- إنضم
- 13 جانفي 2008
- المشاركات
- 2,773
- نقاط التفاعل
- 9,708
- النقاط
- 116
- محل الإقامة
- الجزائــــــــر
- الجنس
- ذكر
الاخوة والاخوات ..
السلام عليكم ورحمة الله
لا ادري كيف يرى بعضكم _الاستفتاء_ على تعديل الدستور الجزائري لسنة 2020
اعلم بأنه هنا... تختلف الاراء فهناك من هو /
- مع التعديل مبدئيا ... ولكن التعديلات لم تعجبه.. لدالك يرى التصويت بـ لا هو الافضل والحل الامثل .
- وهناك من هو مع القول بـ نعم -- لأن التعديلات اعجبته .
- وهناك من هو.... ضد التعديل من الاصل.
- كما هو هناك من هو ضد الانتخابات عموما.... لأنه يظننن مسبقا انه سوف يتم تزويرها ..ولن يتم احترام صوته.. (وهنا يوجد الكثير من الناس من هدا النوع) !
لهدا أقول///
وعلى حسب ما اعلم والله اعلى واعلم ... ان أصوات الناس لم ولن يستطيع احد تزويرها فـ الحاضر والمستقبل ---ليس كما حدث في الماضي اطلاقا !!!!!! !
مع التدكير بأهمية هاته الوثيقة القانونية (الدستور) التي تسير مؤسسات الدول... وتديرها وتؤثر فيها ..بـ السلب أو الإيجاااب ! (((يجب أن ندرك هدا جيداااا وان ننتبه لخطورته ان كان سلبيا.. والايجابياته ان كان ايجابيا))),
ولدالك ارى ... انه ليس من الحكمة ابدََا... عدم الادلاء بأصواتنا .. ولو بـ لالالا...!
على الاقل حتى لا تترك الفرصة لمن اعتاد على الساحة فاااااااااارغة ... ويمكنه ان يضع صوتين فقط...وبدووون تزووووير.............. ويقر عليك دستور وقوانين -تصبح امر واقع عليك- لسنوااااااات ... وصوت الملايين من الناس ..لا يدلون به .. وكان بالامكان ان يقلب الطاولة ويغير النتائج لصالح الشعب
ايها الاحبة قال خير الخلق:
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان». رواه مسلم.
اما التقوقع حول انفسنا والتحسر فقط على الضروف الاقتصاااادية الصعبة ... التي يعيشها الكثيررررر من الناس ... ""فدالك هو الغباء بعينه" اعدروني على الكمة ولكنها الحقيقة ...فـ الظروف الاقتصادية والاستقرار الاجتماعي والامني..الخ هو رهينة بشكل كبير جدا .. للقرارات والواجبات السياسية التي كان لازما علينا القيااام بها - وتخلينا عليها في زمن سحيق...
ويجب أن يولى هدا الزمن والى الابـــــد
وفي النهاية نحن = نحصد ما نزرع .
هدا والله الموفق ..
وأسأل الله العظيم القادر ... ... .بعظمته وقدرته التي ليس فوقها قدرة .. ان يستر الجزائر ارضا وشعبا وان يبارك فيها وأن يوفق ولات امورها الى كل ما فيه خير
آميــــــــــــــــــن ..
السلام عليكم ورحمة الله
لا ادري كيف يرى بعضكم _الاستفتاء_ على تعديل الدستور الجزائري لسنة 2020
اعلم بأنه هنا... تختلف الاراء فهناك من هو /
- مع التعديل مبدئيا ... ولكن التعديلات لم تعجبه.. لدالك يرى التصويت بـ لا هو الافضل والحل الامثل .
- وهناك من هو مع القول بـ نعم -- لأن التعديلات اعجبته .
- وهناك من هو.... ضد التعديل من الاصل.
- كما هو هناك من هو ضد الانتخابات عموما.... لأنه يظننن مسبقا انه سوف يتم تزويرها ..ولن يتم احترام صوته.. (وهنا يوجد الكثير من الناس من هدا النوع) !
لهدا أقول///
وعلى حسب ما اعلم والله اعلى واعلم ... ان أصوات الناس لم ولن يستطيع احد تزويرها فـ الحاضر والمستقبل ---ليس كما حدث في الماضي اطلاقا !!!!!! !
مع التدكير بأهمية هاته الوثيقة القانونية (الدستور) التي تسير مؤسسات الدول... وتديرها وتؤثر فيها ..بـ السلب أو الإيجاااب ! (((يجب أن ندرك هدا جيداااا وان ننتبه لخطورته ان كان سلبيا.. والايجابياته ان كان ايجابيا))),
ولدالك ارى ... انه ليس من الحكمة ابدََا... عدم الادلاء بأصواتنا .. ولو بـ لالالا...!
على الاقل حتى لا تترك الفرصة لمن اعتاد على الساحة فاااااااااارغة ... ويمكنه ان يضع صوتين فقط...وبدووون تزووووير.............. ويقر عليك دستور وقوانين -تصبح امر واقع عليك- لسنوااااااات ... وصوت الملايين من الناس ..لا يدلون به .. وكان بالامكان ان يقلب الطاولة ويغير النتائج لصالح الشعب
ايها الاحبة قال خير الخلق:
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان». رواه مسلم.
اما التقوقع حول انفسنا والتحسر فقط على الضروف الاقتصاااادية الصعبة ... التي يعيشها الكثيررررر من الناس ... ""فدالك هو الغباء بعينه" اعدروني على الكمة ولكنها الحقيقة ...فـ الظروف الاقتصادية والاستقرار الاجتماعي والامني..الخ هو رهينة بشكل كبير جدا .. للقرارات والواجبات السياسية التي كان لازما علينا القيااام بها - وتخلينا عليها في زمن سحيق...
ويجب أن يولى هدا الزمن والى الابـــــد
وفي النهاية نحن = نحصد ما نزرع .
هدا والله الموفق ..
وأسأل الله العظيم القادر ... ... .بعظمته وقدرته التي ليس فوقها قدرة .. ان يستر الجزائر ارضا وشعبا وان يبارك فيها وأن يوفق ولات امورها الى كل ما فيه خير
آميــــــــــــــــــن ..
آخر تعديل: