بعد هذا العمر اشعر أن أهم مدرسة علمتني مهارة الاذعان وقبول التراجع عن بعض قرارتي...مهارة أحاول تجميلها بوصفها بأنها قوة و "مرونة" هي تلك المؤسسة التي لعبت فيها دور الاب.
لقد اجبرني الابناء مع مرور الوقت. أن اكون مسالما رغما عني، وعبر ابجديات المجاهدة لتقويم سلوكهم، بت اشبه ذاك السياسي المخادع مرة ، وفي أخرى ذلك المسؤول الفاشل الذي يغضب، ويهدد ويتوعد، ثم سرعان ما "يَرْجَع ويدُور في كلامو"
مخ الهدرة: إنها الكبدة...والاحساس بالمسؤولية.
لقد اجبرني الابناء مع مرور الوقت. أن اكون مسالما رغما عني، وعبر ابجديات المجاهدة لتقويم سلوكهم، بت اشبه ذاك السياسي المخادع مرة ، وفي أخرى ذلك المسؤول الفاشل الذي يغضب، ويهدد ويتوعد، ثم سرعان ما "يَرْجَع ويدُور في كلامو"
مخ الهدرة: إنها الكبدة...والاحساس بالمسؤولية.