- إنضم
- 18 أفريل 2021
- المشاركات
- 1,343
- نقاط التفاعل
- 4,503
- النقاط
- 76
- العمر
- 17
- محل الإقامة
- No Place
- الجنس
- ذكر
لكل منّا أهدافه التي يريد تحقيقها، وطريقته في تقييم الذات ومعدل الإنتاجية يوميًا، لكن هذه الطريقة الجديدة تُسهّل المهمة
"لائحة المهام".. الكثير من الناس يلجئون لكتابة هذه القائمة لتقييم معدل إنتاجيتهم يوميًا أو تحديد الأهداف المرغوب تحقيقها، وغالبًا ما يداهمهم الشعور بالإحباط لعدم قدرتهم على إنجاز جميع المهام المحددة، لكن موقع "بيزنس إنسايدر" يقدم طريقة أسهل وأكثر فائدة لتقييم الذات، وهي الإجابة عن هذه الأسئلة الـ7 يوميًا.
1. هل فعلت شيئًا يمنحك مردودًا إيجابيًا كبيرًا في المستقبل؟
أي هل فعلت أي شيء يمكن تصنيفه في خانة الاستثمار، مما قد يعود عليه بالنفع مرارًا وتكرارًا في المستقبل. ومن ذلك:
• وضع أو تنفيذ استراتيجيات أو مناهج من شأنها أن تجعلك أكثر إنتاجية واستعدادًا للمضي قدمًا نحو الأفضل.
• تعلم أداة جديدة من شأنها أن تجعلك أكثر إنتاجية.
2. هل بنيت أو عززت أي علاقات إنسانية مهمة اليوم؟
لا شك أن العلاقات الإنسانية وتكوين شبكة من المعارف الاجتماعية أمر مهم لدفعك إلى الإمام واكتساب مهارات وثقافات جديدة.
3. ما هي تكاليف الفرص؟
حتى إذا رأيت أن ما فعلته اليوم كان إيجابيًا ومثمرًا، لا بد أن تطرح على نفسك التساؤل التالي: هل كان يمكن استثمار وقتك في شيء أكثر إنتاجية؟ أو ما الذي أهملت فعله لكي أنتج هذا الشيء اليوم؟
4. هل فعلت شيئًا اليوم يعكس القيم الأساسية التي تؤمن بها؟
على سبيل المثال، إذا كان اللطف مع الآخرين هو واحدا من القيم الشخصية الأكثر أهمية بالنسبة لك، فهل أبديت تلك القيمة لأحد الأشخاص اليوم؟
وهذا يمكن ترجمته ببساطة في قضاء بضع دقائق لمؤازرة زميل يعاني من مشكلة. وهذا النوع من المعاملات لا يمكن اعتباره وقتًا مهدرًا أو غير منتج، إذ إنه يترك لديك انطباعًا بالرضا عن الذات.
5. هل فعلت شيئًا يخفف من إحساسك بالإحباط المستمر أو استنزاف الطاقة؟
على سبيل المثال، إذا كان جهاز الكمبيوتر الخاص بك يعاني بطئًا في سرعة التشغيل بسبب انخفاض مساحة الذاكرة، يمكنك استغلال بعض الوقت في تنظيم ملفاتك والاستغناء عما لا تحتاجه منها، الأمر الذي يعود عليك بالنفع مستقبلاً ويقلل من استنزاف الطاقة.
6. هل مارست أي عادات من شأنها الارتقاء بلياقتك البدنية أو تنمية مواهبك؟
إذا كانت موهبتك في الكتابة، احرص على كتابة أي شيء يوميًا، ولو فقرة أو فقرتين، وبهذه الطريقة تتجنب بذل مجهود لاستعادة نشاطك أو الوصول بقدراتك للمستوى المرغوب.
7. ما الشيء الذي فعلته اليوم بشكل جيد؟
إذا كنت تميل بطبيعة الحال إلى التركيز على مسألة الوقت المهدر أو الإحباط من عدم القدرة على تنفيذ المهام المطلوبة منك، حاول أن تسأل نفسك ماذا الذي فعلته اليوم "بشكل جيد"، بغض النظر عن مسألة الكمّ، وبهذه الطريقة تخفف من وطأة انتقاد الذات.
