- إنضم
- 4 جوان 2013
- المشاركات
- 8,223
- نقاط التفاعل
- 21,963
- النقاط
- 1,556
- محل الإقامة
- في وحد البلاصة ...
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
اهلا احبتي الكرام كيف حالكم ان شاء الله بخير
يبدو أن الفرق والتباين في الأعمار بين الزوجين بات لا قيمة له في وقتنا الحالي ، ومع أن الكثير من الرجال يفضلن الزواج من الأصغر سناً إلا أن الجانب الآخر من الصورة قد يبدو أكثر قتامة ، حيث بات الكثير من الفتيات يبحثن أيضاً عن رجال يفوقونهن ربما بعشرات السنين ... او ربما العكس ان يكون اصغر منهن بكثير المهم تتزوج وتتهنى ...
هناك من الفتيات من تزوجت برجل يكبرها بعشرين عاما وقد يكون ثلاثين ..
وهناك من ترفض هذا وتريد رجل يكون مقارب لعمرها لتستطيع التفاهم معاه بحكم تقارب الفكر والعقلية العمرية ..
هناك من الفتيات من ترغب في رجل يكبرها بفارق لا يقل عن عشر سنين وحجتها بانه رجل واعي واقدامه على الزواج ليس طيش وتصرفاتعه ناتجة عن عقل اكثر رجاحة ..
وهناك من تقول بانها عندما تتزوج رجل يكبرها بعشرين سنة او ثلاثين بان فارق العمر هذا يصبح لصالحها من باب راحتها عندما يكون كبير في السن ولا يسبب لها اي مضايقة بل تكون مرتاحة اكثر ربما بحكم اعطائها ميزات كثيرة لانه يدرك صعوبة البديل ان تركته ..
هناك فتيات عندما تدرك ان هذا الرجل عايش خارج الوطن تكون رغبتها كبيرة في الارتباط به رغم فارق العمر بينهم .
البعض يرى أن العوامل الاقتصادية هي المحرك الأساسي لدى الفتاة في هذا الموضوع ، وذلك طلباً للاستقرار وحياة أفضل ، أو هرباً من العنوسة وتأخر سن الزواج ، وهو هنا يكون أشبه بالصفقة وأفكار المجتمع الجزائري خاصة مختلفة ، فيما يرى البعض الآخر أن انتشار الظاهرة يشير إلى خلل نفسي في شخصية الفتاة ، أو في بنية المجتمع ، حيث من الطبيعي أن تصبو الفتاة إلى شاب وليس إلى شيخ ، بينما يرى آخرون أن لا مشكلة في ذلك مادام فارق السن ليس شديد الاتساع ...
ولكن يبقى السؤال الأهم في هذا الموضوع هو :
هل يمكن لهذا الزواج أن يكون ناجحاً ؟؟
هل تعتقدون كل هذه التصرفات صحيحة وماهي السلبيات والايجابيات ؟؟
وهل المستفيد منها الرجل اكثر ام الفتاة ام الاثنين معا ؟؟
اتمنى ذكر الايجابيات والسلبيات ومن لديه معرفة عن تجربة اتمنى يشاركنا بها حتى نستفيد
ودمتم بالف خير وعافيه...
تحيتي
اهلا احبتي الكرام كيف حالكم ان شاء الله بخير
يبدو أن الفرق والتباين في الأعمار بين الزوجين بات لا قيمة له في وقتنا الحالي ، ومع أن الكثير من الرجال يفضلن الزواج من الأصغر سناً إلا أن الجانب الآخر من الصورة قد يبدو أكثر قتامة ، حيث بات الكثير من الفتيات يبحثن أيضاً عن رجال يفوقونهن ربما بعشرات السنين ... او ربما العكس ان يكون اصغر منهن بكثير المهم تتزوج وتتهنى ...
هناك من الفتيات من تزوجت برجل يكبرها بعشرين عاما وقد يكون ثلاثين ..
وهناك من ترفض هذا وتريد رجل يكون مقارب لعمرها لتستطيع التفاهم معاه بحكم تقارب الفكر والعقلية العمرية ..
هناك من الفتيات من ترغب في رجل يكبرها بفارق لا يقل عن عشر سنين وحجتها بانه رجل واعي واقدامه على الزواج ليس طيش وتصرفاتعه ناتجة عن عقل اكثر رجاحة ..
وهناك من تقول بانها عندما تتزوج رجل يكبرها بعشرين سنة او ثلاثين بان فارق العمر هذا يصبح لصالحها من باب راحتها عندما يكون كبير في السن ولا يسبب لها اي مضايقة بل تكون مرتاحة اكثر ربما بحكم اعطائها ميزات كثيرة لانه يدرك صعوبة البديل ان تركته ..
هناك فتيات عندما تدرك ان هذا الرجل عايش خارج الوطن تكون رغبتها كبيرة في الارتباط به رغم فارق العمر بينهم .
البعض يرى أن العوامل الاقتصادية هي المحرك الأساسي لدى الفتاة في هذا الموضوع ، وذلك طلباً للاستقرار وحياة أفضل ، أو هرباً من العنوسة وتأخر سن الزواج ، وهو هنا يكون أشبه بالصفقة وأفكار المجتمع الجزائري خاصة مختلفة ، فيما يرى البعض الآخر أن انتشار الظاهرة يشير إلى خلل نفسي في شخصية الفتاة ، أو في بنية المجتمع ، حيث من الطبيعي أن تصبو الفتاة إلى شاب وليس إلى شيخ ، بينما يرى آخرون أن لا مشكلة في ذلك مادام فارق السن ليس شديد الاتساع ...
ولكن يبقى السؤال الأهم في هذا الموضوع هو :
هل يمكن لهذا الزواج أن يكون ناجحاً ؟؟
هل تعتقدون كل هذه التصرفات صحيحة وماهي السلبيات والايجابيات ؟؟
وهل المستفيد منها الرجل اكثر ام الفتاة ام الاثنين معا ؟؟
اتمنى ذكر الايجابيات والسلبيات ومن لديه معرفة عن تجربة اتمنى يشاركنا بها حتى نستفيد
ودمتم بالف خير وعافيه...
تحيتي