باي باي و بونصوار

أبو مارية

:: عضو مُشارك ::
إنضم
28 ديسمبر 2020
المشاركات
433
نقاط التفاعل
1,009
النقاط
26
العمر
36
محل الإقامة
سيدي بلعباس
الجنس
ذكر
كاين موضوع كي نفكر فيه راسي يضرني و صدري يضياق

جماعة حنا في المقام الأول مسلمون و لغتنا هي العربية و بغض النظر عن اللهجات لي نحكيو بيها علاش الواحد يبقى يعوج في فمه بباي باي و بونصوار و ما نيش عارف وش ثاني...

انا كي نسمع بنت تقول باي باي ممكن ندير روحي ما سمعتش ، بصح واحد راجل تلقى موسطاشه يكتف (يكتف=يقيّد) ترامواي و يزيد يقول باي باي آآآه هاذي لا ما ممعناش..

ها الواحد شوي يراجع نفسه و يحاول يطهر لسانه قدر المستطاع من لغة الغرب ، و انا مش ضد تعلم لغات أجنبية لا هيهات ، بصح ضد مسلم يحكي مع مسلم بلغة أجنبية و عاجباته روحه ههه

أنتوما واش رايكم حبابي؟ بلاك نكون غالط ههه
 
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالمأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه من بعده وعن التابعين رضي الله عنهم أجمعين أنهم لم يكونوا يقبلون على تعلم لغة غير لغة العرب إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كما حصل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد في مسنده عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أتحسن السريانية؟ إنها تأتيني كتب" قال: قلت: لا، قال: "فتعلمها" فتعلمتها في سبعة عشر يوماً، وصححه الشيخ شعيب الأرناؤوط.
ورواه الحاكم وزاد: قال الأعمش : كانت تأتيه كتب لا يشتهي أن يطلع عليها إلا من يثق به. ا.هـ قال الألباني في الصحيحة (سنده صحيح) ا.هـ.
وهذا يدل على أن المسلمين إن احتاجوا إلى من يتعلم لغة غير لغة العرب، كالسفراء وغيرهم أن ذلك يجوز لطائفة منهم، بل قد يكون فرض كفاية إذا قام به البعض سقط عن الآخرين هذا هو الحكم من حيث الأصل، لكننا للأسف وجدنا في هذه الأيام كثيراً من المسلمين يقصدون التعلم في هذه المدارس الأجنبية لذاتها فخراً ورياءاً وطلباً للمدح والثناء، والحصول على الوظائف المرموقة، دون نظر إلى حاجة المسلمين أو عدم حاجتهم إليها، ولذلك فإننا نجد أن اللغة العربية قد اندرست بين المسلمين معالمها، وصار أكثرهم جاهلاً بها وبقواعدها، حتى غلب خطؤهم فيها صوابهم، وتفشى فيهم اللحن دون اكتراث أو اهتمام.
ونحن نرى -والله أعلم- أن حاجة المسلمين ماسة في هذه الأيام إلى تعلم العلوم الشرعية، لقلة المقبلين عليها، وحاجة الناس إليها، ولأنها هي المقصودة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
قال المناوي في فيض القدير: والتحقيق: حمله على ما يعم ذلك من علوم الشرع ا.هـ.
وإننا لنحذر المسلمين في كل مكان من الإقبال على الدراسة في المدارس المذكورة، لأنها تقضي على لغة القرآن، وتطغى عليها بما تدرسه من لغات أخرى، ولأن القائمين عليها في الغالب غير مسلمين أو تابعين لأماكنها الرئيسية في بلاد غير المسلمين، وعلى المسلم ألا يغتر بكثرة الهالكين، ويجب عليه أن يسلك طريق الناجين ولو لم يسلكه إلا القليل،
 
هههههه ياتل واش يجيك من جيل
راه يتخلى على الرجولة بسرعة الضوء
واش تعالج باش تعالج هته الكلمات المخنثِة و المحنثَة
و اللباس الهابط و الراجل يلبس فيزو و الماكياج و التنميص

