- إنضم
- 4 جوان 2013
- المشاركات
- 8,223
- نقاط التفاعل
- 21,962
- النقاط
- 1,556
- محل الإقامة
- في وحد البلاصة ...
- الجنس
- ذكر
خاوتي اللماويين كيراكم ان شاء الله بخير
علابالي راه مكملكم رمضان لي راه جيعان ولي راه عطشان ولا عيان ولا راسو ضارو
ارواحوا خلوا كلش من يديكم وشوفوا واش جبتلكم حاجة تنسيكم في قاع هاد التعب
تفكركم بالصغر ومايعرفها غير الجيل الذهبي
راني نقول الجيل الذهبي جيل الأيفون غير خطونا اتفرجوا من بعيد برك ماتهبلوناش
بكري كان السحور على 6 تاع الصباح، نشربو الحليب تاعنا و نروحوا نقراو، الدرس فيه 45 دقيقة هادا مكان و العشية نخرجو على ال 14:30،
علمونا والدينا نصوموا نهار بنهار باش يصبغ فينا الصيام هايا وكي نخرجوا نروحو نجرو للدار باش نتفرجو الكواسر وكابتن ماجد
و تجي يماك و تقولك ذوقلي الشوربة إذا مسوسة ولا لا،
و من بعد تجي خاتم سليمان تاع عمو سليمان بخليلي و كل يوم بوراكة بوراكة مع حميد عاشوري
و المغرب كان يأذن على 17:30 و أنت تفطر و تشوف في زير سانتورة معانا تعمل دورة هكذا المخرج يقول،
و من بعد تجي ناس ملاح سيتي و بيونة و شفيقة وارسلان هههههه ، جحا (حكيم دكار) والموت القادم من الشرق
و الليل يا حسرااااااه طويل تشخر و تشبع رقاد،
و كنا نستناو العيد بِـفارغ صبر، الشيرات يجبدو شعرهم ويديرولوا القردون باش مايخسرش
ونديرو الحنة في يدينا ومرات حتى في رجلينا
كنا نبيتو حوايجنا تحت ريساننا وصباح على 7 نوضوا على مسامع الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
بصح خطرات كان كي يلحق ما نلعبو ما نلبسو حوايجنا الجدد الشتاء كانت حالفة علينا يلحق العيد ما تصحاش !!!!
إنه رمضان الجيل الذهبي
يلا نسيت كاش حاجة فكروني بيها
اخوكم جليلوس
علابالي راه مكملكم رمضان لي راه جيعان ولي راه عطشان ولا عيان ولا راسو ضارو
ارواحوا خلوا كلش من يديكم وشوفوا واش جبتلكم حاجة تنسيكم في قاع هاد التعب
تفكركم بالصغر ومايعرفها غير الجيل الذهبي
راني نقول الجيل الذهبي جيل الأيفون غير خطونا اتفرجوا من بعيد برك ماتهبلوناش
بكري كان السحور على 6 تاع الصباح، نشربو الحليب تاعنا و نروحوا نقراو، الدرس فيه 45 دقيقة هادا مكان و العشية نخرجو على ال 14:30،
علمونا والدينا نصوموا نهار بنهار باش يصبغ فينا الصيام هايا وكي نخرجوا نروحو نجرو للدار باش نتفرجو الكواسر وكابتن ماجد
و تجي يماك و تقولك ذوقلي الشوربة إذا مسوسة ولا لا،
و من بعد تجي خاتم سليمان تاع عمو سليمان بخليلي و كل يوم بوراكة بوراكة مع حميد عاشوري
و المغرب كان يأذن على 17:30 و أنت تفطر و تشوف في زير سانتورة معانا تعمل دورة هكذا المخرج يقول،
و من بعد تجي ناس ملاح سيتي و بيونة و شفيقة وارسلان هههههه ، جحا (حكيم دكار) والموت القادم من الشرق
و الليل يا حسرااااااه طويل تشخر و تشبع رقاد،
و كنا نستناو العيد بِـفارغ صبر، الشيرات يجبدو شعرهم ويديرولوا القردون باش مايخسرش
ونديرو الحنة في يدينا ومرات حتى في رجلينا
كنا نبيتو حوايجنا تحت ريساننا وصباح على 7 نوضوا على مسامع الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
بصح خطرات كان كي يلحق ما نلعبو ما نلبسو حوايجنا الجدد الشتاء كانت حالفة علينا يلحق العيد ما تصحاش !!!!
إنه رمضان الجيل الذهبي
يلا نسيت كاش حاجة فكروني بيها
اخوكم جليلوس