لرجال أيضاً حقوق ، فما هي :
1- اختيار من ستكون شريكة حياته في هذه الدنيا ، وعليه بذلك أن ينتصح بأحسن النصائح وأفضلها ، قدمها له النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال " تنكح النساء لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك " صحيح أبي داود . معنى تربت يداك " أي افتقرت فامتلأت ترابا " إذا لم تفعل بنصيحة محمد صلى الله عليه وسلم
2- فإذا تزوجت امرأة لمالها وليست صاحبة دين ما الذي سيحصل ؟ من المعلوم أن الله تعالى جعل القوامة للرجل على المرأة بشيئين *- بما فضل الله بعضهم على بعض . *- وبما أنفقوا من أموالهم .
3- فإذا أنفقت المرأة على الرجل فقد أخذت منه نصف القِوامة – ومن المعلوم أن أكثر من 90% من المشاكل هي في بيوت العاملات إلا امرأة صاحبة دين .
4- فإذا كانت المرأة ذات مال وقلة دين فسرعان ما تمن على الرجل ، فهي ضعيفة فهي سريعة الغضب وسريعة الرضى ، فإذا غضبت لا ترى فيك حسنة ولو كانت فيك ،
5- والحديث شاهد " لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت ما رأيت منك خيرا قط " فالأمر الذي يفتت الكبد قولها لم نر منك خيراً قط ولو أحسنت معها العمر كله فتجعله هباءً منثورا بغضب يومٍ واحد
وإذا رضيت عنك ما تركت حسنة واحدة إلا ونسبتها لك ووضعتها فيك وإن لم تكن فيك واحدة منها .
6- لا يجوز لكلا الزوجين افشاء سر بعضهما أو التحدث بما يدور بينهما
جاء عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والرجال والنساء قعود ، فقال : ( لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله ، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها ؟ فأرم القوم ،- أي سكتوا ولم يجيبوا - فقلت : إي والله يا رسول الله إنهن ليفعلن ، وإنهم ليفعلون . قال : ( فلا تفعلوا ، فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في طريق ، فغشيها والناس ينظرون " أداب الزفاف .
- فإذا هما عرفا ذلك وعملا به ، أحياهما الله تبارك وتعالى حياة طيبة ، وعاشا - ما عاشا معا - في هناء وسعادة ، فقد قال عز وجل : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
1- اختيار من ستكون شريكة حياته في هذه الدنيا ، وعليه بذلك أن ينتصح بأحسن النصائح وأفضلها ، قدمها له النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال " تنكح النساء لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك " صحيح أبي داود . معنى تربت يداك " أي افتقرت فامتلأت ترابا " إذا لم تفعل بنصيحة محمد صلى الله عليه وسلم
2- فإذا تزوجت امرأة لمالها وليست صاحبة دين ما الذي سيحصل ؟ من المعلوم أن الله تعالى جعل القوامة للرجل على المرأة بشيئين *- بما فضل الله بعضهم على بعض . *- وبما أنفقوا من أموالهم .
3- فإذا أنفقت المرأة على الرجل فقد أخذت منه نصف القِوامة – ومن المعلوم أن أكثر من 90% من المشاكل هي في بيوت العاملات إلا امرأة صاحبة دين .
4- فإذا كانت المرأة ذات مال وقلة دين فسرعان ما تمن على الرجل ، فهي ضعيفة فهي سريعة الغضب وسريعة الرضى ، فإذا غضبت لا ترى فيك حسنة ولو كانت فيك ،
5- والحديث شاهد " لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت ما رأيت منك خيرا قط " فالأمر الذي يفتت الكبد قولها لم نر منك خيراً قط ولو أحسنت معها العمر كله فتجعله هباءً منثورا بغضب يومٍ واحد
وإذا رضيت عنك ما تركت حسنة واحدة إلا ونسبتها لك ووضعتها فيك وإن لم تكن فيك واحدة منها .
6- لا يجوز لكلا الزوجين افشاء سر بعضهما أو التحدث بما يدور بينهما
جاء عن أسماء بنت يزيد أنها كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والرجال والنساء قعود ، فقال : ( لعل رجلا يقول ما يفعل بأهله ، ولعل امرأة تخبر بما فعلت مع زوجها ؟ فأرم القوم ،- أي سكتوا ولم يجيبوا - فقلت : إي والله يا رسول الله إنهن ليفعلن ، وإنهم ليفعلون . قال : ( فلا تفعلوا ، فإنما ذلك مثل الشيطان لقي شيطانة في طريق ، فغشيها والناس ينظرون " أداب الزفاف .
- فإذا هما عرفا ذلك وعملا به ، أحياهما الله تبارك وتعالى حياة طيبة ، وعاشا - ما عاشا معا - في هناء وسعادة ، فقد قال عز وجل : من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون