وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا

هذه الظاهرة تنامت كثيرا في مجتمعنا علينا الذهاب بها بعيد لإنقاذ المرأة من هذا الجحيم
بورك فيك على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
لي رجعة للموضوع إن شاء الله
 
هذه الظاهرة تنامت كثيرا في مجتمعنا علينا الذهاب بها بعيد لإنقاذ المرأة من هذا الجحيم
بورك فيك على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
لي رجعة للموضوع إن شاء الله
آمين أجمعين
المشكل قائم في مخلّفات ذهنيّة مكتسبة تبيح للذّكر التّسلّط على الأنثى بدون وجه حق.
 
أوضحت بعض الدراسات التي أجريت في بلدان مختلفة أن نسبة النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 15 و49 عاما واللاتي تتعرضن للعنف البدني و/أو العنف الجنسي من جانب العشير في أثناء حياتهن تتراوح ما بين 15% و71%. ويعد عنف العشير أكثر أنواع العنف الذي تتعرض له المرأة شيوعا. وستتعرض واحدة من كل ثلاث نساء للعنف البدني و/أو العنف الجنسي من جانب العشير في وقت ما في أثناء حياتها.



العنف هو سلوك أو فعل موجّه ضد المرأة وله درجات متفاوتة من حيث القوة والتمييز والقهر والعدوانية والاضطهاد الموجه لها ويقوم على القوة والشدّة والإكراه.

يحدث سلوك العنف ضد المرأة بسبب قوة غير متكافئة بين الرجل والمرأة في الأسرة والمجتمع معاً. مما يتخذ أشكال مختلفة من الأضرار النفسية والجسدية، وهناك العديد من مظاهر العنف ضد المرأة: فهناك مظاهر العنف المادي كالضرب والقتل والاغتصاب والحرق والحرمان من الحقوق المالية أو المصلحية.



هناك مظاهر العنف الاخرى المعنوية كالإخلال بالتوازن والتكافؤ والإقصاء عن دورها ووظيفتها وعدم الأمن وعدم الطمأنينة والحط من الكرامة. وأيضاً اللجوء لكل الوسائل لتحقيق مظاهر العنف السابق ذكرها كاستخدام الشتم أو التحقير أو الإهانة أو التهديد أو التسلط أو الإيذاء الجسدي والمعنوي أو الحرمان.

بعض الإحصائيات التي تُثبت مدى العنف ضد المرأة في العالم:

- بلغت نسبة ضحايا العنف ضد المرأة في فرنسا نسبة 95 %.

- بلغت نسبة تعرض النساء للضرب مرة واحدة على الأقل في فلسطين 52 % في عام 2000.

- بلغت نسبة تعرض النساء للضرب دائماً في الأردن 47 %.

- بلغت نسبة العنف الجسدي للمرأة من أزواجهم في أمريكا 30 %.

- هناك 8 من أصل 10 نساء في الهند هم ضحايا العنف الواقع عليهم.

- بلغت نسبة النساء دون سن الـ 19 عاماً المتعرضين للتهديد اللفظي والجسدي والتوقيف والمطاردة والاعتقال في الضفة الغربية 60 %.

أسباب العنف ضد المرأة:
1- العادات والتقاليد
العادات والتقاليد التي تحط من قيمة المرأة وتميز دور الرجل وتعظم وجوده.
2- الأسباب البيئية
الأسباب البيئية التي تضغط على الإنسان وبالتالي من الممكن تفريغ هذا الضغط في المرأة كالازدحام، البطالة، زيادة السكان ومشكلة السكن وضعف الخدمات.
3- أسباب اقتصادية
كصعوبة الحصول على وظيفة مناسبة ومن الممكن صب كل الغضب على المرأة.
4- الثقافة
حيث يجهل أفراد المجتمع بحقوق المرأة وطريقة معاملتها وأيضاً عدم معرفة المرأة بحقوقها والمطالبة بها يجعلها مساعدة للرجل في إظهار العنف ضدها بأي شكل من أشكال العنف.

الاثار النفسية التي تعاني منها المرأة المتعرضة للعنف وهي:

- الإحساس بالعجز وارتفاع نسبة القلق.

