من تدخل في ما لا يعنيه نال ما لا يرضيه ...

حامدعبدربه

:: عضوية محظورة ::
إنضم
19 أوت 2020
المشاركات
70
نقاط التفاعل
126
النقاط
5
محل الإقامة
الامارات العربية المتحدة
الجنس
ذكر
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
كثيرا ما يصادف الواحد أو الواحدة منا أشخاصا، بحكم العلاقات الإجتماعية كالتعارف بين الناس مثلا ، من العادات السيئة بنظرى أنك حينما تتعرف على شخص ، يبدأ هو بطرح عدة أسئلة عليك ، كأنك فى قسم تحقيق لدى الأمن ، فلايكتفى بأن يعرف إسمك الكامل ، بل يتعدى إلى التعرف علي حياتك الإجتماعية، هل متزوج أو أعزب هل عندك أولاد أم لا، وإن أجبته يسأل كم عدد البنين وكم عدد البنات وماهى أسماؤهم يعنى حالتك الإجتماعية .... إلخ ، شىء مزعج حقا ولكن فعلا توجد عينات فى مجتمعاتنا العربية من هذا القبيل .. الطرف المقابل قد يجيب على السؤال الذى ليس فيه إحراج له، لكن قد يسكت عن الإجابة على السؤال الذى به إحرج أو نظرا لطبيعته وخصوصيته التى لاتسمح بالإجابة عليه ، نعم حينما يتقدم شاب للزواج من أسرة معينة ،فمن حق هذه الأسرة أن تسأل عن الشاب المتقدم للزواج ،لمعرفة الكثير عن جوانب حياته ، لأنه سوف يبنى بيت ويكون أسره، فلايمكن أن يتم الزواج بدون السؤال ، عن خاطب البنت أو العكس ، لكن فى باقى العلاقات الإجتماعية ، لايجوز أن يتدخل الإنسان فى خصوصيات إنسان آخر بدون أى مبرر ، هذه بنظرى من السلوكيات الإجتماعية السائدة ، فى مجتمعاتنا العربية ليس عند كل الناس، ولكن لدى البعض منهم ، أصلحهم الله .
ولذلك قيل من تدخل فيما لايعينه نال مالايرضيه ...
وللحديث صلة ... لأنه يحتاج إلى مناقشة
 
السلام عليكم
و المصيبة با طيب ان يصبح التدخل في شؤون الغير ثقافة
و سلوك عادي في مجتمعاتنا بل و يصبح من الحنكة و النباهة
بينما الاصل و من كمال الاخلاق و جميلها
إذا لقيت من تعرف في الطريق فلا تسأله من اين أتيت أو الى اين انت ذاهب
فقد تدفعه إلى الكذب أو افشاء سر

و في ديننا الحنيف أحاديث و احداث جاءت لترسخ خلق عدم التدخل في شأن الغير
فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه و كان الصحابة يلتقون فلا يسأل الاخ أخاه إلا في مسألة فيها نفع او دفع ضرر

نسأل الله السلامة
 
موضوع في القمة سلمت يمناك على الطرح الرائع
 
الحديث رواه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ).
 
