لا يوجد تعارض اطلاقا بين الاجواء الروحانية لشهر الصيام من صلاة وصوم و ذكر وقيام؛ وحاجاتنا النفسية للمتعة المباحة، خاصة بعد الافطار. لكن بالنسبة للبعض هو استغراق في المتعة الى درجة التعدي على حرمة الصيام..وللنسبة للبعض الآخر قسوة وشدة تحفظ الى درجة الاهمال. بحيث لا يوفر لأهله مساحة من المتعة، بل يتعامل معهم بجفاء كأنهم أغراب...وقد يؤجل اشباعاتهم بحجة "رانا في رمضان" فعلا مشكلتنا تكمن في التطرف، ولن نعرف طعم الحياة الا بالاتزان.
مخ الهدرة: (تلك حدود الله فلا تقربوها)..يقابلها ( احل لكم).والباقي "تكَعْرِير زَايدْ"
مخ الهدرة: (تلك حدود الله فلا تقربوها)..يقابلها ( احل لكم).والباقي "تكَعْرِير زَايدْ"