- إنضم
- 27 سبتمبر 2020
- المشاركات
- 1,028
- نقاط التفاعل
- 2,412
- النقاط
- 71
- محل الإقامة
- في قلب اقزامي
- الجنس
- أنثى
سلام عليكم
اليوم اخر يوم هنا راه الباك ينادي حتاه نخلص الباك ونولي باذن الله هههههه واستعملت لذلك طريقة قصرية جبرية بالاستعانة بالاخت سلطانة
كاخر مشاركة ليا حبيت نكتب شخابيط هههههههه متخافوش مش رسالة درامية والله منعرف علاه حساسة بزاف ومشاعري منقدرش نتحكم فيهم هههههه
.....
امي لطالما كانت احب الناس لقلبي
امي ليست كالامهات الاخريات
عانت الويلات
وتجرعت الصدمات
جاهدت في هذه الحياة ولم تقل ولم تصدر اي اهات
تجاوز عمرها الخمسين
ولكن وكأن في عمرها السبعين
تنام على الام الروماتيزم وتنهض على الام العظام
عندما تنام تصبح كالملاك البريئ رغم الهالات السوداء التي تتربع بسخاء تحت عينيها
احنتها مصائب الحياة ... فادارة لها ضهرها تقول لي لقد تعبت منها .. ومن التفكير بها ...
...
انا هنا لاعتذر منها ورغم اني اعلم انها لن تقرأ لانها في الاصل لا تجيد القراءة ولا الكتابة
اعتذر لاني لم اكن البنت التي تريد
لاني لم اكن الفتاة التي تحب
على أخطائي تجاهها او اي اف قلتها في وجهها او اي صوت على على صوتها ... وعلى الالم التي الحقتها بها وعلى الايام التي اعود بها الى البيت لاجدها واضعة سجادتها وتدعي ان يردني الله اليها سالمة واخوتي يقولون لها ها قد اتت يالمخيلتك الواسعة فترسل نحوي الشيء الذي امامها وتتبعه بقولها لما لم تقولي انك ستتأخرين اليوم اسفة لاني كنت اترجم قلقها بعدم ثقة بي ....
اعتذر على
اي قرار قالت عنه لا وقلت انا عليه نعم
اتحدث انا عن امي عن جنتي في الارض ....
اسفة عن اي الم احدثته او ساحدثه اسفة
اليوم اخر يوم هنا راه الباك ينادي حتاه نخلص الباك ونولي باذن الله هههههه واستعملت لذلك طريقة قصرية جبرية بالاستعانة بالاخت سلطانة
كاخر مشاركة ليا حبيت نكتب شخابيط هههههههه متخافوش مش رسالة درامية والله منعرف علاه حساسة بزاف ومشاعري منقدرش نتحكم فيهم هههههه
.....
امي لطالما كانت احب الناس لقلبي
امي ليست كالامهات الاخريات
عانت الويلات
وتجرعت الصدمات
جاهدت في هذه الحياة ولم تقل ولم تصدر اي اهات
تجاوز عمرها الخمسين
ولكن وكأن في عمرها السبعين
تنام على الام الروماتيزم وتنهض على الام العظام
عندما تنام تصبح كالملاك البريئ رغم الهالات السوداء التي تتربع بسخاء تحت عينيها
احنتها مصائب الحياة ... فادارة لها ضهرها تقول لي لقد تعبت منها .. ومن التفكير بها ...
...
انا هنا لاعتذر منها ورغم اني اعلم انها لن تقرأ لانها في الاصل لا تجيد القراءة ولا الكتابة
اعتذر لاني لم اكن البنت التي تريد
لاني لم اكن الفتاة التي تحب
على أخطائي تجاهها او اي اف قلتها في وجهها او اي صوت على على صوتها ... وعلى الالم التي الحقتها بها وعلى الايام التي اعود بها الى البيت لاجدها واضعة سجادتها وتدعي ان يردني الله اليها سالمة واخوتي يقولون لها ها قد اتت يالمخيلتك الواسعة فترسل نحوي الشيء الذي امامها وتتبعه بقولها لما لم تقولي انك ستتأخرين اليوم اسفة لاني كنت اترجم قلقها بعدم ثقة بي ....
اعتذر على
اي قرار قالت عنه لا وقلت انا عليه نعم
اتحدث انا عن امي عن جنتي في الارض ....
اسفة عن اي الم احدثته او ساحدثه اسفة
آخر تعديل بواسطة المشرف: