- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,703
- نقاط التفاعل
- 28,176
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
شر موقع Boldsky المتخصص في الشؤون الصحية، نتائج دراسات تفيد بأن تناول أكثر من 30 حبة يوميًا يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بعدد من الآثار الجانبية، على الرغم من فوائده الكثيرة لصحة الجسم، وقد عدّد الموقع هذه التأثيرات غير المرغوبة في هذه القائمة:
1. زيادة الوزن:
إن تناول كميات كبيرة من الفستق يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن، حيث إن كوبًا بسيطًا من الفستق يحتوي على 700 سعرة حرارية.
2. الألياف الزائدة:
تناول الأغذية التي تحتوي على الألياف ضروري لضمان حركة الأمعاء بسلاسة، لكن الإفراط في تناولها ليس جيدًا بالنسبة للجميع، إذ يؤدي تناول كميات كبيرة من الفستق إلى المعاناة من متلازمة القولون العصبي وتشنجات المعدة وسوء الامتصاص وعدد من الحالات الأخرى التي تؤدي إلى ألم في البطن.
3. عدوى السالمونيلا:
أشارت الدراسات إلى أن الفستق يمكن أن يحتوي على السالمونيلا، مما يجعله بدون تحميص غير آمن بشكل تام، ويكون للسالمونيلا تأثير سلبي على الرضع وكبار السن لأن جهاز المناعة لديهم أضعف.
4. خطر تناول مادة الأكريلاميد:
يعد تحميص الفستق طريقة رائعة للتعامل مع بكتيريا السالمونيلا الضار، ولكنه يؤدي في نفس الوقت إلى ظهور مادة الأكريلاميد، وتوضح العديد من الدراسات أن هذه المادة تزيد من نمو الخلايا المسببة للسرطان في جسم الإنسان.
5. مشاكل الهضم:
الفستق غني جدا بالسعرات الحرارية، ونتيجة لذلك، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة منه دفعة واحدة إلى المعاناة من الانتفاخ ومشاكل في الهضم.
6. ارتفاع ضغط الدم:
يتم تحميص الفستق قبل تناوله، وهذا يعني أن كمية كبيرة من الملح ستضاف إلى حبّاته، ومن المعروف أن الإفراط في استهلاك الملح يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنه يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويمكن أن يكون ضارًا على المدى الطويل.
7. مشاكل الكلى:
إذا كان الشخص يعاني من مشاكل بالكلى فإن تناول الفستق قد لا يكون مناسبا لحالته الصحية، فالفستق مصدر غني للبوتاسيوم، الذي يساعد في تحسين التمثيل الغذائي في الجسم، لكن الكلى بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في هذا العضو، لا تكون قادرة على إزالة البوتاسيوم الزائد من الجسم.
8. خطر حصى الكلى:
حتى بالنسبة للأشخاص الأصحاء، فإن استهلاك الفستق بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى خلل في توازن البوتاسيوم بالجسم، ويساعد وجود الأكسالات والميثيونين في الفستق على تكوين أكسالات الكالسيوم، وهي أحد المكونات الأساسية لحصى الكلى البلورية والتي لا تتحلل بالماء.
9. مشاكل الجهاز الهضمي:
يوجد عنصر أساسي في الفستق هو الفركتان، وهذا العنصر ليس ضارًا على العادة، ولكن يمكن أن يكون لدى البعض حساسية منه، إذ يمكن أن يصاب من يعانون من حساسية الفركتان بمضاعفات في الجهاز الهضمي، تتراوح بين الإمساك وانتفاخ البطن وتصل إلى الإصابة بآلام في البطن وحتى الإسهال.
10. مستويات عالية من المنغنيز:
يعد المنغنيز عنصرا ضروريا لعمل جسم الإنسان بشكل صحيح، ولكن يمكن أن تكون زيادة المنغنيز في الجسم مدعاة للقلق في حد ذاتها، وينطبق هذا الأمر بشكل خاص في حالة النساء الحوامل والمرضعات.
