خلق العلاقة المرجوة في مخيلتنا

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,352
نقاط التفاعل
4,263
النقاط
111
العمر
63
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
1400061107791.gif

خلق العلاقة المرجوة في مخيلتنا:
حاولوا الشعور بجوهر الحب والعلاقة التي تريدونها. تخيلوا بعقلكم العلاقة الزوجية التي تريدونها. ماذا تريدون أن يكون في هذه العلاقة؟ على سبيل المثال: المحبة، الاهتمام، الحساسية، المبادرة، الاستقلالية وغير ذلك.
كيف تريدون أن تشعروا؟ أي جودة سوف تضيفوا للعلاقة؟ على سبيل المثال: الحب، العمق، الشراكة وغير ذلك.

أنشئوا جوهر هذه العلاقة في مخيلتكم، اشعروا بها كما لو أنها كانت قائمة بالفعل في حياتكم. احسوا بهذا الشعور كشيء ملموس وحقيقي. كيف تشعرون؟

1 (1).gif
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
سلمت وسلمت يداك
وجزاك الله كل الخير
 
سلمت وسلمت يداك
وجزاك الله كل الخير
السلام عليكم ...
ولك المثل اخي ناصر
للنّجاح أناس يُقدّرون معناه، وللإبداع أُناسٌ يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المُضنية،

فأنتَ أهلٌ للشّكر والتّقدير ووجب علينا تقديرك، لك منّا كلّ الثّناء والتّقدير
 
موضوع جميل ولكن الاجمل منه ان تضيف اليه الطريقة التي تجعلنا نحسن من العلاقة
التخيل لن يحل المشكلة والشعور بها لن يضيف شئ ,,,,العلاقة تحتاج الى الملموس الى تصرفات الى حركات الى تغيير ماهو ساكن الى القفز عن المشاكل والمطبات تحتاج الى قلب كبير وعقل متفهم ,,,,والاضافة لك
 
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم والمميز اخي جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
 
الشعور امر يجعلك ترتاح
لكن تطبيق ماتشعره هو الاهم
بين الطرفين

مشكور اخي سعد.
 
لا يستقيم الظل و العود أعوج ، كذلك لا تستقيم العلاقة و التفكير أعرج

أحسنت القول أخي سعد.
 
تماما .. هذا تذكير بأسلوب فعّال و جوهري في التعامل مع المواضيع المهمة في الحياة
و ذلك ما يسمّى بالتأمّل و إعمال العقل و الفكر من أجل تصحيح الأفكار و تعديلها إلى الوضع الأصح و الأصلح و الإعتقاد بها بعد ذلك و العمل بموجبها .. و هذا الأمر هو من الأسس التي يجب توفرها في الفرد لأجل نجاحه .. و من الضروري العمل بذلك في كل شأن من شؤون الحياة خاصة الحياة الإجتماعية.
و الإستغراق في هذا الأمر هو تماما بمثابة بناء صرح فكري و نفسي حامي و مريح تأوي إليه من أخطار عواصف الحياة ..
و ككل قلعة مشيّدة يلزمها جدار صد و حاجز منيع يحميها و يضمن ديمومتها و إستقرارها، فأيضا الصرح الفكري و النفسي الذي تنشأه هو بحاجة إلى حماية و هي تتمثّل في الوسائل المادية (من أعماق أعماق الواقع، يلزم حد أدنى معيّن من المال .. فلا تصدّقوا من يقول لكم أن المال غير مهم في الحياة)
 
... العلاقة تحتاج الى الملموس الى تصرفات الى حركات الى تغيير ماهو ساكن الى القفز عن المشاكل والمطبات تحتاج الى قلب كبير وعقل متفهم ...
--
الطائرة مركونة على أرضية المطار و كي تطير لا ينقصها إلاّ الكيروزين (المال) ..
عندما يتوفّر الحد الأدنى من المال الذي يضمن عناصر الإنسانية و على رأسها الكرامة و الحرية فسوف تكون قادر على تجسيد ذلك الملموس الذي ذكرته و غبره
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top