- الاكتئاب والحزن.

- الشعور بالذنب وانخفاض الثقة بالنفس.

- العزلة والانطوائية.

- عدم الرضا عن علاقة المرأة بالمجتمع وأيضاً علاقتها مع الآخرين.

- التفكير في الانتحار بسبب ما تراه من عنف في الحياة.

بما أن ظاهرة العنف ضد المرأة ظاهرة قديمة وكبيرة الاتساع منذ أن كانت في العصر الجاهلي تباع المرأة وتشترى، وتوأد في التراب وهي حية، فلا نتوقع أن يكون حل هذه الظاهرة أو علاجها آنيا وبفترة قصيرة. وإنما لابد من كونه جذريا وتدريجيا من أجل القضاء عليها أو الحيلولة إلى إنقاصها بأكبر قدر ممكن. وذلك عبر:

* الرجوع إلى القانون الإلهي والشريعة الإسلامية التي تعطي للمرأة كامل حقوقها وعزتها وكرامتها، كما وتقدّم لها الحماية والحصانة الكاملة. قال تعالى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) (البقرة 228)، (وعاشروهن بالمعروف) (النساء 19)، وينظر إليها كإنسانة لها ما للرجل وعليها ما عليه، وأنها مساوية له في جميع الأحكام إلا ما خرج بالدليل، (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالا كثيرا ونساء) (النساء1).

وقد أثبتت التجربة أن القوانين الوضعية لم تتمكن من إعطاء المرأة حقوقها وحمايتها، وإن كانت ترفع الشعارات لصالحها.

* تطبيق هذه القوانين الإسلامية من قبل المسئولين كالحكومات والمؤسسات والمتصدين للأمور، ومعاقبة من يقوم بالعنف ضدها، كي تحس المرأة بالأمن والأمان وهي قابعة في قعر دارها، أو عاملة في محل عملها، أو ماشية في طرقات بلدتها.

* التوعية الاجتماعية سواء كان ذلك في المجتمع الأنثوي أو في المجتمع العام، إذ لابد من معرفة المرأة لحقوقها، وكيفية الدفاع عنها، وإيصال صوت مظلوميتها إلى العالم بواسطة كافة وسائل الإعلام، وعدم التسامح والتهاون والسكوت في سلب هذه الحقوق، وصناعة كيان واعي ومستقل لوجودها.

ومن طرف آخر نشر هذه التوعية في المجتمع الذكوري أيضا، عبر نشر ثقافة احترام وتقدير المرأة التي تشكل نصف المجتمع بل غالبيته.

* إن الدور التي تلعبه وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة في بث العديد من الثقافات إلى جميع المجتمعات سلبا أو إيجابا واضحة للجميع، لذا من الضروري تعميم هذه التوعية لتصل إلى هذه الوسائل لتقوم بالتغطية اللازمة لذلك.

ولابد من تضاعف هذه الجهود بالنسبة إلى وسائل التلفزة لحذف المشاهد والمقاطع التي توحي من قريب أو بعيد إلى تدعيم ظاهرة العنف ضد المرأة.

* إنشاء المؤسسات التي تقوم بتعليم الأزواج الجدد على كيفية التعامل الصحيح مع بعضهما البعض ومراعاة حقوقهما المتبادلة تجاه الآخر، وكيفية تعامل الزوج مع زوجته ليكون مصداقا لوصايا المعصومين (ع) في حق المرأة، فعن رسول الله (ص): (اتقوا الله عزوجل في النساء فإنهن عوان (أي أسيرات) بين أيديكم، أخذتموهن على أمانات الله)، وعنه (ص): (مازال جبرائيل يوصيني بالنساء حتى ظننت أنه سيحرّم طلاقهن).

وعن أمير المؤمنين (ع): (إن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة) و(الاستهتار بالنساء حمق)، وعن الإمام زين العابدين(ع): (وأما حق زوجتك فان تعلم أن الله عزوجل جعلها لك سكنا وأنسا، لأنها أسيرتك (فهي قد ربطت مصيرها بمصيرك.إذن فهي مثل الأسيرة لديك) ولابد أن تطعمها وتكسوها، وإذا جهلت عفوت عنها).

