- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,462
- نقاط التفاعل
- 27,825
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
حسب ما اوردته جريدة“النهار” تنشر التفاصيل المتعلقة بكيفيات تبريد وتوزيع لقاح “سبوتنيك”
التلقيح سيكون 24 ساعة فقط بعد وصول اللقاح إلى الجزائر
التلقيح يكون عبر جرعتين عن طريق الحقن الأولي في أول يوم والثانية بعد 3 أسابيع
الحمى و”الرعشة” وربما الإسهال من أعراض التلقيح ضدّ كورونا
الولايات التي لم يتم تسجيل الوباء فيها معنية بالتلقيح.. والعملية ستدوم سنة كاملة
تخصيص 8 آلاف مركز لعملية التلقيح.. والتكوين مستمر
كشف البروفيسور رياض ميهاوي، عضو اللجنة العلمية لرصد تفشي وباء “كورونا”، عن تفاصيل عملية التلقيح ضدّ وباء “كورونا”، والتي سيتم الشروع فيها 24 ساعة فقط بعد وصول أول شحنة من اللقاح إلى الجزائر، حيث يكون التلقيح عبر جرعتين، الأولى في أول يوم والثانية بعد 3 إلى أربعة أسابيع.
وفي التفاصيل، فإنه لدى وصول اللقاح الروسي إلى الجزائر، سيجري تخزينه على مستوى معهد “باستور” الذي يملك الشروط اللوجستية الخاصة بذلك، حيث أن درجة التبريد تصل إلى 180 درجة تحت الصفر، لكن – حسب المتحدث -، فإن اللقاح الروسي لا يحتاج إلى هذه الدرجة، وهو ما ساعد الجزائر كثيرا.
اللقاح الروسي يتناسب مع ظروف التبريد والتخزين في الجزائر
وكشف المتحدث بأن الجزائر وبفضل علمائها، درست دراسة دقيقة كل اللقاحات المطروحة عبر العالم، ورأت بأن اللقاح الروسي وبعده الصيني يتلاءمان مع البيئة الجزائرية، حيث أن لديهما نفس الأرضية والتركيبة.
وأشار إلى أن علماء الجزائر يقومون يوميا بطرح الأسئلة حول اللقاح والاستفسار عن أعراضه وكيفية تركيبه، وهذا من أجل الوصول إلى نتيجة تنفع الشعب الجزائري.
تخصيص 8 آلاف مركز للتلقيح عبر الوطن.. وطائرات “هيليكوبتر” لتوزيعه
خصّصت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، 8 آلاف مركز على المستوى الوطني، للشروع في عملية التلقيح التي تنطلق بعد أيام، حيث عمدت إلى تكوين الأطباء والممرضين الذين سيشرفون على العملية، والعمل على توعية المواطنين من خلال حملات التحسيس والمنشورات والومضات الإشهارية عبر القنوات التلفزيونية.
كما ستعتمد وزارة الصحة على طائرات “الهيليكوبتر” لضمان توزيع اللقاح بمجرد وصوله، على ولايات الوطن.
بطاقة خاصة ورقم تسجيل لكل مقبل على التلقيح
سيتم وضع رقم تسجيل خاص بكل شخص خضع للتلقيح وكذا تزويده ببطاقة، وهذا لمعرفة الوقت الذي تم فيه تلقيحه كي يخضع للمرحلة الثانية، وكذا لكي لا يتم الخلط بين اللقاحين الروسي والصيني.
التلقيح يتم عن طريق الحقن في الذراع وعلى مرحلتين
وتتم عملية التلقيح عن طريق الحقن في الذراع على مرحلتين، حيث أن الجرعة الأولى يتم حقنها عند أول موعد، بينما يتم الانتظار من 3 إلى 4 أسابيع لأخذ الجرعة الثانية، مع العلم أن الانتظار لـ 6 أسابيع لا يكون فيه خطر، حيث أكدت الدراسات بأن المضاد الحيوي الذي يوجد في التلقيح، يمكن أن يكون فعّالا لمدة 6 أسابيع.
هذه هي أعراض تلقي اللقاح
وككل عملية تلقيح، توجد العديد من الأعراض التي تظهر على المتلقي، ومن الأعراض، هي ارتفاع درجة حرارة الجسم، إضافة إلى “الرعشة” وكذا آلام على مستوى الذراع، إضافة إلى الإسهال، حيث أن هذه الأعراض تستمر غالبا لمدة 24 ساعة، لكنها تختفي بعد ذلك.
وحسب الإحصائيات المقدمة من قبل روسيا، فإن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، أظهرت النتائج الخاصة بهم بأن 1.5 من المئة ممن تمّ تطعيمهم، شعروا بانسداد الأنف أو سيلانه أو التهاب في الحلق.
وعانى 4.7 من المئة ممن تمّ تطعيمهم من ألم وحكّة وتورّم واحمرار في موقع الحقن.
وفي العادة لا توجد حاجة إلى علاج ذلك، ولكن يمكن تناول مضادات “الهيستامين” لتقليل التورم والانزعاج.
وقد يعاني أقل من 1 من المئة من المطعّمين من زيادة معدل ضربات القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
التلقيح يشمل في مرحلته الأولى المسنين والأطباء وعناصر الأمن
ويشمل التلقيح في مرحلته الأولى، الأشخاص المسنين والمصابين بالوباء والمتواجدين في مصالح الإنعاش، كما يشمل الأطباء الذين يواجهون خطر الوباء يوميا، إضافة لعناصر الأمن والجيش.
كما أن عملية التلقيح تستمر لمدة سنة على الأكثر، وهذا لضمان القضاء على كل بؤر للوباء كليا، كما أن الولايات التي لا توجد فيها ولا حالة إصابة، يتم تلقيح أفرادها، وهذا لضمان محاصرة الوباء.
