الحق للزوج على زوجته 03 :
14- ولهذا كان رسول الله يتعوذ بالله من زوجة تشيبه قبل المشيب ، " فكان من دعاءه صلى الله عليه وسلم اللهم إني أعوذ بك من جار السوء ومن زوج تشيبني قبل المشيب ومن ولد يكون علي ربًّا ومن مال يكون علي عذابا ومن خليل ماكر عينه تراني وقلبه يرعاني إن رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أذاعها " الصحيحة
15 – كيف تشيبه قبل المشيب ؟ قال عليه الصلاة والسلام " ثلاث من السعادة وثلاث من الشقاوة فمن السعادة المرأة تراها تعجبك وتغيب فتأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك والدار تكون واسعة كثيرة المرافق ومن الشقاوة المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون قطوفا فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك والدار تكون ضيقة قليلة المرافق " الصحيحة
16- لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق من زوجها من غير علة ، قال عليه الصلاة والسلام " أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة " صحيح أبي داود – فكيف بنا نحن هذه الأيام في كل صغيرة وكبيرة نساؤنا يطلبن الطلاق من أزواجهن من غير بأس إلا ما رحم ربي .
17- ولهذا قال عليه الصلاة والسلام " خير نسائكم الودود الولود المواتية المواسية إذا اتقين الله وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم " الأعصم هو أحمر المنقار والرجلين ،وهو كناية عن قلة من يدخل الجنة من النساء لأن هذا الوصف في الغربان قليل .
18- لا تخرج إلا بإذنه ، ولا تنفق إلا بإذنه ، لا ترضع إلا بإذنه ، لا تأذن لأحد بدخول بيته إلا بإذنه
قال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع " ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ألا إن لكم على نسائكم حقا ولنسائكم عليكم حقا فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن " ومعنى قوله عوان عندكم يعني أسرى في أيديكم " صحيح الترمذي .
14- ولهذا كان رسول الله يتعوذ بالله من زوجة تشيبه قبل المشيب ، " فكان من دعاءه صلى الله عليه وسلم اللهم إني أعوذ بك من جار السوء ومن زوج تشيبني قبل المشيب ومن ولد يكون علي ربًّا ومن مال يكون علي عذابا ومن خليل ماكر عينه تراني وقلبه يرعاني إن رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أذاعها " الصحيحة
15 – كيف تشيبه قبل المشيب ؟ قال عليه الصلاة والسلام " ثلاث من السعادة وثلاث من الشقاوة فمن السعادة المرأة تراها تعجبك وتغيب فتأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون وطيئة فتلحقك بأصحابك والدار تكون واسعة كثيرة المرافق ومن الشقاوة المرأة تراها فتسوؤك وتحمل لسانها عليك وإن غبت عنها لم تأمنها على نفسها ومالك والدابة تكون قطوفا فإن ضربتها أتعبتك وإن تركتها لم تلحقك بأصحابك والدار تكون ضيقة قليلة المرافق " الصحيحة
16- لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق من زوجها من غير علة ، قال عليه الصلاة والسلام " أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة " صحيح أبي داود – فكيف بنا نحن هذه الأيام في كل صغيرة وكبيرة نساؤنا يطلبن الطلاق من أزواجهن من غير بأس إلا ما رحم ربي .
17- ولهذا قال عليه الصلاة والسلام " خير نسائكم الودود الولود المواتية المواسية إذا اتقين الله وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم " الأعصم هو أحمر المنقار والرجلين ،وهو كناية عن قلة من يدخل الجنة من النساء لأن هذا الوصف في الغربان قليل .
18- لا تخرج إلا بإذنه ، ولا تنفق إلا بإذنه ، لا ترضع إلا بإذنه ، لا تأذن لأحد بدخول بيته إلا بإذنه
قال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع " ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ألا إن لكم على نسائكم حقا ولنسائكم عليكم حقا فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن " ومعنى قوله عوان عندكم يعني أسرى في أيديكم " صحيح الترمذي .