حَبْ نْعَرَّسْ" 02:
النافذة الثانية تتعلق بالاجتهاد في البحث الذي يبدأ من التقصي عن بنت الحلال التي تتوفر فيها المواصفات المطلوبة، ومن جهة أخرى تكون غير مرتبطة.
يقول أحدهم: ما أكثر البنات، ويقول آخر: النّهَارْ اللّي جِيتْ نَخْطَبْ ماكَانشْ البنات‼
وهي مسألة تتعلق بالصبر وعدم القلق والمثابرة في السؤال والبحث، نعم البنات كُثر لكن الحصول على المعلومة يتطلب جهدا، ليس بمطاردة البنات بالنظر، أو الكلام مع الأصدقاء دون حركة جادة وعزم وتحديد للهدف. إن مشروع الارتباط خاصة بالنسبة للشباب الذي ليست له علاقة مسبقة بفتاة معينة، يتطلب خطوات فعالة في الحصول على المعلومة من جهة ثم الانتقال إلى الخطوة الثانية وهي الاتصال بها أو بأهلها.
الخلاصة: "التَفِراجْ" وحده وكثرة "اللّهط" لن يفيد في الحصول على المُبتغى لكن إذا عزمت النية بصدق فيجب أن تجتهد في البحث وتبتعد عن القلق فإن عروسك قد تكون قريبة منك وتغفل عنها بالقلق، .
النافذة الثانية تتعلق بالاجتهاد في البحث الذي يبدأ من التقصي عن بنت الحلال التي تتوفر فيها المواصفات المطلوبة، ومن جهة أخرى تكون غير مرتبطة.
يقول أحدهم: ما أكثر البنات، ويقول آخر: النّهَارْ اللّي جِيتْ نَخْطَبْ ماكَانشْ البنات‼
وهي مسألة تتعلق بالصبر وعدم القلق والمثابرة في السؤال والبحث، نعم البنات كُثر لكن الحصول على المعلومة يتطلب جهدا، ليس بمطاردة البنات بالنظر، أو الكلام مع الأصدقاء دون حركة جادة وعزم وتحديد للهدف. إن مشروع الارتباط خاصة بالنسبة للشباب الذي ليست له علاقة مسبقة بفتاة معينة، يتطلب خطوات فعالة في الحصول على المعلومة من جهة ثم الانتقال إلى الخطوة الثانية وهي الاتصال بها أو بأهلها.
الخلاصة: "التَفِراجْ" وحده وكثرة "اللّهط" لن يفيد في الحصول على المُبتغى لكن إذا عزمت النية بصدق فيجب أن تجتهد في البحث وتبتعد عن القلق فإن عروسك قد تكون قريبة منك وتغفل عنها بالقلق، .