بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في قلبك أمنية؟ قف واقرأ هاته الرسالة :
عندما تمر فترة وأنت تدعي بشيئ معين كوظيفة مثلا او شخص تحبه كي يجمعك الله به في الحلال أو مريض يشفى أو غائب يعود، او يفرج عليك كربك ....الخ
كن واثقا أن هذا الشيئ أصبح من نصيبك ولا تفكر ممكن ربي لا يستجيب، لا...
أولا:
كن واثقا أن الدعاء رزق وليس أي أحد يلجأ للدعاء إلا لأن الله يحبه فلأنه يحبك رزقك بالدعاء للشيئ الذي تحبه.
ثانيا:
كن واثقا أن ربك عندما رزقك الدعاء رزقك اياه حتى يعطيك وليس ليحرمك لأن الله أرحم من أن يضع في قلب عبد أمنية ويرزقه الدعاء فيها ولا يعطيه حاشا لله.
ثالثا:
أحب القول أنه لكل دعاء في نهايته إختبار من الله ،كيف ذلك؟
سأقول لك كيف:
في كل دعاء يكون هناك إختبار من الله للعبد قبل أن يستجيب وهذا الإختبار يكون عكس الدعاء الذي أنت تدعي به، إذ قد تنسد كل الطرق لما تريد ... و تنغلق في وجهك كل الأبواب ويحدث عكس ما تدعو به،..
طيب لماذا؟؟!!
هذا ليختبر الله عز وجل هل ستبقى تدعوه رغم كل الظروف؟!
هل ستبثى واثقا به رغم أن كل شيئ يقول مستحيل ؟
فإن صبرت على كل الإختبارات فأبشر بتحقيق أمنياتك،
أحب أن أقول لك أن الذي تدعو فيه مقدر لك منذ الأول ومن قبل أن يخلقك، ولأنه تعالى يحبك كتب لك الدعاء ليرزقك بم في قلبك
فتمنى وأكثر من الأماني فالله يحب العبد الذي يتمنى ويربط أمنياته به وقدم لله ما يحب سيعطيك ماتحب وأكثر من ذلك لأن عطاء الله ليس كعطاء البشر ،الله إذا أعطى أدهش بعطائه ،ويعطيك فوق ماتتمني وحتى طلبات أنت لم تطلبها كمكافأة لك على صبرك..
إنه الله
منقول للأمانة
تحياتي احترامي وتقديري
في امان الله وحفظه
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في قلبك أمنية؟ قف واقرأ هاته الرسالة :
عندما تمر فترة وأنت تدعي بشيئ معين كوظيفة مثلا او شخص تحبه كي يجمعك الله به في الحلال أو مريض يشفى أو غائب يعود، او يفرج عليك كربك ....الخ
كن واثقا أن هذا الشيئ أصبح من نصيبك ولا تفكر ممكن ربي لا يستجيب، لا...
أولا:
كن واثقا أن الدعاء رزق وليس أي أحد يلجأ للدعاء إلا لأن الله يحبه فلأنه يحبك رزقك بالدعاء للشيئ الذي تحبه.
ثانيا:
كن واثقا أن ربك عندما رزقك الدعاء رزقك اياه حتى يعطيك وليس ليحرمك لأن الله أرحم من أن يضع في قلب عبد أمنية ويرزقه الدعاء فيها ولا يعطيه حاشا لله.
ثالثا:
أحب القول أنه لكل دعاء في نهايته إختبار من الله ،كيف ذلك؟
سأقول لك كيف:
في كل دعاء يكون هناك إختبار من الله للعبد قبل أن يستجيب وهذا الإختبار يكون عكس الدعاء الذي أنت تدعي به، إذ قد تنسد كل الطرق لما تريد ... و تنغلق في وجهك كل الأبواب ويحدث عكس ما تدعو به،..
طيب لماذا؟؟!!
هذا ليختبر الله عز وجل هل ستبقى تدعوه رغم كل الظروف؟!
هل ستبثى واثقا به رغم أن كل شيئ يقول مستحيل ؟
فإن صبرت على كل الإختبارات فأبشر بتحقيق أمنياتك،
أحب أن أقول لك أن الذي تدعو فيه مقدر لك منذ الأول ومن قبل أن يخلقك، ولأنه تعالى يحبك كتب لك الدعاء ليرزقك بم في قلبك
فتمنى وأكثر من الأماني فالله يحب العبد الذي يتمنى ويربط أمنياته به وقدم لله ما يحب سيعطيك ماتحب وأكثر من ذلك لأن عطاء الله ليس كعطاء البشر ،الله إذا أعطى أدهش بعطائه ،ويعطيك فوق ماتتمني وحتى طلبات أنت لم تطلبها كمكافأة لك على صبرك..
إنه الله
منقول للأمانة
تحياتي احترامي وتقديري
في امان الله وحفظه