ثقافة التجار، وقبول الاختلاف:
في السوق تبرز بشكل جلي ثقافة التعايش و الاختلاف، فالتاجر لا يشترط في التعامل التدين، و لا يهتم للون بشرة الزبون، ولا للعرق، ولا يفاضل بين المنقبة ولا المتبرجة..الكل بالنسبة له اخوة في الانسانية يأخد منهم المال ويعطيهم ما يريدون، هو تبادل نفعي ..الهدف من الحوار محدد بشكل تام، واسلوب التعامل الاقناع والبسمة والاحترام.
اكثر من هذا في السوق نقبل بعض الهفوات والكل يتسامح مع بعض المظاهر مثل تلك الصور العارية تماما ، او مفاتن الدمى و المجسمات، وسماع بعض الكلمات والحماقات.
في حين أن ثقافة الكراهية وثقافة التمييز والاختلاف، والتحفظ، والتشنج تملأ الاسر والمساجد، والمؤسسات،
مخ الهدرة: على جال صلاحنا، كلنا تجار نعرف الطريڨ، ونقبل ببعض التنازلات..
في السوق تبرز بشكل جلي ثقافة التعايش و الاختلاف، فالتاجر لا يشترط في التعامل التدين، و لا يهتم للون بشرة الزبون، ولا للعرق، ولا يفاضل بين المنقبة ولا المتبرجة..الكل بالنسبة له اخوة في الانسانية يأخد منهم المال ويعطيهم ما يريدون، هو تبادل نفعي ..الهدف من الحوار محدد بشكل تام، واسلوب التعامل الاقناع والبسمة والاحترام.
اكثر من هذا في السوق نقبل بعض الهفوات والكل يتسامح مع بعض المظاهر مثل تلك الصور العارية تماما ، او مفاتن الدمى و المجسمات، وسماع بعض الكلمات والحماقات.
في حين أن ثقافة الكراهية وثقافة التمييز والاختلاف، والتحفظ، والتشنج تملأ الاسر والمساجد، والمؤسسات،
مخ الهدرة: على جال صلاحنا، كلنا تجار نعرف الطريڨ، ونقبل ببعض التنازلات..