كثيرا ما يصادف الواحد أو الواحدة منا أشخاصا، بحكم العلاقات الإجتماعية كالتعارف بين الناس مثلا ، من العادات السيئة بنظرى أنك حينما تتعرف على شخص ، يبدأ هو بطرح عدة أسئلة عليك ، كأنك فى قسم تحقيق لدى الأمن ، فلايكتفى بأن يعرف إسمك الكامل ، بل يتعدى إلى التعرف علي حياتك الإجتماعية، هل متزوج أو أعزب هل عندك أولاد أم لا، وإن أجبته يسأل كم عدد البنين وكم عدد البنات وماهى أسماؤهم يعنى حالتك الإجتماعية .... إلخ ، شىء مزعج حقا ولكن فعلا توجد عينات فى مجتمعاتنا العربية من هذا القبيل .. الطرف المقابل قد يجيب على السؤال الذى ليس فيه إحراج له، لكن قد يسكت عن الإجابة على السؤال الذى به إحرج أو نظرا لطبيعته وخصوصيته التى لاتسمح بالإجابة عليه ، نعم حينما يتقدم شاب للزواج من أسرة معينة ،فمن حق هذه الأسرة أن تسأل عن الشاب المتقدم للزواج ،لمعرفة الكثير عن جوانب حياته ، لأنه سوف يبنى بيت ويكون أسره، فلايمكن أن يتم الزواج بدون السؤال ، عن خاطب البنت أو العكس ، لكن فى باقى العلاقات الإجتماعية ، لايجوز أن يتدخل الإنسان فى خصوصيات إنسان آخر بدون أى مبرر ، هذه بنظرى من السلوكيات الإجتماعية السائدة ، فى مجتمعاتنا العربية ليس عند كل الناس، ولكن لدى البعض منهم ، أصلحهم الله .
ولذلك قيل من تدخل فيما لايعينه نال مالايرضيه ...
وللحديث صلة ... لأنه يحتاج إلى مناقشة
عندما تريد إنتداب عملة يجب عندك أيضاً بدراية عن تفاصيل هذا الشخص الحالة المدنية وعدد الأولاد والأقارب والأسرة وذلك لتجنب تشغيل أشخاص غير سوين. فقد يكون الشخص المتقدم للعمل ذي سوابق عدلية من قبيل السكر والخصومات في الحومة يولي بش يعملك مشاكل في الخدمة بعد مدة من العمل ولو طالت وهم كثر هذه الأيام.
 
السلام عليكم
و المصيبة با طيب ان يصبح التدخل في شؤون الغير ثقافة
و سلوك عادي في مجتمعاتنا بل و يصبح من الحنكة و النباهة
بينما الاصل و من كمال الاخلاق و جميلها
إذا لقيت من تعرف في الطريق فلا تسأله من اين أتيت أو الى اين انت ذاهب
فقد تدفعه إلى الكذب أو افشاء سر

و في ديننا الحنيف أحاديث و احداث جاءت لترسخ خلق عدم التدخل في شأن الغير
فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه و كان الصحابة يلتقون فلا يسأل الاخ أخاه إلا في مسألة فيها نفع او دفع ضرر

نسأل الله السلامة

عندما يكون صديق لك حديث عهد بترك إدمان

كلإقلاع عن التدخين

فإن مساعدته بمساعدته على إجتناب الأماكن التي يمكن أن ينتكس فيها هذا الشخص

إن كان ذهابه للمقهى أو المطعم سوف يعيده إلى حلقة التدخين

وعموماً أي إنسان يريد الإقلاع عن إدمان يحتاج إلى أصدقاء غير مدخنين لاعنته في الفترة الأولى للتخلص من الإدمان

فيمكن بالسؤال اعانته على تعديل رأيه فعوض تركه وحده يدهب للمقهى ثم يعود للحلقة المفرغة للتدخين يمكن إصطحابه كي يعدل عن الفكرة ويتعود على ترك أفات التبغ

أما أن ترى شخصاً وتقول من تدخل في ما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه

فلا يهم إن ترك الصلاة

أو إنغمس في معصية كالميسر

فهذا ترك للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
السلام عليكم
و المصيبة با طيب ان يصبح التدخل في شؤون الغير ثقافة
و سلوك عادي في مجتمعاتنا بل و يصبح من الحنكة و النباهة
بينما الاصل و من كمال الاخلاق و جميلها
إذا لقيت من تعرف في الطريق فلا تسأله من اين أتيت أو الى اين انت ذاهب
فقد تدفعه إلى الكذب أو افشاء سر

و في ديننا الحنيف أحاديث و احداث جاءت لترسخ خلق عدم التدخل في شأن الغير
فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه و كان الصحابة يلتقون فلا يسأل الاخ أخاه إلا في مسألة فيها نفع او دفع ضرر

