أصبح جو بايدن الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة، وفقًا لشبكة CNN، وأسوشيتد برس، بعد فوزه فى ولاية بنسلفانيا التى ولد فيها، مما جعله يتخطى حاجز الـ270 صوتًا فى المجمع الانتخابى والمطلوبين للفوز.
كما أعلنت شبكة فوكس نيوز الأمريكية، فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، بمجموع 290 صوتا للمجمع الانتخابي.
وكان جو بايدن يقضى الصباح مع أسرته فى منزله بولاية ديلاوير، عندما رأى الأخبار التى تفيد بأنه من المتوقع أن يكون الفائز فى موطنه الأصلى بنسلفانيا، وسيكون الرئيس 46 للولايات المتحدة، وقال مسؤول لشبكة سى إن إن إنه سيخاطب الأمة الليلة.
وسيكون سطر من خطاب بايدن الليلة الماضية موضوع ملاحظاته: "لا تنس أبدًا: الأرقام ليست مجرد أرقام. إنهم يمثلون الأصوات والناخبين، الرجال والنساء الذين يمارسون حقهم الأساسى فى إسماع أصواتهم ".
قبل أن يصبح المرشح الديمقراطي رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، شغل بايدن منصب نائب الرئيس في عهد الرئيس السابق باراك أوباما. وهو أيضًا عضو مجلس الشيوخ الأطول خدمة في ولاية ديلاوير.
وخلال حملته الانتخابية ، قال بايدن بأن "روح الأمة" معرضة للخطر ، ووعد بأنه سيسعى إلى شفاء دولة مزقتها رئاسة ترامب.
وفار المرشح الديمقراطى للانتخابات الأمريكية جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة بعد معركة شرسة أمام الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، وذلك بعد حصوله على 273 صوتاً من أصوات المجمع الانتخابي.
واستطاع بايدن 77 عاماً الفوز في الانتخابات التي شهدت أعلي مشاركة من قبل الناخبين الأمريكيين خلال القرن الماضي، تحقيق الفوز بعد امتداد عمليات فرز الأصوات لما يزيد على يوم كامل منذ انتهاء التصويت، بسبب الإجراءات المصاحبة لحصر أصوات البريد، وهي الإجراءات التي دفعت حملة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب للتشكيك في نزاهة العملية الانتخابية.
وبفوزه، يصبح الرئيس الأمريكي المنتخب، الرئيس الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم في 20 نوفمبر الحالى عامه الـ78، أى قبل توليه مهامه رسمياً رئيساً للبلاد فى 20 يناير المقبل.
ويمتلك جو بايدن مسيرة طويلة من العمل السياسى تعود إلى بداية السبعينيات، حيث بدأ حياته السياسية فى مجلس الشيوخ عام 1973 وقاد أول حملة لانتخابات الرئاسة عام 1987.
وعمل بايدن نائباً للرئيس السابق باراك أوباما من 2009 لـ2017، ومن مواقفه السياسية الشهيرة التصويت ضد حرب الخليج عام 1991، وكذلك التصويت لصالح الغزو الأنجلو أمريكى للعراق فى عام 2003 بذريعة امتلاك نظام الرئيس العراقى الراحل صدام حسين سلاحاً نووياً.
وخلال الساعات القليلة الماضية، اتهمت حملة الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب، الديمقراطيين والرئيس المنتخب بـ"التزوير"، حيث قال المحامى رودى جوليانى، القيادى بحملة ترامب، إن هناك 100 ألف صوت تم التلاعب بها فى تلك الانتخابات، وأن هناك أصوات لـ"متوفين" تم تسجيلها.
ومساء ليلة التصويت في الانتخابات الأمريكية ، هدد ترامب باللجوء إلى المحكمة الأمريكية العليا للطعن على تصويت البريد، مؤكداً حدوث تلاعب في أعمال الفرز، وهو ما قد يبقي آمالاً باحتمالات إعادة فرز الأصوات في بعض الولايات.
كما أعلنت شبكة فوكس نيوز الأمريكية، فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، بمجموع 290 صوتا للمجمع الانتخابي.
وكان جو بايدن يقضى الصباح مع أسرته فى منزله بولاية ديلاوير، عندما رأى الأخبار التى تفيد بأنه من المتوقع أن يكون الفائز فى موطنه الأصلى بنسلفانيا، وسيكون الرئيس 46 للولايات المتحدة، وقال مسؤول لشبكة سى إن إن إنه سيخاطب الأمة الليلة.
وسيكون سطر من خطاب بايدن الليلة الماضية موضوع ملاحظاته: "لا تنس أبدًا: الأرقام ليست مجرد أرقام. إنهم يمثلون الأصوات والناخبين، الرجال والنساء الذين يمارسون حقهم الأساسى فى إسماع أصواتهم ".
قبل أن يصبح المرشح الديمقراطي رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، شغل بايدن منصب نائب الرئيس في عهد الرئيس السابق باراك أوباما. وهو أيضًا عضو مجلس الشيوخ الأطول خدمة في ولاية ديلاوير.
وخلال حملته الانتخابية ، قال بايدن بأن "روح الأمة" معرضة للخطر ، ووعد بأنه سيسعى إلى شفاء دولة مزقتها رئاسة ترامب.
وفار المرشح الديمقراطى للانتخابات الأمريكية جو بايدن برئاسة الولايات المتحدة بعد معركة شرسة أمام الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، وذلك بعد حصوله على 273 صوتاً من أصوات المجمع الانتخابي.
واستطاع بايدن 77 عاماً الفوز في الانتخابات التي شهدت أعلي مشاركة من قبل الناخبين الأمريكيين خلال القرن الماضي، تحقيق الفوز بعد امتداد عمليات فرز الأصوات لما يزيد على يوم كامل منذ انتهاء التصويت، بسبب الإجراءات المصاحبة لحصر أصوات البريد، وهي الإجراءات التي دفعت حملة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب للتشكيك في نزاهة العملية الانتخابية.
وبفوزه، يصبح الرئيس الأمريكي المنتخب، الرئيس الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث يتم في 20 نوفمبر الحالى عامه الـ78، أى قبل توليه مهامه رسمياً رئيساً للبلاد فى 20 يناير المقبل.
ويمتلك جو بايدن مسيرة طويلة من العمل السياسى تعود إلى بداية السبعينيات، حيث بدأ حياته السياسية فى مجلس الشيوخ عام 1973 وقاد أول حملة لانتخابات الرئاسة عام 1987.
وعمل بايدن نائباً للرئيس السابق باراك أوباما من 2009 لـ2017، ومن مواقفه السياسية الشهيرة التصويت ضد حرب الخليج عام 1991، وكذلك التصويت لصالح الغزو الأنجلو أمريكى للعراق فى عام 2003 بذريعة امتلاك نظام الرئيس العراقى الراحل صدام حسين سلاحاً نووياً.
وخلال الساعات القليلة الماضية، اتهمت حملة الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته دونالد ترامب، الديمقراطيين والرئيس المنتخب بـ"التزوير"، حيث قال المحامى رودى جوليانى، القيادى بحملة ترامب، إن هناك 100 ألف صوت تم التلاعب بها فى تلك الانتخابات، وأن هناك أصوات لـ"متوفين" تم تسجيلها.
ومساء ليلة التصويت في الانتخابات الأمريكية ، هدد ترامب باللجوء إلى المحكمة الأمريكية العليا للطعن على تصويت البريد، مؤكداً حدوث تلاعب في أعمال الفرز، وهو ما قد يبقي آمالاً باحتمالات إعادة فرز الأصوات في بعض الولايات.