شيماء شوشيشا
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 18 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 131
- نقاط التفاعل
- 374
- النقاط
- 18
- العمر
- 23
- محل الإقامة
- الجزائر
- الجنس
- أنثى
L'absorption est le transport de particules de la lumière de l'intestin (lumière externe) dans le sang (milieu interne). Ce sont des étapes qui peuvent être généralisées à n'importe quel tube digestif. En fait, il ne se produit que dans l'intestin grêle. La raison en est la composition du corps, ses différences (plis et peluches) font de l'intestin la plus grande zone d'absorption (200 fois plus grande que toute surface lisse, près de 300 mètres!) Et l'absorption peut se produire dans le sens de deux systèmes de drainage, chaque villosite intestinale possède un réseau de capillaires (artère - veine) et les amas de n'importe quel canal sur le même axe des villosités reliées au réseau lymphatique. En termes d'absorption, chacun de ces deux systèmes a ses propres caractéristiques et avantages. Installation de villosités intestinales Le rôle du système sanguin Il décharge toutes les molécules hydrosolubles (eau, minéraux, sucres, glycérine, acides aminés, bases azotées, vitamines) en plus des acides gras libres qui contiennent une courte chaîne carbonée (10 atomes de carbone au plus) Le passage de l'eau, ainsi que de certains ions minéraux, est négatif. Mais pour la plupart des molécules et certains ions comme le sodium, ils passent par des molécules de «transport» qui nécessitent des systèmes complexes pour fonctionner et qui nécessitent l'énergie des molécules d'ATP. Ces particules de transport ont des types particuliers pour chaque type de molécule à transporter. Et parfois cela dépend de la présence d'autres molécules coopérant pour achever son travail. Par exemple, le transfert du glucose est plus rapide en présence de sodium, et le transport du calcium ne peut se faire qu'en présence de vitamine D. Lorsque les particules atteignent le réseau capillaire dans les villosités intestinales, elles suivent la voie sanguine qui leur permet d'être connectées par la voie porte vers le foie et du foie à travers la veine de la cavité interne vers l'oreillette droite. Le rôle du système lymphatique Il draine toutes les molécules liposolubles comme les acides gras longs et la glycérine. Il entre dans la cellule épithéliale sous forme de composés émulsionnés avec des sels biliaires. À l'intérieur de la cellule, les sels biliaires sont libérés et la graisse s'accumule en cercles avec la lipoprotéine et sort de la cellule épithéliale pour atteindre les cellules centrales, où elle forme avec l'eau un liquide lactique: les reins, et ils se réunissent tous dans un réservoir pour rejoindre le système sanguin au niveau de la veine de la lumière supérieure à travers le canal thoracique. Quant aux sels biliaires, après avoir été libérés dans la cellule dorsale, ils repassent dans le sang vers la vésicule biliaire.
لامتصاص هو انتقال الجزيئات من تجويف القناة الهضمية (تجويف خارجي) إلى الدم (وسط داخلي). وهي خطوات يمكن تعميمها على أي قناة هضمية. وفي الواقع، فهي تتم في الأمعاء الدقيقة فقط. ويرجع السبب في ذلك إلى تكوين الجسم، فاختلافاته (ثناياه والزغب الذي به) تجعل من الأمعاء أكبر مساحة امتصاص (200 مرة أكبر من أي سطح أملس، ما يقرب من 300 مترا!)
ويمكن أن يحدث الامتصاص في إتجاه جهازين تصريف، فكل زغبة معوية لها شبكة من الشعيرات الدموية (شريان – وريد) ومرابض أي قناة على نفس محور الزغبات المعوية متصل بالشبكة الليمفاوية. ومن ناحية الامتصاص، فلكل من هذين النظامين خواصه ومميزاته.
تركيب الزغبة المعوية
دور الجهاز الدموي
يصرف كل الجزيئات القابلة للذوبان في الماء (الماء، المواد المعدنية، السكريات، الجلسرين، الأحماض الأمينية، القواعد الآزوتية، الفيتامينات) بالإضافة إلي الأحماض الدهنية الحرة والتي تحتوي على سلسلة كربونية قصيرة (10 ذرات كربون علي الأكثر)
ويكون مرور الماء وكذلك بعض الأيونات المعدنية سلبيا. ولكن بالنسبة لمعظم الجزيئات وبعض الأيونات مثل الصوديوم، فيتم مرورها عبر جزيئات "ناقلة" والتي يتطلب عملها تشغيل أنظمة معقدة تستلزم طاقة تأتي من جزيئات ثلاثي فوسفات الأدينوسين. وهذه الجزيئات الناقلة توجد منها أنواع خاصة لكل نوع من الجزيئات المراد نقلها. وتعتمد أحيانا على جود جزيئات أخرى تعاونها لإتمام عملها. فنقل الجلوكوز مثلا يكون أكثر سرعة في وجود الصوديوم ،ونقل الكالسيوم لا يمكن أن يتم إلا في وجود فيتامين د.