نسأل الله السلامة
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا لقد جاءت منك إضافة رائعة إلى ما عرضته بشأن الموضوع
شكرا لك
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
الحديث رواه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ).
بارك الله فيك وشكرا على إضافة الحديث الشريف
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
الحديث رواه الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ).
بارك الله فيك وشكرا على إضافة الحديث الشريف
كثيرا ما يصادف الواحد أو الواحدة منا أشخاصا، بحكم العلاقات الإجتماعية كالتعارف بين الناس مثلا ، من العادات السيئة بنظرى أنك حينما تتعرف على شخص ، يبدأ هو بطرح عدة أسئلة عليك ، كأنك فى قسم تحقيق لدى الأمن ، فلايكتفى بأن يعرف إسمك الكامل ، بل يتعدى إلى التعرف علي حياتك الإجتماعية، هل متزوج أو أعزب هل عندك أولاد أم لا، وإن أجبته يسأل كم عدد البنين وكم عدد البنات وماهى أسماؤهم يعنى حالتك الإجتماعية .... إلخ ، شىء مزعج حقا ولكن فعلا توجد عينات فى مجتمعاتنا العربية من هذا القبيل .. الطرف المقابل قد يجيب على السؤال الذى ليس فيه إحراج له، لكن قد يسكت عن الإجابة على السؤال الذى به إحرج أو نظرا لطبيعته وخصوصيته التى لاتسمح بالإجابة عليه ، نعم حينما يتقدم شاب للزواج من أسرة معينة ،فمن حق هذه الأسرة أن تسأل عن الشاب المتقدم للزواج ،لمعرفة الكثير عن جوانب حياته ، لأنه سوف يبنى بيت ويكون أسره، فلايمكن أن يتم الزواج بدون السؤال ، عن خاطب البنت أو العكس ، لكن فى باقى العلاقات الإجتماعية ، لايجوز أن يتدخل الإنسان فى خصوصيات إنسان آخر بدون أى مبرر ، هذه بنظرى من السلوكيات الإجتماعية السائدة ، فى مجتمعاتنا العربية ليس عند كل الناس، ولكن لدى البعض منهم ، أصلحهم الله .
ولذلك قيل من تدخل فيما لايعينه نال مالايرضيه ...
وللحديث صلة ... لأنه يحتاج إلى مناقشة

_________
إستكمال الموضوع
أولا وقبل كل شى أشكر الإخوة والأخوات ،الذين علقوا على الموضوع، وأود أن أكمل بعض الجوانب ،التى لم أعرضها فى البداية ، يسمى الشخص المتدخل فى خصوصياتك بدون وجه حق ( بالفضولى) باللجهة العامية عندنا فى بعض بلدان المشرق العربى لكن مصطلح( الفضولى ) من الناحية القانونية ، هو الشخص الذى يتصرف، فى حق الغير بدون، إذن فخصوصيات الإنسان أمورا ،لايملك شخص آخر، أن يتدخل فيها إلا بمقتضيات الشرع والقانون ، فمثلا حينما يذهب الإنسان إلى مصلحة من مصالح الدولة ، خاصة الأمورالمتعلقة بالحالة المدنية ،هنا القانون يعطى هذه المصلحة، أن تسأل وتستفسرعن بعض الخصوصيات ،التى يقتضيها القانون ، لكن أن يأتى شخص تعرفت عليه من خلال أية وسيلة من الوسائل ، ويطرح عليك عدة أسئلة تتناول أمورا شخصية ،لايجوز للغير الإطلاع عليها ، فهذا تصرف بنظرى أحمق ، مثلا لو صادفت شخصا وتعرفت عليه، ومع مرور الزمن توثقت علاقتك به ، ثم بدأ يتدخل فى حياتك ، دون أن تتدخل فى حياته،فهذا تصرف غيرجائز من النواحى الشرعية والقاونية والأخلاقية ،مادام الطرف الآخر لم يبوح لك بأى شىء عن حياته ..
وأختم هذا الموضوع ن بأن علينا أن نكون حذرين ،خاصة فى هذه الأيام ،التى للأسف إختلت فيها الكثير من موازين القيم ، أن نعطى أسرارنا لكل من هب ودب ، ويجب ألا تكون ثقتنا عمياء ، بدون تفكير وتمحيص وتبصر .
 
