- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,703
- نقاط التفاعل
- 28,176
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
تم فتح اكثر من 340.000 مقعد بيداغوجي جديد، بمناسبة الدخول المقبل للتكوين المهني المرتقب في 28 مارس 2021، حسبما علم اليوم الاحد لدى وزارة التكوين والتعليم المهنيين.
و اوضح ذات المصدر، ان عدد مقاعد التكوين المخصصة للدخول المقبل، تقدر في المجموع ب348.740 مقعدا بيداغوجيا، من بينهم 140.562 بنظام التكوين عن طريق التمهين و 97.573 اخرى في اطار التكوين الحضوري و 3700 مقعدا في التكوين عن بعد.
كما تتوقع الوزارة خلال الدخول المقبل توفير 477 مقعدا بيداغوجيا للتكوين لفائدة الاشخاص ذوي الاعاقات الجسدية.
و يتوفر القطاع كذلك على 4081 مقعد جديد للتكوين في الوسط الريفي و 23.293 مقعدا اخر لفائدة النساء الماكثات بالبيت و ازيد من 13000 في مؤسسات التكوين الخاصة.
و يتضمن البرنامج البيداغوجي لهذا الدخول 409 تخصصا بالنسبة للتكوينات المتوجة بشهادات و 126 تخصصا للتكوينات التأهيلية الاولية قصيرة المدة.
و تغطي هذه التخصصات 23 فرعا مهنيا، من قائمة الفروع المهنية و تخصصات التكوين المهني.
و قد تم اعداد هذه البرامج -حسب الوزارة- اخذا بالحسبان خصوصيات كل منطقة، من خلال محيطها الاجتماعي و الاقتصادي و الاحتياجات المعبر عنها على المستوى المحلي من قبل مختلف الشركاء الاقتصاديين.
كما اكد المصدر ذاته، ان الهدف من سياسة التكوين المهني، يتمثل في "الاستجابة لمقتضيات الاقتصاد الوطني، من خلال توفير التخصصات حسب احتياجات السوق الوطنية".
في هذا الصدد، اكدت وزارة التكوين و التعليم المهنيين، انها سخرت "جميع الوسائل البشرية و المادية الضرورية" لإنجاح هذا الدخول
و اوضح ذات المصدر، ان عدد مقاعد التكوين المخصصة للدخول المقبل، تقدر في المجموع ب348.740 مقعدا بيداغوجيا، من بينهم 140.562 بنظام التكوين عن طريق التمهين و 97.573 اخرى في اطار التكوين الحضوري و 3700 مقعدا في التكوين عن بعد.
كما تتوقع الوزارة خلال الدخول المقبل توفير 477 مقعدا بيداغوجيا للتكوين لفائدة الاشخاص ذوي الاعاقات الجسدية.
و يتوفر القطاع كذلك على 4081 مقعد جديد للتكوين في الوسط الريفي و 23.293 مقعدا اخر لفائدة النساء الماكثات بالبيت و ازيد من 13000 في مؤسسات التكوين الخاصة.
و يتضمن البرنامج البيداغوجي لهذا الدخول 409 تخصصا بالنسبة للتكوينات المتوجة بشهادات و 126 تخصصا للتكوينات التأهيلية الاولية قصيرة المدة.
و تغطي هذه التخصصات 23 فرعا مهنيا، من قائمة الفروع المهنية و تخصصات التكوين المهني.
و قد تم اعداد هذه البرامج -حسب الوزارة- اخذا بالحسبان خصوصيات كل منطقة، من خلال محيطها الاجتماعي و الاقتصادي و الاحتياجات المعبر عنها على المستوى المحلي من قبل مختلف الشركاء الاقتصاديين.
كما اكد المصدر ذاته، ان الهدف من سياسة التكوين المهني، يتمثل في "الاستجابة لمقتضيات الاقتصاد الوطني، من خلال توفير التخصصات حسب احتياجات السوق الوطنية".
في هذا الصدد، اكدت وزارة التكوين و التعليم المهنيين، انها سخرت "جميع الوسائل البشرية و المادية الضرورية" لإنجاح هذا الدخول