mokhtar20
:: عضو مُشارك ::
كانتا صديقتين عزيزتين تدرسان مع بعضهما ,,,اجتازا امتحان البكالوريا ,,,فنجحت احداهما ورسبت الاخرى ,,,فكان الفراق
دخلت الاولى الجامعة وتزوجت الاخرى ولكن بقي الاتصال بينهما
في اول لقاء بينهما بدات تحكي المتزوجة عن ظروف زواجها والصعوبة التي تلقتها مع زوجها دو الدخل المحدود
في ثاني لقاء بينهما وكان بعد سنتين او اكثر بدات تحكي المتزوجة عن ظروفها مع اهل زوجها وعن المشاكل التي تحدث بينهما
في ثالث لقاء بينهما وكان بعد سنوات بدات تحكي المتزوجة عن تربية اولا دها والصعوبة التي تتكبدها من اجل توفير العيش الكريم
في رابع لقاء بينهما ,,,,,دائما المعاناة مع الاولاد وعن دراستهم
بعد كل لقاء تقتنع الصديقة الاخرى ان حياة صديقتها لا يمكن ان تحياها لا بد من تحسين حياتها فدرست بجد وتخرجت بتوفق وحصلت على عمل مرموق واجتهدت في عملها وبعد سنوات من الجهد كانت حققت مبتغاها ,,,عمل ,,سيارة ,,,,سكن ,,,
في لقاء اخر بينهما وكان بعد سنوات ,,,,, كانت الصدمة والدهشة حين دعت المتزوجة صديقتها لحضور عرس ابنتها التي ستتزوج قريبا ,,,
وسالت نفسها ماذا كنت افعل خلال هذه السنين واين تلك المشاكل التي كانت تحدثني عنها ,,,,,,وعندما حضرت العرس ورات الام مع ابنتها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,النهاية لكم فتخيلوها ,,,,,,,,,,,,,,,,
دخلت الاولى الجامعة وتزوجت الاخرى ولكن بقي الاتصال بينهما
في اول لقاء بينهما بدات تحكي المتزوجة عن ظروف زواجها والصعوبة التي تلقتها مع زوجها دو الدخل المحدود
في ثاني لقاء بينهما وكان بعد سنتين او اكثر بدات تحكي المتزوجة عن ظروفها مع اهل زوجها وعن المشاكل التي تحدث بينهما
في ثالث لقاء بينهما وكان بعد سنوات بدات تحكي المتزوجة عن تربية اولا دها والصعوبة التي تتكبدها من اجل توفير العيش الكريم
في رابع لقاء بينهما ,,,,,دائما المعاناة مع الاولاد وعن دراستهم
بعد كل لقاء تقتنع الصديقة الاخرى ان حياة صديقتها لا يمكن ان تحياها لا بد من تحسين حياتها فدرست بجد وتخرجت بتوفق وحصلت على عمل مرموق واجتهدت في عملها وبعد سنوات من الجهد كانت حققت مبتغاها ,,,عمل ,,سيارة ,,,,سكن ,,,
في لقاء اخر بينهما وكان بعد سنوات ,,,,, كانت الصدمة والدهشة حين دعت المتزوجة صديقتها لحضور عرس ابنتها التي ستتزوج قريبا ,,,
وسالت نفسها ماذا كنت افعل خلال هذه السنين واين تلك المشاكل التي كانت تحدثني عنها ,,,,,,وعندما حضرت العرس ورات الام مع ابنتها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,النهاية لكم فتخيلوها ,,,,,,,,,,,,,,,,