✍️ شباب الغرب وشبابنا 📔

Bfatiha

:: عضو مُشارك ::
إنضم
26 ماي 2021
المشاركات
149
نقاط التفاعل
352
النقاط
18
محل الإقامة
منتدي الامة الجزائرية
الجنس
أنثى
13544947841.gif




645906hmoluktu9a.gif


عندما ترى الشاب الأمريكى يبرمج أحد ألعاب الكمبيوتر !! والشاب العربى يضيع وقته فى اللعب عليها فلا تتعجب !! عندما يبتكر شابان محرك البحث الشهير جوجل وتجد العرب يستخدمونه فى البحث عن الإباحيات فلا تتعجب !! حينما يستخدم الغرب الجوال لإدارة أعمالهم بينما العرب يتباذرون فى دفع فواتير المكالمات وسماع الأغانى والفيديوهات التافهة فلا تتعجب !! حينما تبحث عن مقال طبى على شبكة الإنترنت وتجد أن كاتبه طالب إسرائيلي فلا تتعجب !! حينما تجد الشاب الأمريكى يقرأ كتابا فى المواصلات بينما العربي مشغول بمشاجرة الركاب ومعاكسة الفتيات فلا تتعجب !! حينما تجد المستشرقين الأجانب و الباحثين الغير المسلمين يدرسون القرآن و السنة و بعض المسلمين يتشاجرون على فرق الكرة والفيديو كليب فلا تتعجب !! وعندما ترى العرب يقرأون هذا و لا يتأثرون فلا تتعجب !!


645906hmoluktu9a.gif
 
الشباب العربي و التقليد الاعمى الغرب في كل شيء والله المستعان
بدون تعليق سلمت يمناك على الموضوع القيم اختي جعله الله في ميزان حسناتك يا رب العالمين اجمعين دمت مبدعا في سماء المنتدى
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لايجوز المقارنة بين المسلم والكافر ...
 

السؤال:
لقد شاع بين الناس في هذا الزمان وخاصة أصحاب الأعمال كلمة: أن الكافر أحسن من المسلم، وهذا غير صحيح حتى أن معظم الشركات أصبحت تقتصر على الكافرين دون المسلمين وهذا شيء خطير، نرجو من سماحتكم تعميم خطبة جمعة تكون كافية للرد على مثل هؤلاء الجهلاء الذين يعتنقون الإسلام اسما، حتى يعلم الجميع خطر هذه الكلمة خاصة أن خطبة الجمعة يحضرها كل الناس؟


play

-04:11
max volume
الجواب:
هذا تقدم في المحاضرة الماضية للشيخ/ صالح الفوزان التنبيه على هذا الأمر، في المحاضرة السابقة في ليلة الجمعة الماضية، وأن ما يقول بعض الناس: أن الكافر أحسن من المسلم، أو أن النصارى أحسن من المسلمين، أن هذا ردة عن الإسلام -نعوذ بالله- هذه شره عظيم، من قال: إن الكفار أحسن من المسلمين، فقد شابه اليهود في قولهم للكفرة: أنتم أهدى سبيلاً من محمدٍ وأصحابه، هذا منكر كبير، وإن كان الكافر قد يجتهد في تجديد بضاعته، وتسويق سوقه للصدق في بعض المسائل، لكن عنده من الكفر والضلال والفساد العظيم ما يدل على خبثه وضرره وفساده، وأنه من أنجس العباد ومن أشر العباد.
فالمسلم وإن كان عنده شيء من المعاصي فهو أفضل بكثير من الكافر؛ لأن عنده الإيمان بالله ورسوله، عنده توحيد الله، فهو خير من الكافر من وجوه كثيرة، وإن كان عنده بعض المعاصي، التي خالف فيها دينه، فالإسلام ينهاه عن المعاصي، وينهاه عن الخيانة، وينهاه عن الكذب، لكن ليس الكفار أحسن منه! بل هو أحسن وأهدى سبيلاً من الكفار، وإن كان عنده ما عنده من المعاصي، لكن الواجب عليه أن يتقي الله، وأن يحذر المعاصي والكذب والخيانة.
وإذا كان الكافر قد يجتهد في الصدق، أو في تحسين البضاعة، أو في جودة الصنعة، لحظه العاجل ولدنياه العاجلة، فلا يجوز لك أيها المسلم أن تتساهل في هذا حتى لا تكون سبة على المسلمين، بل يجب عليك أن تجتهد أيضًا أنت في إتقان الصنعة بالأمانة وعدم الخيانة، بالصدق وعدم الكذب، حتى لا تفتح بابًا للشر على المسلمين، بل يجب عليك أن تحذر غاية الحذر من كل ما حرم الله عز وجل، لكن لا يجوز لأحدٍ من المسلمين لهذا أن يقول: إن الكفار أحسن من المسلمين، أو أهدى من المسلمين، أو أصدق من المسلمين، هذا كله باطل، كله منكرٌ عظيم، ومن قال هذا بإطلاق فقد كفر، نسأل الله العافية.
هذا بلاء عظيم نعوذ بالله! ثم لا يجوز توريد الكفار لهذه الجزيرة، ولا يجوز استخدامهم للخدمة، نساء أو رجالًا ولا للعمل، هذه الجزيرة يجب أن تتطهر من الكفرة، يجب أن يبعد عنها الكفار، ولا يستورد لها ولا يستخدم لها إلا المسلمون، مع التحري -أيضًا- في المسلمين مع التحري والحذر، حتى لا يستخدم إلا مسلمٌ طيب، أو مسلمة طيبة عند الحاجة إلى ذلك.
أما استخدام اليهود أو النصارى أو البوذيين أو غيرهم من الكفرة، فهذا كله منكر لا يجوز في هذه الجزيرة، الرسول عليه الصلاة والسلام أوصى بإخراج المشركين من هذه الجزيرة، وقال: (لئن عشت لأخرجن اليهود والنصارى منها حتى لا أدع إلا مسلمًا).
ثم أوصى بذلك عند موته عليه الصلاة والسلام، فأجلاهم عمر بعد ذلك، فالمقصود أن هذه الجزيرة هي حمى الإسلام، وهي مهد الإسلام، لا يجوز أن يقر فيها دينٌ ثانٍ، لا يجوز أن يبقى فيها دينان أبدًا، بل لا يبقى فيها إلا دينٌ واحد، ولا يجوز استقدام الكفرة إليها، اللهم إلا عند الضرورة من طريق ولاة الأمور في شيء ينفع المسلمين، وفي ضرورة للمسلمين كمهندس يحتاج إليه، أو طبيب يحتاج إليه بصورة قليلة نادرة عند الضرورة، كما أقر النبي ﷺ اليهود في خيبر لحاجة، ثم أجلاهم عمر بعدما أوصى النبي بإخراجهم عليه الصلاة والسلام.
المقصود: أن هذا أمرٌ خطير جدًا يجب الحذر منه.