وبما أن الفستق يحتوي على المنغنيز، فمن الممكن أن يسبب تناوله بإفراط الشعور بالصداع والهلوسة وتشنجات الساق وعددا من الحالات العصبية.
1. زيادة الوزن:
إن تناول كميات كبيرة من الفستق يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن، حيث إن كوبًا بسيطًا من الفستق يحتوي على 700 سعرة حرارية.
2. الألياف الزائدة:
تناول الأغذية التي تحتوي على الألياف ضروري لضمان حركة الأمعاء بسلاسة، لكن الإفراط في تناولها ليس جيدًا بالنسبة للجميع، إذ يؤدي تناول كميات كبيرة من الفستق إلى المعاناة من متلازمة القولون العصبي وتشنجات المعدة وسوء الامتصاص وعدد من الحالات الأخرى التي تؤدي إلى ألم في البطن.
3. عدوى السالمونيلا:
أشارت الدراسات إلى أن الفستق يمكن أن يحتوي على السالمونيلا، مما يجعله بدون تحميص غير آمن بشكل تام، ويكون للسالمونيلا تأثير سلبي على الرضع وكبار السن لأن جهاز المناعة لديهم أضعف.
4. خطر تناول مادة الأكريلاميد:
يعد تحميص الفستق طريقة رائعة للتعامل مع بكتيريا السالمونيلا الضار، ولكنه يؤدي في نفس الوقت إلى ظهور مادة الأكريلاميد، وتوضح العديد من الدراسات أن هذه المادة تزيد من نمو الخلايا المسببة للسرطان في جسم الإنسان.
5. مشاكل الهضم:
الفستق غني جدا بالسعرات الحرارية، ونتيجة لذلك، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة منه دفعة واحدة إلى المعاناة من الانتفاخ ومشاكل في الهضم.
6. ارتفاع ضغط الدم:
يتم تحميص الفستق قبل تناوله، وهذا يعني أن كمية كبيرة من الملح ستضاف إلى حبّاته، ومن المعروف أن الإفراط في استهلاك الملح يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنه يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ويمكن أن يكون ضارًا على المدى الطويل.
7. مشاكل الكلى:
إذا كان الشخص يعاني من مشاكل بالكلى فإن تناول الفستق قد لا يكون مناسبا لحالته الصحية، فالفستق مصدر غني للبوتاسيوم، الذي يساعد في تحسين التمثيل الغذائي في الجسم، لكن الكلى بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في هذا العضو، لا تكون قادرة على إزالة البوتاسيوم الزائد من الجسم.
8. خطر حصى الكلى:
حتى بالنسبة للأشخاص الأصحاء، فإن استهلاك الفستق بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى خلل في توازن البوتاسيوم بالجسم، ويساعد وجود الأكسالات والميثيونين في الفستق على تكوين أكسالات الكالسيوم، وهي أحد المكونات الأساسية لحصى الكلى البلورية والتي لا تتحلل بالماء.
9. مشاكل الجهاز الهضمي:
يوجد عنصر أساسي في الفستق هو الفركتان، وهذا العنصر ليس ضارًا على العادة، ولكن يمكن أن يكون لدى البعض حساسية منه، إذ يمكن أن يصاب من يعانون من حساسية الفركتان بمضاعفات في الجهاز الهضمي، تتراوح بين الإمساك وانتفاخ البطن وتصل إلى الإصابة بآلام في البطن وحتى الإسهال.
10. مستويات عالية من المنغنيز:
يعد المنغنيز عنصرا ضروريا لعمل جسم الإنسان بشكل صحيح، ولكن يمكن أن تكون زيادة المنغنيز في الجسم مدعاة للقلق في حد ذاتها، وينطبق هذا الأمر بشكل خاص في حالة النساء الحوامل والمرضعات.
وبما أن الفستق يحتوي على المنغنيز، فمن الممكن أن يسبب تناوله بإفراط الشعور بالصداع والهلوسة وتشنجات الساق وعددا من الحالات العصبية.