وكذلك تعليمهم على عدم توقع الزوج من زوجته مراعاة حقوقه وتنفيذها بجميع حذاريفها وأدق تفاصيلها، ليقوم في المقابل بهضم حقوق زوجته قاطبة.

وأخيرا.. فان مشوار علاج العنف لازال في بداياته حتى تتغير العقلية والرؤية العامة تجاه المرأة، وتصبح المرأة إنسانا ذو كيان، وذو اعتبار ثابت لايمكن في أي وقت التنازل عن حقوقه والتضحية عن مكتسباته.

وإن أهم التحديات التي تواجه وقاية المرأة من العنف وتهددها هو الفرق بين ما يقال وبين ما يمارس، فهناك كلام كثير يقال عن المرأة، لكن ما يمارس يختلف ويناقض ما يقال، فمن المهم إذن أن يتطابق القول والممارسة في معاملة المرأة.
 
أوضحت بعض الدراسات التي أجريت في بلدان مختلفة أن نسبة النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 15 و49 عاما واللاتي تتعرضن للعنف البدني و/أو العنف الجنسي من جانب العشير في أثناء حياتهن تتراوح ما بين 15% و71%. ويعد عنف العشير أكثر أنواع العنف الذي تتعرض له المرأة شيوعا. وستتعرض واحدة من كل ثلاث نساء للعنف البدني و/أو العنف الجنسي من جانب العشير في وقت ما في أثناء حياتها.



العنف هو سلوك أو فعل موجّه ضد المرأة وله درجات متفاوتة من حيث القوة والتمييز والقهر والعدوانية والاضطهاد الموجه لها ويقوم على القوة والشدّة والإكراه.

يحدث سلوك العنف ضد المرأة بسبب قوة غير متكافئة بين الرجل والمرأة في الأسرة والمجتمع معاً. مما يتخذ أشكال مختلفة من الأضرار النفسية والجسدية، وهناك العديد من مظاهر العنف ضد المرأة: فهناك مظاهر العنف المادي كالضرب والقتل والاغتصاب والحرق والحرمان من الحقوق المالية أو المصلحية.



هناك مظاهر العنف الاخرى المعنوية كالإخلال بالتوازن والتكافؤ والإقصاء عن دورها ووظيفتها وعدم الأمن وعدم الطمأنينة والحط من الكرامة. وأيضاً اللجوء لكل الوسائل لتحقيق مظاهر العنف السابق ذكرها كاستخدام الشتم أو التحقير أو الإهانة أو التهديد أو التسلط أو الإيذاء الجسدي والمعنوي أو الحرمان.

بعض الإحصائيات التي تُثبت مدى العنف ضد المرأة في العالم:

- بلغت نسبة ضحايا العنف ضد المرأة في فرنسا نسبة 95 %.

- بلغت نسبة تعرض النساء للضرب مرة واحدة على الأقل في فلسطين 52 % في عام 2000.

- بلغت نسبة تعرض النساء للضرب دائماً في الأردن 47 %.

- بلغت نسبة العنف الجسدي للمرأة من أزواجهم في أمريكا 30 %.

- هناك 8 من أصل 10 نساء في الهند هم ضحايا العنف الواقع عليهم.

- بلغت نسبة النساء دون سن الـ 19 عاماً المتعرضين للتهديد اللفظي والجسدي والتوقيف والمطاردة والاعتقال في الضفة الغربية 60 %.

أسباب العنف ضد المرأة:
1- العادات والتقاليد
العادات والتقاليد التي تحط من قيمة المرأة وتميز دور الرجل وتعظم وجوده.
2- الأسباب البيئية
الأسباب البيئية التي تضغط على الإنسان وبالتالي من الممكن تفريغ هذا الضغط في المرأة كالازدحام، البطالة، زيادة السكان ومشكلة السكن وضعف الخدمات.
3- أسباب اقتصادية
كصعوبة الحصول على وظيفة مناسبة ومن الممكن صب كل الغضب على المرأة.
4- الثقافة
حيث يجهل أفراد المجتمع بحقوق المرأة وطريقة معاملتها وأيضاً عدم معرفة المرأة بحقوقها والمطالبة بها يجعلها مساعدة للرجل في إظهار العنف ضدها بأي شكل من أشكال العنف.

