- إنضم
- 27 سبتمبر 2020
- المشاركات
- 1,028
- نقاط التفاعل
- 2,412
- النقاط
- 71
- محل الإقامة
- في قلب اقزامي
- الجنس
- أنثى
دخل من الأنثى حياتي ثلاثة
الأولى كنت قد اعتبرتها حبي الأول...
ضحكنا ولعبنا.... ومرة الأيام في تداول.... أشتاق لها
حين تكون بجانبي فكيف حين تغادر.... تجدني وقلبي نتعصر...... شوقا الى الحبيب..... الأول
كانت رقيقة... باسمة.... نقية... صادقة.....
أو هكذا اعتقد هذا الفؤاد الأخرق...... كان عقلي قد نبه... ولكن الحب كان قد أعمى بصيرتي.... فصادق من قال الحب أعمى....
أخذت نفسها ذات يوم.... ورحلت.... وبدون رجعت...
لملمت شتات نفسي وروحي
...... وأشلاء وأجزاء قلبي.... ورحلت متخاذلا... إلى
اللامكان....... لم أكن أحس أو أشعر بأي من كان....
تزوجت حبيبتي..... وراحت بغير رجعت... فكيف لي أن أكون.... هل أرقص في عرسها وأقدم الحلوى للجمهور.......
مرة الأيام وقلبي وأنا في عذاب.... واشتياق.... والفراق... قد أتعبنا.... وأمتص منا الحياة....
دخل حياتي من الأنثى ثلاث
الثانية... أتت على حين غفلة.... أسقطها القدر بين ذراعي..... كانت طفلة.... أكبرها بسنين عشره....
ولكن... كان قلبي حين ذلك معلقا بالحبيب الأول....
أو هكذا اعتقدت..... أحببتها بدون علم... عشقتها.. بسر.... وأدمنتها..... بلا شعور.....
أسكرتني رائحتها النقية الشبيهة برائحة طفل بريئ
وكما الاولى خرجت من حياتي لتترك فراغا رهيبا....
سألتني ان كنت احبها..... فجاوبت بأسخف سؤال
لا أدري.....
لتحمل شتات نفسها وتذهب...... تاركتا ورائها رجلا
أخرقا... لم يحس بحبه العميق لها الا تلك اللحظة....
هل أترجاها لكي تعود... ولكني لست رجلا يتوسل الحب من أحد...
لذلك اكتفيت بارسال رسالة.... حين ذهبتي علمت اني لا أقدر على الحياة....... بدونك.....
...... فوالله اني أحبك...... يا طفلتي
أحببت من الأنثى ثلاث.....
تتسائلون عن الثالثة...... والمفترض أن تكون الاولى....
إستحسنت تأخيرها لكي لا.... تتداخل...
وكيف لي أن أنسى حبيبتي..... التي لا تتركني في وقت الشدة......وتقف معي.......وتغار علي من أخرى تحبني
قالوا: اتحبها
قلت: بجنون
قالوا: أين هي
قلت: في القلب وما بين الجفون
قالوا: من هي
قلت: أمي ومن سواها سيكون.....
تقول لي:انا التي ربيت وسهرت الليالي...لتأتي حبيبت القلب لتأخذك مني....الان جربت شعور جدتك رحمها الله.....حفظك الله يا أمي وأسكنك جنانه يا بلسم جروحي
وعادت الثانية تمشي على استحياء....... بحمرة خجل
لذيذ.....الان انتبهت أني أحببتها أكثر بكثير مما كنت اتوقع.....
كاذب من قال...والحب ليس الا للحبيب الأول.....
لا.....قد يأتي الثاني.....ويأخذك بعيدا....وتتجاوز معه الحب.......والعشق..والغرام......ليصبح بينكما مودة ورحمة......
ودخل حياتي من الانثى ثلاث
الأولى كنت قد اعتبرتها حبي الأول...
ضحكنا ولعبنا.... ومرة الأيام في تداول.... أشتاق لها
حين تكون بجانبي فكيف حين تغادر.... تجدني وقلبي نتعصر...... شوقا الى الحبيب..... الأول
كانت رقيقة... باسمة.... نقية... صادقة.....
أو هكذا اعتقد هذا الفؤاد الأخرق...... كان عقلي قد نبه... ولكن الحب كان قد أعمى بصيرتي.... فصادق من قال الحب أعمى....
أخذت نفسها ذات يوم.... ورحلت.... وبدون رجعت...
لملمت شتات نفسي وروحي
...... وأشلاء وأجزاء قلبي.... ورحلت متخاذلا... إلى
اللامكان....... لم أكن أحس أو أشعر بأي من كان....
تزوجت حبيبتي..... وراحت بغير رجعت... فكيف لي أن أكون.... هل أرقص في عرسها وأقدم الحلوى للجمهور.......
مرة الأيام وقلبي وأنا في عذاب.... واشتياق.... والفراق... قد أتعبنا.... وأمتص منا الحياة....
دخل حياتي من الأنثى ثلاث
الثانية... أتت على حين غفلة.... أسقطها القدر بين ذراعي..... كانت طفلة.... أكبرها بسنين عشره....
ولكن... كان قلبي حين ذلك معلقا بالحبيب الأول....
أو هكذا اعتقدت..... أحببتها بدون علم... عشقتها.. بسر.... وأدمنتها..... بلا شعور.....
أسكرتني رائحتها النقية الشبيهة برائحة طفل بريئ
وكما الاولى خرجت من حياتي لتترك فراغا رهيبا....
سألتني ان كنت احبها..... فجاوبت بأسخف سؤال
لا أدري.....
لتحمل شتات نفسها وتذهب...... تاركتا ورائها رجلا
أخرقا... لم يحس بحبه العميق لها الا تلك اللحظة....
هل أترجاها لكي تعود... ولكني لست رجلا يتوسل الحب من أحد...
لذلك اكتفيت بارسال رسالة.... حين ذهبتي علمت اني لا أقدر على الحياة....... بدونك.....
...... فوالله اني أحبك...... يا طفلتي
أحببت من الأنثى ثلاث.....
تتسائلون عن الثالثة...... والمفترض أن تكون الاولى....
إستحسنت تأخيرها لكي لا.... تتداخل...
وكيف لي أن أنسى حبيبتي..... التي لا تتركني في وقت الشدة......وتقف معي.......وتغار علي من أخرى تحبني
قالوا: اتحبها
قلت: بجنون
قالوا: أين هي
قلت: في القلب وما بين الجفون
قالوا: من هي
قلت: أمي ومن سواها سيكون.....
تقول لي:انا التي ربيت وسهرت الليالي...لتأتي حبيبت القلب لتأخذك مني....الان جربت شعور جدتك رحمها الله.....حفظك الله يا أمي وأسكنك جنانه يا بلسم جروحي
وعادت الثانية تمشي على استحياء....... بحمرة خجل
لذيذ.....الان انتبهت أني أحببتها أكثر بكثير مما كنت اتوقع.....
كاذب من قال...والحب ليس الا للحبيب الأول.....
لا.....قد يأتي الثاني.....ويأخذك بعيدا....وتتجاوز معه الحب.......والعشق..والغرام......ليصبح بينكما مودة ورحمة......
ودخل حياتي من الانثى ثلاث