ثمانين حولا ام ثلاثين !؟

خديجة ph

:: طبيبة صيدلانية ::
أحباب اللمة
إنضم
14 أفريل 2015
المشاركات
1,546
الحلول
2
نقاط التفاعل
5,220
النقاط
76
العمر
40
محل الإقامة
قسنطينة الجزائر
الجنس
أنثى
قال زهير بن أبي سلمى في قصيدته

سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش
ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ
رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب
تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ
وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ
وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم
وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ
يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ
وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ
عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ
وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ
يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ
ومن لا يزد عن حوضه بنفسه
يهدم ومن يخالق الناس يعلم
وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها
وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ
وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ
يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ
وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ
إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ
وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ
وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ
وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ
وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ
وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ
وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ

* زهير بن أبي سلمى
(… -13 ق. ه/…-906 م)

لو كان عاش في زماننا هذا لسئم و هو بن الثلاثين
 
لقد شخنا ونحن أبناء شباب، أعتقد أن جو المدينة فعل فعلته فينا و لم يبقى سوى أن نعود الى حياة الريف ولو مدة قصيرة.
 
أي والله اخيتي لا فظ فوك
سيسأم في الثلاثين او أقل
حالة غريبة نعيشنا في هته الاعوام كأن البركة نزعت من الارواح قبل الاجساد و الدينار
و لن يكون لنا صلاح إلا بما صلح بها الاولون و هو العودة الى هدي القرأن و السنة

اذا عالجنا الارواح سيزول الداء اخيتي فالروح التي لا تسجد لربها و لا تلتجيء اليه
و لا تتلوا القرآن و لا توحد الله و تهتدي بهدي رسوله ستكون روح خبيثة
و الخبيث لا يأتي منه إلا ما هو اخبث منه أي اجساد مرهقة معلقة بالماديات
و الكماليات تركز على الشكل لا على المعدن

ما اجملها الارواح التي تعانق الفجر بركعتين و تتلوا الورد بترتيل و تصافح نسمات اليوم بأدعية الحفظ و الستر و تسمي اسم الله في كل حين و تتلمس سنن خير خلق الله في كل جوانب حياتها و تتعلم منه ما ينفعها و ينفع غيرها ففي سننها
الابتسامة صدقة و اماطة الاذى عن الطريق صدقة و تيسير احوال الناس من افضل القربات و صلة الرحم دين و طاعة الوالدين اصل و حق الكبير واجب مقدم و للجار حق و للمعارف مكانة الاخوة و الرحمة رحمات و الظلم ظلمات ,,,,,,,,,

اقصد لو كنا فعلا مسلمين في سلوكنا لكان حالنا افضل

و لن يتحسن حالنا إلا بالعودة الى اسلامنا
 
قال زهير بن أبي سلمى في قصيدته

سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش
ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ
رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب
تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ
وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ
وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم
وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ
يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ
وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ
عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ
وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ
يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ
ومن لا يزد عن حوضه بنفسه
يهدم ومن يخالق الناس يعلم
وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها
وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ
وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ
يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ
وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ
إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ
وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ
وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ
وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ
وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ
وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ
وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ

* زهير بن أبي سلمى
(… -13 ق. ه/…-906 م)

لو كان عاش في زماننا هذا لسئم و هو بن الثلاثين
ثمانيين ام ثلاثين
تذكرين برواية قراتها ذات زمن عن العمر الهندي كيف ينقضي في عمر الثلاثين
 
لقد شخنا ونحن أبناء شباب، أعتقد أن جو المدينة فعل فعلته فينا و لم يبقى سوى أن نعود الى حياة الريف ولو مدة قصيرة.
تظن ذلك سيشفع لنا أخي؟ كبلتنا المسؤوليات صرنا نجرها معنا جرا همنا متى المحطة التالية و أعيننا ترقب بخوف مختلط بلهفة آخر محطة و كلما اقتربنا تلاشى الخوف و تزايدة اللهفة . لهفة الى الراحة الى اللامسؤولية الى الفراغ
ربي ييسرلك أخي انت الآن بعيد عن هذه الحالة مازال جوادك حر العنان ليس كأحصنتنا تجر عربات مثقلة هههه
 
أي والله اخيتي لا فظ فوك
سيسأم في الثلاثين او أقل
حالة غريبة نعيشنا في هته الاعوام كأن البركة نزعت من الارواح قبل الاجساد و الدينار
و لن يكون لنا صلاح إلا بما صلح بها الاولون و هو العودة الى هدي القرأن و السنة

اذا عالجنا الارواح سيزول الداء اخيتي فالروح التي لا تسجد لربها و لا تلتجيء اليه
و لا تتلوا القرآن و لا توحد الله و تهتدي بهدي رسوله ستكون روح خبيثة
و الخبيث لا يأتي منه إلا ما هو اخبث منه أي اجساد مرهقة معلقة بالماديات
و الكماليات تركز على الشكل لا على المعدن

ما اجملها الارواح التي تعانق الفجر بركعتين و تتلوا الورد بترتيل و تصافح نسمات اليوم بأدعية الحفظ و الستر و تسمي اسم الله في كل حين و تتلمس سنن خير خلق الله في كل جوانب حياتها و تتعلم منه ما ينفعها و ينفع غيرها ففي سننها
الابتسامة صدقة و اماطة الاذى عن الطريق صدقة و تيسير احوال الناس من افضل القربات و صلة الرحم دين و طاعة الوالدين اصل و حق الكبير واجب مقدم و للجار حق و للمعارف مكانة الاخوة و الرحمة رحمات و الظلم ظلمات ,,,,,,,,,

اقصد لو كنا فعلا مسلمين في سلوكنا لكان حالنا افضل

و لن يتحسن حالنا إلا بالعودة الى اسلامنا
مشكور اخي كلامك دواء للجراح
تاخذك الدنيا ساعات حتى تنسيك اسمك اصبحنا نجري جري الوحوش في البرية ولا شيء يكفي تضحي بكل ما لديك و ما ليس لديك و مازلنا مقصرين يعني سبحان من سماها دار الشقاء الراحة ليست فيها
ربي يردنا إليه ردا جميلا
 
ثمانيين ام ثلاثين
تذكرين برواية قراتها ذات زمن عن العمر الهندي كيف ينقضي في عمر الثلاثين
ههههه على حد علمي اصولنا ليست هندية لكن ما تدريش كل شيء وارد
ابعثنا عنوان الرواية اذا تذكرتها أخي مشكور
سلام
 
تظن ذلك سيشفع لنا أخي؟ كبلتنا المسؤوليات صرنا نجرها معنا جرا همنا متى المحطة التالية و أعيننا ترقب بخوف مختلط بلهفة آخر محطة و كلما اقتربنا تلاشى الخوف و تزايدة اللهفة . لهفة الى الراحة الى اللامسؤولية الى الفراغ
ربي ييسرلك أخي انت الآن بعيد عن هذه الحالة مازال جوادك حر العنان ليس كأحصنتنا تجر عربات مثقلة هههه

ههههه على حد علمي اصولنا ليست هندية لكن ما تدريش كل شيء وارد
ابعثنا عنوان الرواية اذا تذكرتها أخي مشكور
سلام
ههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
تخلطت وصايي كي الهندي كي الجزايري
حكاية الهندي ساختصرها لك لاحقا كيف تنتهي حياته في عمر الثلاثين وكانه عاش 80سنة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top