له وقلنا له راك غالط وطياحة عيب.
بعدها وليت نعيطله مرة مرة من الجامعة نسأل عليه برك أما لي يقولك حاجة تنحكى مكانش، والوا مانحكي والوا سلام كيراك إذا مريض نروح نشوفه بصح حاجة أخرى لا. حسيت روحي نفرت منه بسبب ذاك اليوم وكل مرة نتفكر طيحلي الدمعة مانيش نحاسب فيه لك حاجة تكسرت فيا مارجعتش حتى لليوم وماشكيتش ترجع. إذا بغا يقضي حاجاته الخاصة نقضيها بصح كل أمر يخص زوجته قلتله بالعبارة الصريحة مانقضيش حاجة تخص زوجتك ولو 1 بالمئة. المهم هو فهم وماعارضش.
المشكل يا إخواني أن هذه الحادثة مبغاتش تفوتني في راسي كل يوم نخمم فيها من كل النواحي من حيث أني عام ونص نصرف على بنات وهو لي عليه الحق يصرف عليهم وفي ما جاء في معنى حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أن الله إذا رزق أحداً ببنات وأحسن رفقتهن أدخلنه الجنة. كيفاش أبي راه يشوف روحه وهو مفرط ف هاذ المسؤولية كيفاش راه يرقد فالليل مهني كثر مني أنا لي مزال ربي معطانيش ولاد ولا تزوجت حتى. مانقدرش حتى نواجهه ونقوله واش راك داير تخيلوا راجل متقاعد ب 12 مليون بنته ماعندهاش باش تشري غسول الشعر بلا مانذكرو الباقي، وعواقب هاذ التخمام عياتني صراحة موليتش نركز ف والو نقرا قرآن محافظ على الصلاة والحمد لله لكني دايماً ضايق من هاذ السيرة تاع حياتي ومضايق لأني كنت السبة ف طلاق الوالدة لي نشوفها دايماً تخمم.
المشاكل ورثوني القولون وقاع الأمراض حتى وليت نخاف نهبل من هاذ التخمام.
قلت نتزوج ونبعد نعاود نخمم نقول أخواتي منقدرش نرفد 2 عايلات والوالدة تاني.
ولا عندي إفراط ف التخمام منخليش حاجة تفوتني لا صغيرة لا كبيرة.
حاولت نفرغ لأقرب الناس ليا ومامشاتش الحلول معايا نصحوني نروح لطبيب نفسي مالقري مانبغيهمش راه ضغط كل يوم يزيد عليا أنا والحمد لله واقف مع روحي لكني حسيت روحي ضعفت ولا غير أفكار بسبب واش عشت ماوليتش نعرف الصح من الغالط وليت مقلق بزاف.
نتمنى منكم تنصحوني لوجه الله خصوصاً الرجال وربي يبارك فيكم وسمحولي على الإطالة بزاف لكن هاذ القصة 1 بالمئة من أحداث حياتي كاملة.