المصدر : العين الإخبارية
"لائحة المهام".. الكثير من الناس يلجئون لكتابة هذه القائمة لتقييم معدل إنتاجيتهم يوميًا أو تحديد الأهداف المرغوب تحقيقها، وغالبًا ما يداهمهم الشعور بالإحباط لعدم قدرتهم على إنجاز جميع المهام المحددة، لكن موقع "بيزنس إنسايدر" يقدم طريقة أسهل وأكثر فائدة لتقييم الذات، وهي الإجابة عن هذه الأسئلة الـ7 يوميًا.
1. هل فعلت شيئًا يمنحك مردودًا إيجابيًا كبيرًا في المستقبل؟
أي هل فعلت أي شيء يمكن تصنيفه في خانة الاستثمار، مما قد يعود عليه بالنفع مرارًا وتكرارًا في المستقبل. ومن ذلك:
• وضع أو تنفيذ استراتيجيات أو مناهج من شأنها أن تجعلك أكثر إنتاجية واستعدادًا للمضي قدمًا نحو الأفضل.
• تعلم أداة جديدة من شأنها أن تجعلك أكثر إنتاجية.
2. هل بنيت أو عززت أي علاقات إنسانية مهمة اليوم؟
لا شك أن العلاقات الإنسانية وتكوين شبكة من المعارف الاجتماعية أمر مهم لدفعك إلى الإمام واكتساب مهارات وثقافات جديدة.
3. ما هي تكاليف الفرص؟
حتى إذا رأيت أن ما فعلته اليوم كان إيجابيًا ومثمرًا، لا بد أن تطرح على نفسك التساؤل التالي: هل كان يمكن استثمار وقتك في شيء أكثر إنتاجية؟ أو ما الذي أهملت فعله لكي أنتج هذا الشيء اليوم؟
4. هل فعلت شيئًا اليوم يعكس القيم الأساسية التي تؤمن بها؟
على سبيل المثال، إذا كان اللطف مع الآخرين هو واحدا من القيم الشخصية الأكثر أهمية بالنسبة لك، فهل أبديت تلك القيمة لأحد الأشخاص اليوم؟
وهذا يمكن ترجمته ببساطة في قضاء بضع دقائق لمؤازرة زميل يعاني من مشكلة. وهذا النوع من المعاملات لا يمكن اعتباره وقتًا مهدرًا أو غير منتج، إذ إنه يترك لديك انطباعًا بالرضا عن الذات.
5. هل فعلت شيئًا يخفف من إحساسك بالإحباط المستمر أو استنزاف الطاقة؟
على سبيل المثال، إذا كان جهاز الكمبيوتر الخاص بك يعاني بطئًا في سرعة التشغيل بسبب انخفاض مساحة الذاكرة، يمكنك استغلال بعض الوقت في تنظيم ملفاتك والاستغناء عما لا تحتاجه منها، الأمر الذي يعود عليك بالنفع مستقبلاً ويقلل من استنزاف الطاقة.
6. هل مارست أي عادات من شأنها الارتقاء بلياقتك البدنية أو تنمية مواهبك؟
إذا كانت موهبتك في الكتابة، احرص على كتابة أي شيء يوميًا، ولو فقرة أو فقرتين، وبهذه الطريقة تتجنب بذل مجهود لاستعادة نشاطك أو الوصول بقدراتك للمستوى المرغوب.
7. ما الشيء الذي فعلته اليوم بشكل جيد؟
إذا كنت تميل بطبيعة الحال إلى التركيز على مسألة الوقت المهدر أو الإحباط من عدم القدرة على تنفيذ المهام المطلوبة منك، حاول أن تسأل نفسك ماذا الذي فعلته اليوم "بشكل جيد"، بغض النظر عن مسألة الكمّ، وبهذه الطريقة تخفف من وطأة انتقاد الذات.
المصدر : العين الإخبارية