ثقافة التجار، وقبول الاختلاف

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,385
نقاط التفاعل
4,317
النقاط
111
العمر
63
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
ثقافة التجار، وقبول الاختلاف:
في السوق تبرز بشكل جلي ثقافة التعايش و الاختلاف، فالتاجر لا يشترط في التعامل التدين، و لا يهتم للون بشرة الزبون، ولا للعرق، ولا يفاضل بين المنقبة ولا المتبرجة..الكل بالنسبة له اخوة في الانسانية يأخد منهم المال ويعطيهم ما يريدون، هو تبادل نفعي ..الهدف من الحوار محدد بشكل تام، واسلوب التعامل الاقناع والبسمة والاحترام.
اكثر من هذا في السوق نقبل بعض الهفوات والكل يتسامح مع بعض المظاهر مثل تلك الصور العارية تماما ، او مفاتن الدمى و المجسمات، وسماع بعض الكلمات والحماقات.
في حين أن ثقافة الكراهية وثقافة التمييز والاختلاف، والتحفظ، والتشنج تملأ الاسر والمساجد، والمؤسسات،
مخ الهدرة: على جال صلاحنا، كلنا تجار نعرف الطريڨ، ونقبل ببعض التنازلات
..
 
لأنه في التجارة الإسلامية يحرم التعامل مع الكيان الصهيوني وبعض التجار في الأصل عنصرين فهم قد يتفوهون ببعض العبارات العنصرية وهذا ما تؤكده الوثائقيات. فهو يرفضك لأن لون بشرتك أسود على سبيل المثل.
 
سلمت يمناك على الموضوع القيم جعله الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين
 
الغاية تبرّر الوسيلة، هذا المبدأ الميكيافيلي الفاجر صار منهجا لكثير من الناس اليوم.
 
لأنه في التجارة الإسلامية يحرم التعامل مع الكيان الصهيوني وبعض التجار في الأصل عنصرين فهم قد يتفوهون ببعض العبارات العنصرية وهذا ما تؤكده الوثائقيات. فهو يرفضك لأن لون بشرتك أسود على سبيل المثل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
بكل الحب والوفاء وبأرق كلمات الشكر والثناء،
ومن قلوب ملؤها الإخاء أتقدم بالشكر والثناء على هذا المرور و الاضافة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top