randa.hac
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 21 جويلية 2020
- المشاركات
- 247
- نقاط التفاعل
- 544
- النقاط
- 18
- العمر
- 24
- محل الإقامة
- constantine
- الجنس
- أنثى
السلام على الجميع ورحمة الله تعالى وبركاته
موضوع ليس بالجديد بل تم طرحه كثيرا ولكن كنت قد كتبتها كتصور عن حياة فتاة معينة واردت نشره لأخد رأيكم والحصول على نقد بناء يساعدني في التطوير اكثر من قدراتي
ذلك الاهمال والصراخ وتلك اللامبالاة كرد فعل لها نتجت الشجارات مع بنات الجيران ومن ثم عدم تقبل وانطواء والتزام بالمنزل.
هل يسمى نضج قبل موعده. نعم كيف لا وانا كنت مجبرة على الاستماع لشكاوي تُقسي قلب الأربعيني فكيف بصاحبة العشرة والأحد عشرة سنة.
رغبة في التمرد مع مبالغة في الخجل اي مزيج هذا ؟
لا اعلم اظن انه كان مؤذي كأن ترغب في شيء ليصبح مسألة حياة او موت وتقتله بداخلك بطيب خاطر نفسها كأن تنشطر إلى نصفين لا تعلم أين تنتمي وإلى اليوم لم أعثر على انتمائي ،لازلت أتخبط ولازلت أعافر ولازالت شعلة التمرد تتحدى شعلة الخجل ولم ينتهي الصراع بعد ولا أظنه ينتهي.
المعاناة اكبر من أن تترجم لمجرد جمل مسجونة في هاته المذكرة البائسة أكبر من ان اتخطاها ببضعة سطور .ببضعة سنوات ببضعة لحظات فرح
ومع وجود كل تلك الشعلات توجد أخرى تنمو وتكبر وتتوهج اكثر تمثلت في طموح واحلام ،أكبر من الواقع اعترف لكن ليست بأكبر من قدراتي وحين ايقنت ذلك تمسكت بها، لا ازال إلى اليوم اصارع للتشبث بها وهي تتسرب من بين يدي ولكن لن افلتها فأنا لن أبالغ إن قلت انها سبب صمودي واستمراري في العيش إلى حد الساعة، لولاها لكنت انهيت مسرحية العذاب هذه وأسدلت الستار وانتهى كل شيء...
موضوع ليس بالجديد بل تم طرحه كثيرا ولكن كنت قد كتبتها كتصور عن حياة فتاة معينة واردت نشره لأخد رأيكم والحصول على نقد بناء يساعدني في التطوير اكثر من قدراتي
ذلك الاهمال والصراخ وتلك اللامبالاة كرد فعل لها نتجت الشجارات مع بنات الجيران ومن ثم عدم تقبل وانطواء والتزام بالمنزل.
هل يسمى نضج قبل موعده. نعم كيف لا وانا كنت مجبرة على الاستماع لشكاوي تُقسي قلب الأربعيني فكيف بصاحبة العشرة والأحد عشرة سنة.
رغبة في التمرد مع مبالغة في الخجل اي مزيج هذا ؟
لا اعلم اظن انه كان مؤذي كأن ترغب في شيء ليصبح مسألة حياة او موت وتقتله بداخلك بطيب خاطر نفسها كأن تنشطر إلى نصفين لا تعلم أين تنتمي وإلى اليوم لم أعثر على انتمائي ،لازلت أتخبط ولازلت أعافر ولازالت شعلة التمرد تتحدى شعلة الخجل ولم ينتهي الصراع بعد ولا أظنه ينتهي.
المعاناة اكبر من أن تترجم لمجرد جمل مسجونة في هاته المذكرة البائسة أكبر من ان اتخطاها ببضعة سطور .ببضعة سنوات ببضعة لحظات فرح
ومع وجود كل تلك الشعلات توجد أخرى تنمو وتكبر وتتوهج اكثر تمثلت في طموح واحلام ،أكبر من الواقع اعترف لكن ليست بأكبر من قدراتي وحين ايقنت ذلك تمسكت بها، لا ازال إلى اليوم اصارع للتشبث بها وهي تتسرب من بين يدي ولكن لن افلتها فأنا لن أبالغ إن قلت انها سبب صمودي واستمراري في العيش إلى حد الساعة، لولاها لكنت انهيت مسرحية العذاب هذه وأسدلت الستار وانتهى كل شيء...