- إنضم
- 27 سبتمبر 2020
- المشاركات
- 1,028
- نقاط التفاعل
- 2,412
- النقاط
- 71
- محل الإقامة
- في قلب اقزامي
- الجنس
- أنثى
هناك في تلك النقطة ...
هناك... بعيدا في ذلك الأفق
هناك... في ذاك المكان....
تجدوني .... حين يمتلأ قلبي ... هما وغما و...حزنا
عند ذلك الحائط أضع كتفي متخيلتا أنه انسان... انزل عباراتي عليه .. ليمتلأ بعدها دموعا... متخيلتا أني أسقطتها على كتف ذلك الانسان...
تغرق بحور الدمع وجهي... أبكي في صمت ... غصة في حلقي
تتكون.. تولد... تخلق.... بسبب عدم اخراجي لتلك الاهات..
اخاف ان يسمعها أحد ويحس بضعفي... بعجزي....
فقط ربي يسمعها...
أمسح دموعي.... لتعود اخرى تنزل .. لم يحن الوقت بعد
أضم رجلي لصدري ... وأحيطهما بيدي... وانا على نفس الحالة رأسي على الحائط.... .... أغمض عيني... وأبدأ باستوحاء الكلمات.... بدون كتابتها.... اقول .. واعبر...
أذهب بعيدا لعالم اخر .... أجلس على الرمال الذهبية... أمامي أمواج البحر تتلاطم كأنها في حلبة مصارعة من الفائز...
أشاهد غروب الشمس في سكون... ..... في تلك النقطة
التقت السماء مع البحر ترى ماذا يوجد هناك...
في تلك النقطة تجدني فوق سحابة نصف منها وردي والاخر سوداوي.....
استطلع ...أبحث ماذا في تلك النقطة....
أقترب... أسمع أنين مكبوة واهات.... أحس بها لكن لا صوت لها..... أرى فتاة... على هيئة جنين... تتساقط العبرات على وجهها الملائكي...... فجأة تبتسم.... لم تفتح عينيها...ترى لماذا...... تبعد رأسها عن الحائط...
تضحك.... تمسح دموعها... تأخذ نفس عمييق .... شهيق...زفير
وتبدأ في ضحك ... ضحك هستيري..... تطلق لصوتها ولشعرها العنان...
تغني..... لالا ...هذه من الاناشيد....
تلف ... تدور حول نفسها.....
فجأة تتوقف ..... وتفتح عينيها....
لأذهب نحوها ... وأدخل جسدها.....
أفتح عيني
.
.
.
....اه ... أحس بطاقة لا مثيل لها ... تسري في جسدي....
لا.... سأبتسم.... ولن أيأس..... .....
لن يؤثر في أي شيء......
هناك... بعيدا في ذلك الأفق
هناك... في ذاك المكان....
تجدوني .... حين يمتلأ قلبي ... هما وغما و...حزنا
عند ذلك الحائط أضع كتفي متخيلتا أنه انسان... انزل عباراتي عليه .. ليمتلأ بعدها دموعا... متخيلتا أني أسقطتها على كتف ذلك الانسان...
تغرق بحور الدمع وجهي... أبكي في صمت ... غصة في حلقي
تتكون.. تولد... تخلق.... بسبب عدم اخراجي لتلك الاهات..
اخاف ان يسمعها أحد ويحس بضعفي... بعجزي....
فقط ربي يسمعها...
أمسح دموعي.... لتعود اخرى تنزل .. لم يحن الوقت بعد
أضم رجلي لصدري ... وأحيطهما بيدي... وانا على نفس الحالة رأسي على الحائط.... .... أغمض عيني... وأبدأ باستوحاء الكلمات.... بدون كتابتها.... اقول .. واعبر...
أذهب بعيدا لعالم اخر .... أجلس على الرمال الذهبية... أمامي أمواج البحر تتلاطم كأنها في حلبة مصارعة من الفائز...
أشاهد غروب الشمس في سكون... ..... في تلك النقطة
التقت السماء مع البحر ترى ماذا يوجد هناك...
في تلك النقطة تجدني فوق سحابة نصف منها وردي والاخر سوداوي.....
استطلع ...أبحث ماذا في تلك النقطة....
أقترب... أسمع أنين مكبوة واهات.... أحس بها لكن لا صوت لها..... أرى فتاة... على هيئة جنين... تتساقط العبرات على وجهها الملائكي...... فجأة تبتسم.... لم تفتح عينيها...ترى لماذا...... تبعد رأسها عن الحائط...
تضحك.... تمسح دموعها... تأخذ نفس عمييق .... شهيق...زفير
وتبدأ في ضحك ... ضحك هستيري..... تطلق لصوتها ولشعرها العنان...
تغني..... لالا ...هذه من الاناشيد....
تلف ... تدور حول نفسها.....
فجأة تتوقف ..... وتفتح عينيها....
لأذهب نحوها ... وأدخل جسدها.....
أفتح عيني
.
.
.
....اه ... أحس بطاقة لا مثيل لها ... تسري في جسدي....
لا.... سأبتسم.... ولن أيأس..... .....
لن يؤثر في أي شيء......