سلام عليكم
بينما كان العشاق حول العالم يتقننون في استحداث اشكال جديدة للتعبير عن مشاعرهم للحبيب بمناسبة عيد الحب . الذي صادف الخميس 2008.2.14 . اختار عاشق تونسي المناسبة الرقيقة ذاتها لقتل حبيبته حرقا. ثم انتحر بنفس الاسلوب .وقالت الصحف المحلية ان الشاب . وهو جامعي في الثلاثين من العمر .تعمد اضرام النار في حبيبته. التي تعمل في طاكسيفون .قبل ان ينتحر هو ايضا باحراق نفسه. اثر خلاف دب بينهما . وبحسب المقربين فان العلاقة الحبيبن شهدت فتورا في الفترة الاخيرة. وصل الان ابلغته الفتاة برغبتها بقطع علاقتها به. وانها ربما تكون زوجة لشخص اخر . وهو ما رفضه العاشق الذي تمسك باحقيته في تلك العلاقة . وبعد تطور الخلاف قرر الصديق وضع حد لحبيبته. فالتقاها في محاولة اخيرة لاعادة العلاقات الى سالف عهدها . الا انها صدته . فما كان منه الا ان سكب مادة ملتهبة عليها . ثم اضرم النار بها . وبينما كانت الفتاة تحترق وتستغيث . سكب العاشق على جسده نفس المادة واشتعل حتى فارق الحياة. بينما تمكن بعض المارة من انقاد الفتاة ونقلها الى احدى المستشفيات القريبة . حيث لا تزال تصارع الموت .
ارجو ان تشاركو في موضوعي مرسي
بينما كان العشاق حول العالم يتقننون في استحداث اشكال جديدة للتعبير عن مشاعرهم للحبيب بمناسبة عيد الحب . الذي صادف الخميس 2008.2.14 . اختار عاشق تونسي المناسبة الرقيقة ذاتها لقتل حبيبته حرقا. ثم انتحر بنفس الاسلوب .وقالت الصحف المحلية ان الشاب . وهو جامعي في الثلاثين من العمر .تعمد اضرام النار في حبيبته. التي تعمل في طاكسيفون .قبل ان ينتحر هو ايضا باحراق نفسه. اثر خلاف دب بينهما . وبحسب المقربين فان العلاقة الحبيبن شهدت فتورا في الفترة الاخيرة. وصل الان ابلغته الفتاة برغبتها بقطع علاقتها به. وانها ربما تكون زوجة لشخص اخر . وهو ما رفضه العاشق الذي تمسك باحقيته في تلك العلاقة . وبعد تطور الخلاف قرر الصديق وضع حد لحبيبته. فالتقاها في محاولة اخيرة لاعادة العلاقات الى سالف عهدها . الا انها صدته . فما كان منه الا ان سكب مادة ملتهبة عليها . ثم اضرم النار بها . وبينما كانت الفتاة تحترق وتستغيث . سكب العاشق على جسده نفس المادة واشتعل حتى فارق الحياة. بينما تمكن بعض المارة من انقاد الفتاة ونقلها الى احدى المستشفيات القريبة . حيث لا تزال تصارع الموت .
ارجو ان تشاركو في موضوعي مرسي