و القادم مانيش عارف وين لكن في المقابل فيه
شباب طيب ملتزم المساجد باحث عن السنن و عن حفظ القرآن

اقصد كاين ضوء في آخر النفق بإذن الله تعالى
 
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالمأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه من بعده وعن التابعين رضي الله عنهم أجمعين أنهم لم يكونوا يقبلون على تعلم لغة غير لغة العرب إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كما حصل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه أحمد في مسنده عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أتحسن السريانية؟ إنها تأتيني كتب" قال: قلت: لا، قال: "فتعلمها" فتعلمتها في سبعة عشر يوماً، وصححه الشيخ شعيب الأرناؤوط.
ورواه الحاكم وزاد: قال الأعمش : كانت تأتيه كتب لا يشتهي أن يطلع عليها إلا من يثق به. ا.هـ قال الألباني في الصحيحة (سنده صحيح) ا.هـ.
وهذا يدل على أن المسلمين إن احتاجوا إلى من يتعلم لغة غير لغة العرب، كالسفراء وغيرهم أن ذلك يجوز لطائفة منهم، بل قد يكون فرض كفاية إذا قام به البعض سقط عن الآخرين هذا هو الحكم من حيث الأصل، لكننا للأسف وجدنا في هذه الأيام كثيراً من المسلمين يقصدون التعلم في هذه المدارس الأجنبية لذاتها فخراً ورياءاً وطلباً للمدح والثناء، والحصول على الوظائف المرموقة، دون نظر إلى حاجة المسلمين أو عدم حاجتهم إليها، ولذلك فإننا نجد أن اللغة العربية قد اندرست بين المسلمين معالمها، وصار أكثرهم جاهلاً بها وبقواعدها، حتى غلب خطؤهم فيها صوابهم، وتفشى فيهم اللحن دون اكتراث أو اهتمام.
ونحن نرى -والله أعلم- أن حاجة المسلمين ماسة في هذه الأيام إلى تعلم العلوم الشرعية، لقلة المقبلين عليها، وحاجة الناس إليها، ولأنها هي المقصودة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "طلب العلم فريضة على كل مسلم" رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
قال المناوي في فيض القدير: والتحقيق: حمله على ما يعم ذلك من علوم الشرع ا.هـ.
وإننا لنحذر المسلمين في كل مكان من الإقبال على الدراسة في المدارس المذكورة، لأنها تقضي على لغة القرآن، وتطغى عليها بما تدرسه من لغات أخرى، ولأن القائمين عليها في الغالب غير مسلمين أو تابعين لأماكنها الرئيسية في بلاد غير المسلمين، وعلى المسلم ألا يغتر بكثرة الهالكين، ويجب عليه أن يسلك طريق الناجين ولو لم يسلكه إلا القليل،
بارك الله فيك و شكر لك نقلك الطيب

لكن حبّذا لو تبحثين عن ذم الرطانة و التكطلم بلغة الأجنبي لغير الحاجة
 
هههههه ياتل واش يجيك من جيل
راه يتخلى على الرجولة بسرعة الضوء
واش تعالج باش تعالج هته الكلمات المخنثِة و المحنثَة
و اللباس الهابط و الراجل يلبس فيزو و الماكياج و التنميص

و القادم مانيش عارف وين لكن في المقابل فيه
شباب طيب ملتزم المساجد باحث عن السنن و عن حفظ القرآن

اقصد كاين ضوء في آخر النفق بإذن الله تعالى
ما يكونش برك ضوء قطار يصدمنا ههه

هو صح الخير لا ينقطع من أمة محمد صلى الله عليه و سلم إلى قيام الساعة
الله يجازيك كل خير
بمناسبة السروال الهابط قالك من صفات قوم لوط لعنهم الله أنهم كانوا يهبطوا سروايلهم صدق او لا تصدق ههه
 
