إسماعيل هنية
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
سيرته
ولد إسماعيل هنية في مخيم النمساوي للاجئين في غـــزة التي لجأ اليها والداه من مدينة عسقلان عام 1962 عقب النكبة. تعلم في الجامعة الاسلامية في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللحنة لمدة عامين. عان 1987 تخرج من الجامعة الاسلامية بعد حصوله على اجازة في الأدب العربي. سجنته السلطات الاسرائيلية عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة اثر اتفاق اوسلو وتم تعيينه عميدا في الجامعة الاسلامية بمدينة غزة.
عام 1997 تم تعيينه رئيسا لمكتب الشيخ المجاهد أحمد ياسين اثر اطلاق سراح الزعيم الروحي لحركة حماس. عام 2003 بعيد عملية استشهادية حاولت غارة اسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح اثر ذلك في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الاسرائيلية لقيادة الحركة. في كانون أول 2005 ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية.
في 16 شباط 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس الوزراء الفلسطيني وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الاسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شليط الذي ما يزال اسيرا لدى حماس.
في 20 تشرين أول 2006 عشية انهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، تعرض موكبه لاطلاق نار في غزة وتم احراق احدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك ام يكن محاولة لاغتياله. وقالت مصادر في بالسلطة الوطنية الفلسطينية أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط فتحاوي قتل خلال الصدام مع حماس.
في 14 كانون أول 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية. فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الصهيوني عمير بيرتس.
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرة كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، القرار الذي رفضه هنية ووصفه بالمتسرع مؤكدًا أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني وكانت الإقالة لا شرعية ولا تستند لقوانين وانما إملائات خارجية على الرئيس عباس [1].
المناصب التي تولاها:
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إسماعيل هنيةالميلاد1962
مخيم الشاطئ بغزة التعليم كلية التربية قسم اللغة العربية سنة 1987المهنة رئيس الوزراء الفلسطيني اللقب أبو عبد السلام, أبو العبد الجنسية فلسطيني
إسماعيل عبد السلام أحمد هنية أبو عبد السلام أبو العبد
قيادي فلسطيني بارز في حركة المقاومة الإسلامية حماس واب ل13 ابن ولد عام 1962 م في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين شغل منصب رئيس وزراء فلسطين بعد فوز حماس بأغلبية ساحقة في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 م حتى تمت إقالته من قبل رئيس السطلة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في 14/6/2007بطريقة لاشرعية . أصيب بجروح طفيفة إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين. له شعبية بين الجمهور الفلسطيني. ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية عام 2006 م.مخيم الشاطئ بغزة التعليم كلية التربية قسم اللغة العربية سنة 1987المهنة رئيس الوزراء الفلسطيني اللقب أبو عبد السلام, أبو العبد الجنسية فلسطيني
إسماعيل عبد السلام أحمد هنية أبو عبد السلام أبو العبد
سيرته
ولد إسماعيل هنية في مخيم النمساوي للاجئين في غـــزة التي لجأ اليها والداه من مدينة عسقلان عام 1962 عقب النكبة. تعلم في الجامعة الاسلامية في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللحنة لمدة عامين. عان 1987 تخرج من الجامعة الاسلامية بعد حصوله على اجازة في الأدب العربي. سجنته السلطات الاسرائيلية عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة اثر اتفاق اوسلو وتم تعيينه عميدا في الجامعة الاسلامية بمدينة غزة.
عام 1997 تم تعيينه رئيسا لمكتب الشيخ المجاهد أحمد ياسين اثر اطلاق سراح الزعيم الروحي لحركة حماس. عام 2003 بعيد عملية استشهادية حاولت غارة اسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح اثر ذلك في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الاسرائيلية لقيادة الحركة. في كانون أول 2005 ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية.
في 16 شباط 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس الوزراء الفلسطيني وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الاسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شليط الذي ما يزال اسيرا لدى حماس.
في 20 تشرين أول 2006 عشية انهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، تعرض موكبه لاطلاق نار في غزة وتم احراق احدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك ام يكن محاولة لاغتياله. وقالت مصادر في بالسلطة الوطنية الفلسطينية أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط فتحاوي قتل خلال الصدام مع حماس.
في 14 كانون أول 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية. فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الصهيوني عمير بيرتس.
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرة كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، القرار الذي رفضه هنية ووصفه بالمتسرع مؤكدًا أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني وكانت الإقالة لا شرعية ولا تستند لقوانين وانما إملائات خارجية على الرئيس عباس [1].
المناصب التي تولاها:
- رئيس الوزراء الفلسطيني .
- أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقا.
- مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقا.
- مدير شؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقا.
- عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقا.
- عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
- عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلا عن حركة حماس.
- مدير مكتب الشيخ المجاهد أحمد ياسين.
- عضو القيادة السياسية للحركة.
- عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقا.
- رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريب
- انا شخصيا بصفتي رئيس للوزراء اتشرف بالانتماء إلى حركة المقاومة الاسلاميـة حمـاس
- وقـال أيضا : بصفتي رئيس للوزراء اتشرف بالعيش في مخيم الشاطئ للاجئين
- و قال أيضا: لن نعترف ، لن نعترف بإسرائيل
- وقال:لن تسقط القلاع لن تخترق الحصون لن يسلبوا منا المواقف.