التلقيح سيكون 24 ساعة فقط بعد وصول اللقاح إلى الجزائر
التلقيح يكون عبر جرعتين عن طريق الحقن الأولي في أول يوم والثانية بعد 3 أسابيع
الحمى و”الرعشة” وربما الإسهال من أعراض التلقيح ضدّ كورونا
الولايات التي لم يتم تسجيل الوباء فيها معنية بالتلقيح.. والعملية ستدوم سنة كاملة
تخصيص 8 آلاف مركز لعملية التلقيح.. والتكوين مستمر
كشف البروفيسور رياض ميهاوي، عضو اللجنة العلمية لرصد تفشي وباء “كورونا”، عن تفاصيل عملية التلقيح ضدّ وباء “كورونا”، والتي سيتم الشروع فيها 24 ساعة فقط بعد وصول أول شحنة من اللقاح إلى الجزائر، حيث يكون التلقيح عبر جرعتين، الأولى في أول يوم والثانية بعد 3 إلى أربعة أسابيع.
وفي التفاصيل، فإنه لدى وصول اللقاح الروسي إلى الجزائر، سيجري تخزينه على مستوى معهد “باستور” الذي يملك الشروط اللوجستية الخاصة بذلك، حيث أن درجة التبريد تصل إلى 180 درجة تحت الصفر، لكن – حسب المتحدث -، فإن اللقاح الروسي لا يحتاج إلى هذه الدرجة، وهو ما ساعد الجزائر كثيرا.
اللقاح الروسي يتناسب مع ظروف التبريد والتخزين في الجزائر
وكشف المتحدث بأن الجزائر وبفضل علمائها، درست دراسة دقيقة كل اللقاحات المطروحة عبر العالم، ورأت بأن اللقاح الروسي وبعده الصيني يتلاءمان مع البيئة الجزائرية، حيث أن لديهما نفس الأرضية والتركيبة.
وأشار إلى أن علماء الجزائر يقومون يوميا بطرح الأسئلة حول اللقاح والاستفسار عن أعراضه وكيفية تركيبه، وهذا من أجل الوصول إلى نتيجة تنفع الشعب الجزائري.
تخصيص 8 آلاف مركز للتلقيح عبر الوطن.. وطائرات “هيليكوبتر” لتوزيعه
خصّصت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، 8 آلاف مركز على المستوى الوطني، للشروع في عملية التلقيح التي تنطلق بعد أيام، حيث عمدت إلى تكوين الأطباء والممرضين الذين سيشرفون على العملية، والعمل على توعية المواطنين من خلال حملات التحسيس والمنشورات والومضات الإشهارية عبر القنوات التلفزيونية.
كما ستعتمد وزارة الصحة على طائرات “الهيليكوبتر” لضمان توزيع اللقاح بمجرد وصوله، على ولايات الوطن.
بطاقة خاصة ورقم تسجيل لكل مقبل على التلقيح
سيتم وضع رقم تسجيل خاص بكل شخص خضع للتلقيح وكذا تزويده ببطاقة، وهذا لمعرفة الوقت الذي تم فيه تلقيحه كي يخضع للمرحلة الثانية، وكذا لكي لا يتم الخلط بين اللقاحين الروسي والصيني.
التلقيح يتم عن طريق الحقن في الذراع وعلى مرحلتين
وتتم عملية التلقيح عن طريق الحقن في الذراع على مرحلتين، حيث أن الجرعة الأولى يتم حقنها عند أول موعد، بينما يتم الانتظار من 3 إلى 4 أسابيع لأخذ الجرعة الثانية، مع العلم أن الانتظار لـ 6 أسابيع لا يكون فيه خطر، حيث أكدت الدراسات بأن المضاد الحيوي الذي يوجد في التلقيح، يمكن أن يكون فعّالا لمدة 6 أسابيع.
هذه هي أعراض تلقي اللقاح
وككل عملية تلقيح، توجد العديد من الأعراض التي تظهر على المتلقي، ومن الأعراض، هي ارتفاع درجة حرارة الجسم، إضافة إلى “الرعشة” وكذا آلام على مستوى الذراع، إضافة إلى الإسهال، حيث أن هذه الأعراض تستمر غالبا لمدة 24 ساعة، لكنها تختفي بعد ذلك.
وحسب الإحصائيات المقدمة من قبل روسيا، فإن الأشخاص الذين تلقوا اللقاح، أظهرت النتائج الخاصة بهم بأن 1.5 من المئة ممن تمّ تطعيمهم، شعروا بانسداد الأنف أو سيلانه أو التهاب في الحلق.
وعانى 4.7 من المئة ممن تمّ تطعيمهم من ألم وحكّة وتورّم واحمرار في موقع الحقن.
وفي العادة لا توجد حاجة إلى علاج ذلك، ولكن يمكن تناول مضادات “الهيستامين” لتقليل التورم والانزعاج.
وقد يعاني أقل من 1 من المئة من المطعّمين من زيادة معدل ضربات القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
التلقيح يشمل في مرحلته الأولى المسنين والأطباء وعناصر الأمن
ويشمل التلقيح في مرحلته الأولى، الأشخاص المسنين والمصابين بالوباء والمتواجدين في مصالح الإنعاش، كما يشمل الأطباء الذين يواجهون خطر الوباء يوميا، إضافة لعناصر الأمن والجيش.
كما أن عملية التلقيح تستمر لمدة سنة على الأكثر، وهذا لضمان القضاء على كل بؤر للوباء كليا، كما أن الولايات التي لا توجد فيها ولا حالة إصابة، يتم تلقيح أفرادها، وهذا لضمان محاصرة الوباء.