- إنضم
- 18 أفريل 2021
- المشاركات
- 1,343
- نقاط التفاعل
- 4,506
- النقاط
- 76
- العمر
- 17
- محل الإقامة
- No Place
- الجنس
- ذكر
مرضى السكري
هناك 3 أنواع من مرضى السكري؛ الأول يُخشى من صيامهم، والثاني لا يمكنهم الصيام وهم الأشخاص الذين يأخذون الإنسولين لفترة طويلة، ولديهم اضطراب في مستوى السكر، وفئة كبار السن الذين يعانون من أمراض أخرى مترافقة مع مرض السكري؛ كقصور الكلى أو الكبد. فيما النوع الثالث هم المرضى الذين يمكنهم الصيام، حيث يعانون من سكري خفيف، ويحصلون على منظمات السكر في الدم.
كيف يتعامل مريض السكري مع الصيام؟
مريض السكري والصيام
- إذا كان مريض السكري يحصل على الإنسولين؛ فعليه خلال الصيام أن يغير مواعيد الحصول عليه حسب وجبتي الإفطار والسحور، وتخفيض نسبته لـ10 أو 20 أو 30 %، وتختلف هذه النسبة من مريض لآخر حسب حالة المريض.
- يجب فحص السكر بشكل متكرر، خاصة إذا عانى المريض من بعض الأعراض؛ مثل الرجفان والدوخة والصداع، والتعب العام، لذا ينصح بفحصه باستمرار بمجرد ظهور أي عارض، كما يجب الإفطار على الفور بأخذ كمية من العصير لرفع مستوى السكر في الدم؛ لأنه إذا لم يقم بذلك سيتعرض لمضاعفات خطيرة كفقدان الوعي، وإصابته بحالة من الصرع قد تؤدي إلى الوفاة.
- يفطر مريض السكري على 3 تمرات أو كوب من العصير، وبعد مرور ربع ساعة يبدأ في تناول الطعام، ويفضل أن تكون نسبة الكربوهيدرات والنشويات والسكريات بنسبة 50 % من مجمل الطعام، و25 % بروتينات، ولا ينصح بتناول الوجبات الدسمة والحلويات المركّبة؛ لأنها تحتوي على نسب كبيرة من السكر، مما يسبب له مخاطر طوال شهر رمضان
مخاطر الصيام لمرضى السكري
إذا كان الشخص يعاني من مضاعفات مرتبطة بمرض السكري، مثل ضعف الرؤية أو أمراض القلب أو الكلى، فإن خطر تفاقمها مرتفع للغاية، ويجب عليه التفكير بجدية في عدم الصيام.
وبالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري الذين يتناولون أدوية معينة أو إنسولين، فإن الصيام يحمل خطر الإصابة بنقص سكر الدم، لذا إذا شعر مريض السكري بأحد أعراض نقص السكر في الدم، يجب أن يفطر ويتناول بعض السوائل السكرية، تليها الأطعمة النشوية، وإلا سيؤذي جسمه وقد يحتاج إلى عناية طبية.
وقد تصاب بارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام إذا لم تتناول الأدوية الموصوفة، أو إذا كنت أقل نشاطاً بدنياً من المعتاد، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالحماض الكيتوني السكري (DKA)، وهي حالة خطيرة تتطلب العلاج في المستشفى.
هناك 3 أنواع من مرضى السكري؛ الأول يُخشى من صيامهم، والثاني لا يمكنهم الصيام وهم الأشخاص الذين يأخذون الإنسولين لفترة طويلة، ولديهم اضطراب في مستوى السكر، وفئة كبار السن الذين يعانون من أمراض أخرى مترافقة مع مرض السكري؛ كقصور الكلى أو الكبد. فيما النوع الثالث هم المرضى الذين يمكنهم الصيام، حيث يعانون من سكري خفيف، ويحصلون على منظمات السكر في الدم.
كيف يتعامل مريض السكري مع الصيام؟
- إذا كان مريض السكري يحصل على الإنسولين؛ فعليه خلال الصيام أن يغير مواعيد الحصول عليه حسب وجبتي الإفطار والسحور، وتخفيض نسبته لـ10 أو 20 أو 30 %، وتختلف هذه النسبة من مريض لآخر حسب حالة المريض.
- يجب فحص السكر بشكل متكرر، خاصة إذا عانى المريض من بعض الأعراض؛ مثل الرجفان والدوخة والصداع، والتعب العام، لذا ينصح بفحصه باستمرار بمجرد ظهور أي عارض، كما يجب الإفطار على الفور بأخذ كمية من العصير لرفع مستوى السكر في الدم؛ لأنه إذا لم يقم بذلك سيتعرض لمضاعفات خطيرة كفقدان الوعي، وإصابته بحالة من الصرع قد تؤدي إلى الوفاة.
- يفطر مريض السكري على 3 تمرات أو كوب من العصير، وبعد مرور ربع ساعة يبدأ في تناول الطعام، ويفضل أن تكون نسبة الكربوهيدرات والنشويات والسكريات بنسبة 50 % من مجمل الطعام، و25 % بروتينات، ولا ينصح بتناول الوجبات الدسمة والحلويات المركّبة؛ لأنها تحتوي على نسب كبيرة من السكر، مما يسبب له مخاطر طوال شهر رمضان
مخاطر الصيام لمرضى السكري
إذا كان الشخص يعاني من مضاعفات مرتبطة بمرض السكري، مثل ضعف الرؤية أو أمراض القلب أو الكلى، فإن خطر تفاقمها مرتفع للغاية، ويجب عليه التفكير بجدية في عدم الصيام.
وبالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري الذين يتناولون أدوية معينة أو إنسولين، فإن الصيام يحمل خطر الإصابة بنقص سكر الدم، لذا إذا شعر مريض السكري بأحد أعراض نقص السكر في الدم، يجب أن يفطر ويتناول بعض السوائل السكرية، تليها الأطعمة النشوية، وإلا سيؤذي جسمه وقد يحتاج إلى عناية طبية.
وقد تصاب بارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم أثناء الصيام إذا لم تتناول الأدوية الموصوفة، أو إذا كنت أقل نشاطاً بدنياً من المعتاد، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالحماض الكيتوني السكري (DKA)، وهي حالة خطيرة تتطلب العلاج في المستشفى.