وحين تصل الجزيئات إلي شبكة الشعيرات بالزغبات المعوية، تتبع المسار الدموي الذي يسمح بوصلها عبر الطريق البابي إلي الكبد، ومن الكبد عبر وريد التجويف الداخلي إلي الأذين الأيمن .
دور الجهاز الليمفاوي
يصرف كل الجزيئات القابلة للذوبان في الدهون مثل الأحماض الدهنية ذات السلسلة الكربونية الطويلة، والجلسرين . وتدخل إلي الخلية الظهارية على هيئة مركبات مستحلبة مع الأملاح الصفراوية.
وفي داخل الخلية تتحرر الأملاح الصفراوية وتتجمع الدهون على هيئة دوائر مع البروتين الدهني وتخرج من الخلية الظهارية لتصل إلى المرابض المركزي حيث يتكون مع الماء سائلا لبنيا: الكليوس، وتلتقي كلها في خزان لتلحق بالجهاز الدموي عند وريد التجويف العلوي عبر القناة الصدرية.
أما عن الأملاح الصفراوية فإنها بعد تحريرها في الخلية الظهرية، تمر في الدم مرة أخرى إلى المرارة.
لامتصاص هو انتقال الجزيئات من تجويف القناة الهضمية (تجويف خارجي) إلى الدم (وسط داخلي). وهي خطوات يمكن تعميمها على أي قناة هضمية. وفي الواقع، فهي تتم في الأمعاء الدقيقة فقط. ويرجع السبب في ذلك إلى تكوين الجسم، فاختلافاته (ثناياه والزغب الذي به) تجعل من الأمعاء أكبر مساحة امتصاص (200 مرة أكبر من أي سطح أملس، ما يقرب من 300 مترا!)
ويمكن أن يحدث الامتصاص في إتجاه جهازين تصريف، فكل زغبة معوية لها شبكة من الشعيرات الدموية (شريان – وريد) ومرابض أي قناة على نفس محور الزغبات المعوية متصل بالشبكة الليمفاوية. ومن ناحية الامتصاص، فلكل من هذين النظامين خواصه ومميزاته.
تركيب الزغبة المعوية
دور الجهاز الدموي
يصرف كل الجزيئات القابلة للذوبان في الماء (الماء، المواد المعدنية، السكريات، الجلسرين، الأحماض الأمينية، القواعد الآزوتية، الفيتامينات) بالإضافة إلي الأحماض الدهنية الحرة والتي تحتوي على سلسلة كربونية قصيرة (10 ذرات كربون علي الأكثر)
ويكون مرور الماء وكذلك بعض الأيونات المعدنية سلبيا. ولكن بالنسبة لمعظم الجزيئات وبعض الأيونات مثل الصوديوم، فيتم مرورها عبر جزيئات "ناقلة" والتي يتطلب عملها تشغيل أنظمة معقدة تستلزم طاقة تأتي من جزيئات ثلاثي فوسفات الأدينوسين. وهذه الجزيئات الناقلة توجد منها أنواع خاصة لكل نوع من الجزيئات المراد نقلها. وتعتمد أحيانا على جود جزيئات أخرى تعاونها لإتمام عملها. فنقل الجلوكوز مثلا يكون أكثر سرعة في وجود الصوديوم ،ونقل الكالسيوم لا يمكن أن يتم إلا في وجود فيتامين د.
وحين تصل الجزيئات إلي شبكة الشعيرات بالزغبات المعوية، تتبع المسار الدموي الذي يسمح بوصلها عبر الطريق البابي إلي الكبد، ومن الكبد عبر وريد التجويف الداخلي إلي الأذين الأيمن .
دور الجهاز الليمفاوي
يصرف كل الجزيئات القابلة للذوبان في الدهون مثل الأحماض الدهنية ذات السلسلة الكربونية الطويلة، والجلسرين . وتدخل إلي الخلية الظهارية على هيئة مركبات مستحلبة مع الأملاح الصفراوية.
وفي داخل الخلية تتحرر الأملاح الصفراوية وتتجمع الدهون على هيئة دوائر مع البروتين الدهني وتخرج من الخلية الظهارية لتصل إلى المرابض المركزي حيث يتكون مع الماء سائلا لبنيا: الكليوس، وتلتقي كلها في خزان لتلحق بالجهاز الدموي عند وريد التجويف العلوي عبر القناة الصدرية.
أما عن الأملاح الصفراوية فإنها بعد تحريرها في الخلية الظهرية، تمر في الدم مرة أخرى إلى المرارة.