كثيرا ما يصادف الواحد أو الواحدة منا أشخاصا، بحكم العلاقات الإجتماعية كالتعارف بين الناس مثلا ، من العادات السيئة بنظرى أنك حينما تتعرف على شخص ، يبدأ هو بطرح عدة أسئلة عليك ، كأنك فى قسم تحقيق لدى الأمن ، فلايكتفى بأن يعرف إسمك الكامل ، بل يتعدى إلى التعرف علي حياتك الإجتماعية، هل متزوج أو أعزب هل عندك أولاد أم لا، وإن أجبته يسأل كم عدد البنين وكم عدد البنات وماهى أسماؤهم يعنى حالتك الإجتماعية .... إلخ ، شىء مزعج حقا ولكن فعلا توجد عينات فى مجتمعاتنا العربية من هذا القبيل .. الطرف المقابل قد يجيب على السؤال الذى ليس فيه إحراج له، لكن قد يسكت عن الإجابة على السؤال الذى به إحرج أو نظرا لطبيعته وخصوصيته التى لاتسمح بالإجابة عليه ، نعم حينما يتقدم شاب للزواج من أسرة معينة ،فمن حق هذه الأسرة أن تسأل عن الشاب المتقدم للزواج ،لمعرفة الكثير عن جوانب حياته ، لأنه سوف يبنى بيت ويكون أسره، فلايمكن أن يتم الزواج بدون السؤال ، عن خاطب البنت أو العكس ، لكن فى باقى العلاقات الإجتماعية ، لايجوز أن يتدخل الإنسان فى خصوصيات إنسان آخر بدون أى مبرر ، هذه بنظرى من السلوكيات الإجتماعية السائدة ، فى مجتمعاتنا العربية ليس عند كل الناس، ولكن لدى البعض منهم ، أصلحهم الله .
ولذلك قيل من تدخل فيما لايعينه نال مالايرضيه ...
وللحديث صلة ... لأنه يحتاج إلى مناقشة
شكرا على الموضوع بالنسبة لما قلته صحيح
اذا كان شخص سيخوض علاقة مع شخص ما من حقه طرح الأسئلة لكن ليس لدرجة احراج هذا الشخص فهو بهذا يتدخل فيما لايعنيه ويحاول بهذه الطريقة ازهارعيب الطرف الخر وليس الحصول على اجابة على اسئلته
واسئل الله ان يهدينا ويهدي كل شخص يحاول يعيب على اخوه المسلم وشكرا
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
السلام عليكم
و المصيبة با طيب ان يصبح التدخل في شؤون الغير ثقافة
و سلوك عادي في مجتمعاتنا بل و يصبح من الحنكة و النباهة
بينما الاصل و من كمال الاخلاق و جميلها
إذا لقيت من تعرف في الطريق فلا تسأله من اين أتيت أو الى اين انت ذاهب
فقد تدفعه إلى الكذب أو افشاء سر

و في ديننا الحنيف أحاديث و احداث جاءت لترسخ خلق عدم التدخل في شأن الغير
فمن حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه و كان الصحابة يلتقون فلا يسأل الاخ أخاه إلا في مسألة فيها نفع او دفع ضرر

نسأل الله السلامة
بارك الله فيك أخى الكريم نعم فعلا لدى مجتمعاتنا العربية مثل هذا السلوك السىء الله يصلح أحوال الناس
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
أخوتى أخواتى
بارك الله فيكم وشكرا لكم على تعليقاتكم الطيبة على الموضوع و أود أن أوضح الآتى :
- هناك فرق بين النصيحة المتزنة والتى فيها الخير بين التدخل فى خصوصيات الإنسان نعم إذا تعرفت على شخص وتكونت بينك وبينه مودة وصداقة ولاحظت عليه بعض السلوكيات الضارة مثلا شرب الخمر أو تعاطى المخدرات أو التدخين عليك أن تبدى له النصيحة بينك وبينه فإن إستجاب لك فخير وإن لم يستجب إتركه لحاله لعل الله تعالى أن يهديه ولاتلح عليه كثيرا لأن الإلحاح على ترك أمر والطرف الآخر مصر عليه ربما يولد الخصومة بين الطرفين طبعا أن لا أفضل أن تكون هناك صداقة قوية بين طرف مستقيم لايشرب الخمر أويتعطى المخذر وبين طرف مدمن على السكر أو المخدر هذا صعب لكن التدخين وإن كان مضرا بالصحة لكن ليس فى مستوى الخمر والمخدر .. ولا نريد هنا أن ندخل فى جدل فقهى بشأن التدخين هل هو حرام أم مكروه .. تنصح صاحبك بالكلمة الطيبة وبالتى هى أحسن إستجاب لك الحمدلله وإن لم يستجب لك تدعو له بالهداية وتتركه لحاله لعل الله تعالى أن يهديه ..
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top