لن تستطيع تغيير الواقع مهما فعلت يااخ عبد الرحمان ومهما قلت ,,,,ادعوا الله فقط ان يبعد هذه الاشياء عن اولادك فلا تدري قد يفاجئك احد ابنائك بما تكره ,,,,,,سالت احد الوالدين عن ابنه من ابناء اليوم يفعل مايفعله اولاد اليوم فقال لي بقي لي الا ان اقتله ,,,,,,,اخي عبد الرحمان فقد الاباء السيطرة عن ابنائهم ,,,,,,والاسوء انه هؤلاتء الوالدين تاثروا بابناهم لكي لا يقول عليهم انهم متاخرين ولكي لا يخجل ابنائهم منهم ,,,,,فهم يفعلون هذا ليرضو ابنائهم فتراهم يقولون باي باي ,,,,,اعياد الميلاد,,,,,يتبعون الموضة ,,,,لديهم هواتف ذكية و الاغرب لديهم حساب فيسبوك وسنهم يتجاوز 70 عام ويبحثون عن الاصدقاء من اولاد اليوم ,,,,,,,,,,اخي عبد الرحمان لاتعر للناس احاديثهم و سلوكياتهم فالقادم ادهى وامر
 
المشكل في ذلك الإعلام الهابط التي استولى على عقول الأطفال و حتى الانحطاط لهذه القنوات أصبحت لا تميز بين الحلال و الحرام في كل شيء و اصبحت تقلد الغرب الاعمى حتى أصبح اطفالنا يقلدونهم في كل شيء في الكلام و الحركات و الملابس و مؤخرا أصبحوا يقلدونهم حتى في طريقة اكلهم حتى في دينهم افسدوهم مثل ما تفعله هذه القنوات الفضائية الخاصة بالأطفال و في الاخير اطلب من كل ولي أمر مراقبة أبناءه ما يتفرجونه عبر التلفاز أو النت
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز اخي جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
 
لن تستطيع تغيير الواقع مهما فعلت يااخ عبد الرحمان ومهما قلت ,,,,ادعوا الله فقط ان يبعد هذه الاشياء عن اولادك فلا تدري قد يفاجئك احد ابنائك بما تكره ,,,,,,سالت احد الوالدين عن ابنه من ابناء اليوم يفعل مايفعله اولاد اليوم فقال لي بقي لي الا ان اقتله ,,,,,,,اخي عبد الرحمان فقد الاباء السيطرة عن ابنائهم ,,,,,,والاسوء انه هؤلاتء الوالدين تاثروا بابناهم لكي لا يقول عليهم انهم متاخرين ولكي لا يخجل ابنائهم منهم ,,,,,فهم يفعلون هذا ليرضو ابنائهم فتراهم يقولون باي باي ,,,,,اعياد الميلاد,,,,,يتبعون الموضة ,,,,لديهم هواتف ذكية و الاغرب لديهم حساب فيسبوك وسنهم يتجاوز 70 عام ويبحثون عن الاصدقاء من اولاد اليوم ,,,,,,,,,,اخي عبد الرحمان لاتعر للناس احاديثهم و سلوكياتهم فالقادم ادهى وامر
و الله الواحد يدعي ربي ليل نهار باش يجنبه ذريته هذ البلايا
و اما شيوخ 70 عامحدث و لا حرج بهدلوا رواحهم في تيك توك و الله عيب عليهم عيب كبير
 
المشكل في ذلك الإعلام الهابط التي استولى على عقول الأطفال و حتى الانحطاط لهذه القنوات أصبحت لا تميز بين الحلال و الحرام في كل شيء و اصبحت تقلد الغرب الاعمى حتى أصبح اطفالنا يقلدونهم في كل شيء في الكلام و الحركات و الملابس و مؤخرا أصبحوا يقلدونهم حتى في طريقة اكلهم حتى في دينهم افسدوهم مثل ما تفعله هذه القنوات الفضائية الخاصة بالأطفال و في الاخير اطلب من كل ولي أمر مراقبة أبناءه ما يتفرجونه عبر التلفاز أو النت
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز اخي جعله الله في ميزان حسناتك يارب العالمين اجمعين
صدقت و ربك
الإعلام غسل الأدمغة و حلل الحرام و حرم الحلال
الله يسترنا و يستر سائر المسلمين
بارك الله فيك اخي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top