حَبْ نْعَرَّسْ" 03:
يتحدثُ الجميع عن إشكالية جمال الفتاة المُرَاد خطبتها، فالكثير للأسف يغرقُ في تفاصيل وجُزئيات جسمية يجعلُ من عملية تحقيق الغاية أمرا مستحيلا. إن الجمال في أبسط وصفٍ له هو: تناسق الأشياء بشكل يبعثُ على الرّاحة في النفس ومتعة للعين. سيكولوجيا يستطيع العقل من خلال آلية التعميم حَثْ القلب ومُساعدته على الإحساس بالجمال من مُنطلق عنصر واحد يُشكل مُرتكزا للرَّغبة والشهوة، ويكون قاعدة للشعور بالميل والتعبير عن الإعجاب.
الخلاصة:
إن ميلَ الشاب إلى فتاة ما لا يمكن أن يُحسب عند صناعة قرار الارتباط بجزئيات الذرة ودقة الحسابات، بل هو شرارة كهروعاطفية مصدرها إحساس داخلي، إحساس قد يرتكز على عنصر واحد أو إثنين فقط من جسم الطرف الآخر ليردد " والله غير عَجْبَتْنِي هاذْ الطَفْلَة".
لهذا فإن النفاذة الثالثة عنوانها: المعيار الذاتي للميل و الاختيار.
يتحدثُ الجميع عن إشكالية جمال الفتاة المُرَاد خطبتها، فالكثير للأسف يغرقُ في تفاصيل وجُزئيات جسمية يجعلُ من عملية تحقيق الغاية أمرا مستحيلا. إن الجمال في أبسط وصفٍ له هو: تناسق الأشياء بشكل يبعثُ على الرّاحة في النفس ومتعة للعين. سيكولوجيا يستطيع العقل من خلال آلية التعميم حَثْ القلب ومُساعدته على الإحساس بالجمال من مُنطلق عنصر واحد يُشكل مُرتكزا للرَّغبة والشهوة، ويكون قاعدة للشعور بالميل والتعبير عن الإعجاب.
الخلاصة:
إن ميلَ الشاب إلى فتاة ما لا يمكن أن يُحسب عند صناعة قرار الارتباط بجزئيات الذرة ودقة الحسابات، بل هو شرارة كهروعاطفية مصدرها إحساس داخلي، إحساس قد يرتكز على عنصر واحد أو إثنين فقط من جسم الطرف الآخر ليردد " والله غير عَجْبَتْنِي هاذْ الطَفْلَة".
لهذا فإن النفاذة الثالثة عنوانها: المعيار الذاتي للميل و الاختيار.