الاثار النفسية التي تعاني منها المرأة المتعرضة للعنف وهي:

- الإحساس بالعجز وارتفاع نسبة القلق.

- الاكتئاب والحزن.

- الشعور بالذنب وانخفاض الثقة بالنفس.

- العزلة والانطوائية.

- عدم الرضا عن علاقة المرأة بالمجتمع وأيضاً علاقتها مع الآخرين.

- التفكير في الانتحار بسبب ما تراه من عنف في الحياة.

بما أن ظاهرة العنف ضد المرأة ظاهرة قديمة وكبيرة الاتساع منذ أن كانت في العصر الجاهلي تباع المرأة وتشترى، وتوأد في التراب وهي حية، فلا نتوقع أن يكون حل هذه الظاهرة أو علاجها آنيا وبفترة قصيرة. وإنما لابد من كونه جذريا وتدريجيا من أجل القضاء عليها أو الحيلولة إلى إنقاصها بأكبر قدر ممكن. وذلك عبر:

* الرجوع إلى القانون الإلهي والشريعة الإسلامية التي تعطي للمرأة كامل حقوقها وعزتها وكرامتها، كما وتقدّم لها الحماية والحصانة الكاملة. قال تعالى (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) (البقرة 228)، (وعاشروهن بالمعروف) (النساء 19)، وينظر إليها كإنسانة لها ما للرجل وعليها ما عليه، وأنها مساوية له في جميع الأحكام إلا ما خرج بالدليل، (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبثّ منهما رجالا كثيرا ونساء) (النساء1).

وقد أثبتت التجربة أن القوانين الوضعية لم تتمكن من إعطاء المرأة حقوقها وحمايتها، وإن كانت ترفع الشعارات لصالحها.

* تطبيق هذه القوانين الإسلامية من قبل المسئولين كالحكومات والمؤسسات والمتصدين للأمور، ومعاقبة من يقوم بالعنف ضدها، كي تحس المرأة بالأمن والأمان وهي قابعة في قعر دارها، أو عاملة في محل عملها، أو ماشية في طرقات بلدتها.

* التوعية الاجتماعية سواء كان ذلك في المجتمع الأنثوي أو في المجتمع العام، إذ لابد من معرفة المرأة لحقوقها، وكيفية الدفاع عنها، وإيصال صوت مظلوميتها إلى العالم بواسطة كافة وسائل الإعلام، وعدم التسامح والتهاون والسكوت في سلب هذه الحقوق، وصناعة كيان واعي ومستقل لوجودها.

ومن طرف آخر نشر هذه التوعية في المجتمع الذكوري أيضا، عبر نشر ثقافة احترام وتقدير المرأة التي تشكل نصف المجتمع بل غالبيته.

* إن الدور التي تلعبه وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة في بث العديد من الثقافات إلى جميع المجتمعات سلبا أو إيجابا واضحة للجميع، لذا من الضروري تعميم هذه التوعية لتصل إلى هذه الوسائل لتقوم بالتغطية اللازمة لذلك.

ولابد من تضاعف هذه الجهود بالنسبة إلى وسائل التلفزة لحذف المشاهد والمقاطع التي توحي من قريب أو بعيد إلى تدعيم ظاهرة العنف ضد المرأة.

* إنشاء المؤسسات التي تقوم بتعليم الأزواج الجدد على كيفية التعامل الصحيح مع بعضهما البعض ومراعاة حقوقهما المتبادلة تجاه الآخر، وكيفية تعامل الزوج مع زوجته ليكون مصداقا لوصايا المعصومين (ع) في حق المرأة، فعن رسول الله (ص): (اتقوا الله عزوجل في النساء فإنهن عوان (أي أسيرات) بين أيديكم، أخذتموهن على أمانات الله)، وعنه (ص): (مازال جبرائيل يوصيني بالنساء حتى ظننت أنه سيحرّم طلاقهن).

