- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,759
- نقاط التفاعل
- 28,258
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن تناول وجبة الإفطار قبل الساعة 8:30 صباحًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
وحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الإنسولين لا يعمل بشكل صحيح بالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني، حيث يتعرض مرضى السكري لخطر حدوث مضاعفات صحية خطيرة، من بينها أمراض العيون والقلب والقدمين، والتي تستلزم الحصول على علاجات دوائية إلى جانب الالتزام بتغييرات في النظام الغذائي.
وقام فريق الباحثين المشرف على الدراسة بتحليل البيانات المتعلقة بالصحة والغذاء المتناول لـ 10,574 من البالغين الأمريكيين الذين التحقوا بالمسح الوطني لفحص الصحة والتغذية.
وقام الباحثون بتقسيم المشاركين إلى ست مجموعات بناءً على المدة الإجمالية لتناول الطعام - أقل من 10 ساعات على مدار اليوم، و10-13 ساعة وأكثر من 13 ساعة - وما إذا كانوا تناولوا الطعام لأول مرة كل يوم قبل أو بعد 8.30 صباحا، ثم قارن الباحثون كل مجموعة لمعرفة كيف يمكن أن تؤثر مدة وتوقيت الاستهلاك اليومي على مستويات السكر في الدم أثناء الصيام والمستويات المقدرة لمقاومة الإنسولين.
تم تقديم النتائج الكاملة للدراسة في ENDO 2021، الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء، المنعقد حاليًا عبر الإنترنت، والتي كشفت أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام لم تختلف بشكل كبير بين المجموعات، ولكنهم توصلوا إلى أن مقاومة الإنسولين كانت أعلى بين أولئك الذين تناولوا الطعام لفترة أقصر على مدار اليوم - وأقل في جميع المجموعات التي بدأت في تناول الإفطار قبل 8.30 صباحًا.
وخلصت دكتورة مريم علي إلى أن "هذه النتائج تشير إلى أن التوقيت مرتبط بقوة أكبر بقياسات التمثيل الغذائي من المدة، وتدعم استراتيجيات الأكل المبكر".
وحسب ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن الإنسولين لا يعمل بشكل صحيح بالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني، حيث يتعرض مرضى السكري لخطر حدوث مضاعفات صحية خطيرة، من بينها أمراض العيون والقلب والقدمين، والتي تستلزم الحصول على علاجات دوائية إلى جانب الالتزام بتغييرات في النظام الغذائي.
وقام فريق الباحثين المشرف على الدراسة بتحليل البيانات المتعلقة بالصحة والغذاء المتناول لـ 10,574 من البالغين الأمريكيين الذين التحقوا بالمسح الوطني لفحص الصحة والتغذية.
وقام الباحثون بتقسيم المشاركين إلى ست مجموعات بناءً على المدة الإجمالية لتناول الطعام - أقل من 10 ساعات على مدار اليوم، و10-13 ساعة وأكثر من 13 ساعة - وما إذا كانوا تناولوا الطعام لأول مرة كل يوم قبل أو بعد 8.30 صباحا، ثم قارن الباحثون كل مجموعة لمعرفة كيف يمكن أن تؤثر مدة وتوقيت الاستهلاك اليومي على مستويات السكر في الدم أثناء الصيام والمستويات المقدرة لمقاومة الإنسولين.
تم تقديم النتائج الكاملة للدراسة في ENDO 2021، الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء، المنعقد حاليًا عبر الإنترنت، والتي كشفت أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام لم تختلف بشكل كبير بين المجموعات، ولكنهم توصلوا إلى أن مقاومة الإنسولين كانت أعلى بين أولئك الذين تناولوا الطعام لفترة أقصر على مدار اليوم - وأقل في جميع المجموعات التي بدأت في تناول الإفطار قبل 8.30 صباحًا.
وخلصت دكتورة مريم علي إلى أن "هذه النتائج تشير إلى أن التوقيت مرتبط بقوة أكبر بقياسات التمثيل الغذائي من المدة، وتدعم استراتيجيات الأكل المبكر".