- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,497
- نقاط التفاعل
- 27,860
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
هذه مجموعة من النَّصائح التي يَنصح بها أهل العلم الطَّلبة المقبلين على أيِّ امتحان.
1- التعلُّقُ بالله والتوكُّل عليهِ وحدَه لأن الله هو وحدَه الذي ينفَعُ ويضرُّ، وهوَ صَاحبُ الأمركلِّهِ.
2- الإكثَارُ من الذِّكر والدُّعاء قبلَ/وأثناءَ/ وبعدَ الإمتِحانِ.
3- لا تُولُوا الامتحانَ أكثرَ مما يستحقُّ فهو مجرَّدُ امتحانٍ عابرٍ، والامتحَانُ الحقيقيُّ ماكانَ بعدَالموتِ.
4- لا تشْغَلُوا اليَوم كُلَّه بالمراجَعَة وحلِّ المواضيع وليتخَلَّلِ المراجعةَ أوقاتُ راحةٍ من وقتٍ لآخرَ.
5- إعتمادُ طرائق التَّلخِيصِ والاخْتِصَارِ فَفَهمُ الملخَّصَات مُفِيدٌ لكنَّه لا يُغنِي عَنِ الدُّرُوسِ الكَامِلَةِ.
6- راجِعُوا مُنفَرِدِينَ أو في جماعةٍ لا تفوقُ ثلاثة أفراد لأن ذلك يقْضِي على الوقت في الثَّرثرةِ والعَبَث والجِدال العَقِيم.
7- النُّهوضُ المبْكِرُ لأنَّ المراجَعَة في الصَّباح أفضلُ منها في المسَاءِ لانتعاش خلايا المخِّ والذَّاكرةِ بنَسيمِ الصُّبح العليل المفْعَم بالأكسجين.
8- الثِّقة بالنَّفسِ(عدم احتقار مقدرتها)- بعدَ الله سبحانه – وعدمُ احتقارها والابتعادُ عن اليأس لأنَّ من تفاءَل خيرا وجده كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم.
9- عدَمُ السُّؤال عن إجابة الأمتحان المجتاز(الذي أدَّيتَهُ) لأنَّ ذلك يؤثر سَلْبًا على الامتحانات التِّي تأتي بعدَهُ.
10- تجنُّب الغِّشِّ المقِيتِ لقَول نَبِيِّنَا الكريم صلى الله عليه وسلَّم: “مَنْ غَشَّنَا فَليسَ مِنَّا”فخُسرانُ الدُّنيا بأكملها أهونُ منَ البُعْدِ عَنِ اللهِ و رَسُولِ اللهِ والمومِنِينَ.
1- التعلُّقُ بالله والتوكُّل عليهِ وحدَه لأن الله هو وحدَه الذي ينفَعُ ويضرُّ، وهوَ صَاحبُ الأمركلِّهِ.
2- الإكثَارُ من الذِّكر والدُّعاء قبلَ/وأثناءَ/ وبعدَ الإمتِحانِ.
3- لا تُولُوا الامتحانَ أكثرَ مما يستحقُّ فهو مجرَّدُ امتحانٍ عابرٍ، والامتحَانُ الحقيقيُّ ماكانَ بعدَالموتِ.
4- لا تشْغَلُوا اليَوم كُلَّه بالمراجَعَة وحلِّ المواضيع وليتخَلَّلِ المراجعةَ أوقاتُ راحةٍ من وقتٍ لآخرَ.
5- إعتمادُ طرائق التَّلخِيصِ والاخْتِصَارِ فَفَهمُ الملخَّصَات مُفِيدٌ لكنَّه لا يُغنِي عَنِ الدُّرُوسِ الكَامِلَةِ.
6- راجِعُوا مُنفَرِدِينَ أو في جماعةٍ لا تفوقُ ثلاثة أفراد لأن ذلك يقْضِي على الوقت في الثَّرثرةِ والعَبَث والجِدال العَقِيم.
7- النُّهوضُ المبْكِرُ لأنَّ المراجَعَة في الصَّباح أفضلُ منها في المسَاءِ لانتعاش خلايا المخِّ والذَّاكرةِ بنَسيمِ الصُّبح العليل المفْعَم بالأكسجين.
8- الثِّقة بالنَّفسِ(عدم احتقار مقدرتها)- بعدَ الله سبحانه – وعدمُ احتقارها والابتعادُ عن اليأس لأنَّ من تفاءَل خيرا وجده كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم.
9- عدَمُ السُّؤال عن إجابة الأمتحان المجتاز(الذي أدَّيتَهُ) لأنَّ ذلك يؤثر سَلْبًا على الامتحانات التِّي تأتي بعدَهُ.
10- تجنُّب الغِّشِّ المقِيتِ لقَول نَبِيِّنَا الكريم صلى الله عليه وسلَّم: “مَنْ غَشَّنَا فَليسَ مِنَّا”فخُسرانُ الدُّنيا بأكملها أهونُ منَ البُعْدِ عَنِ اللهِ و رَسُولِ اللهِ والمومِنِينَ.