وعن أمير المؤمنين (ع): (إن المرأة ريحانة وليست بقهرمانة) و(الاستهتار بالنساء حمق)، وعن الإمام زين العابدين(ع): (وأما حق زوجتك فان تعلم أن الله عزوجل جعلها لك سكنا وأنسا، لأنها أسيرتك (فهي قد ربطت مصيرها بمصيرك.إذن فهي مثل الأسيرة لديك) ولابد أن تطعمها وتكسوها، وإذا جهلت عفوت عنها).

وكذلك تعليمهم على عدم توقع الزوج من زوجته مراعاة حقوقه وتنفيذها بجميع حذاريفها وأدق تفاصيلها، ليقوم في المقابل بهضم حقوق زوجته قاطبة.

وأخيرا.. فان مشوار علاج العنف لازال في بداياته حتى تتغير العقلية والرؤية العامة تجاه المرأة، وتصبح المرأة إنسانا ذو كيان، وذو اعتبار ثابت لايمكن في أي وقت التنازل عن حقوقه والتضحية عن مكتسباته.

وإن أهم التحديات التي تواجه وقاية المرأة من العنف وتهددها هو الفرق بين ما يقال وبين ما يمارس، فهناك كلام كثير يقال عن المرأة، لكن ما يمارس يختلف ويناقض ما يقال، فمن المهم إذن أن يتطابق القول والممارسة في معاملة المرأة.
رائع جدّا
جزاكم الله خيرا
 
حسبي الله ونعم الوكيل في كل من سولت نفسه ان يتعدى على المرأة زوجة او اخت او ابنة
بارك الله فيكِ أختي
 
حسبي الله ونعم الوكيل في كل من سولت نفسه ان يتعدى على المرأة زوجة او اخت او ابنة
بارك الله فيكِ أختي
ماهو إلا تصرف يعكس عدم نضج ومرض الشخص المعتدي.
وفيك بارك الرحمن
أخوك نسيم
 
هذا النوع من المواضيع اصبح الحديث عنه ممل لكثرة ماطرح ,,,,,
المراة ,,,ضحية عنف قهر ذل غبن فقر عوز ,,,مضلومة ,,,,,لا حيلة لها ,,,,,والمتسبب من الرجل ,,المجتمع الذكوري ,,,,الاستبداد ,,,المتلبد ,,,,الجاهل ,,,عدم النضج المعتدي ,,,,مريض عقلي ,,,,المتخلف,,,,,,ضالم
النسب ,,,,90,,,80 ,,,,,70,,,,,,50 ,,,, بالمئة
هل الرجل مجنون او متوحش لهذه الدرجة ,,,,,,وان كان حقاااا فلما نشاهد العلاقات الغرامية في كل مكان بالزواج وبدون الزواج لما نرى ,,,,,لما نرى الفتاة تفتخر بان لديها خليل او حبيب ,,,,لما تتنافس النساء على الرجال ,,,,لما النساء يصحبن الرجال اليسوا وحوش وضالمون ,,,,نسبة 90 بالمئة الا تجعل كل امراة تبتعد عن اي رجل ,,,,,اين الحقيقة
الا تعنف الام ابنتها الايوجد عنف امراة ضد امراة ,,,,,لما لا يتكلمون عنه
لما لا يتكلمون عن الاسباب التي تجعل الرجل يهاجم المراة ,,,,,
انا لا ابرر العنف ولكن هناك مبالغة كبيرة في هذا الموضوع من طرف المراة
اسالوا اي امراة عن النساء ,,,,,,,,, لستن ملا ئكة ,,,,,والرجال ليسو شياطين
يكون العنف عندما يتجاوز احدهم الحدود ,,,,,هناك عنف غير مبرر له وهذا هو المنبوذ ولكنه ليس بالدرجة التي تجعل من النساء يبكون حظهم في الحياة ,,,,,,
في الاخير ,,,,افرحن يا نساء فالايام القادمة لكن ,,,,,,و
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top