س: الخليج مليان بالكنائس؟
ج: كذلك داخلة في الجزيرة نعم ولا يجوز، واليمن داخلة في الجزيرة على الصحيح، لا يجوز أن تبنى فيها الكنائس، ولا أن تفتح فيها مدارس النصارى، ولا يقر فيهم استخدامهم وإن فعل هؤلاء المقصرون ويتساهل بعض الأمراء، فعملهم ليس بحجة.

لابن باز رحمه الله
 
حكم القول بأن أخلاق الكفّار أفضل من أخلاق المسلمين

السؤال 43270
هل يجوز أن يقول المسلم أن بعض الكفار أحسن خلقاً من بعض المسلمين ؟
الجواب
الحمد لله.

إذا قال إن أخلاق الكفار أفضل من أخلاق المسلمين – بهذا الإطلاق - فهذا محرم لا شك في ذلك ، بل يستتاب صاحبه ، لأن رأس الأخلاق وأهمها الخلق مع الله تعالى ، والأدب معه وترك عبادة ما سواه ، وهذا متحقق في المسلمين دون الكافرين ، كما أن فيه تعميما على كل المسلمين ، ولا بد أن يكون منهم من هو قائم بأخلاق الإسلام ، وبشرع الله تعالى .

وإن فضل بعض أخلاق الكفار على أخلاق بعض المسلمين ، فهذا من الخطأ ، إذ يكفي الكفار سوء خلق ما فعلوه مع ربهم جل وعلا وأنبيائه عليهم الصلاة والسلام ، فقد سبوا الله تعالى ، وادعوا له الولد ، وقدحوا في أنبيائه وكذبوهم ، فأي خلق يفيدهم مع الناس إذا كانت أخلاقهم مع ربهم جل وعلا من أسوأ الأخلاق .

ثم كيف نرى أخلاق عشرة أو مائة من الكفار ، ونحكم عليهم بأن أخلاقهم جيدة ، ونسينا أخلاق أكثرهم من اليهود والنصارى ، فكم غدروا بالمسلمين ، وكم أفسدوا ديارهم ، وكم فتنوهم عن دينهم ، وكم أضاعوا من ثرواتهم ، وكم مكروا وتربصوا وتجبروا وطغوا ....

إن خلق بعضهم الجيد لا يساوي شيئا أمام خلق أكثرهم القبيح ، فضلا على أن خلقهم هذا لا يقصدون منه نفس الخلق ، وإنما يقصدون منه نفع أنفسهم ، واستقامة أمورهم الدنيوية ، وتحصيل مصالحهم ، في أغلب أحوالهم .

وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن سائل يعقد مقارنة أو موازنة بين العمال من المسلمين وغير المسلمين فيقول : إن غير المسلمين هم من أهل الأمانة ، وأستطيع أن أثق فيهم ، وطلباتهم قليلة ، وأعمالهم ناجحة ، أما أولئك فهم على العكس تماما ، فما رأيكم سماحة الشيخ ؟

فأجاب : " هؤلاء ليسوا بمسلمين على الحقيقة ، هؤلاء يدعون الإسلام ، أما المسلمون في الحقيقة فهم أولى وأحق وهم أكثر أمانة وأكثر صدقا من الكفار ، وهذا الذي قلته غلط لا ينبغي أن تقوله ، والكفار إذا صدقوا عندكم وأدوا الأمانة حتى يدركوا مصلحتهم معكم ، وحتى يأخذوا الأموال عن إخواننا المسلمين ، فهذه لمصلحتهم ؛ فهم ما أظهروا هذا لمصلحتكم ولكن لمصلحتهم هم ، حتى يأخذوا الأموال وحتى ترغبوا فيهم .

فالواجب عليكم ألا تستقدموا إلا الطيبين من المسلمين ؛ وإذا رأيتم مسلمين غير مستقيمين فانصحوهم ووجهوهم فإن استقاموا وإلا فردُّوهم إلى بلادهم واستقدموا غيرهم ، وطالبوا الوكيل الذي يختار لكم أن يختار الناس الطيبين المعروفين بالأمانة ، المعروفين بالصلاة، المعروفين بالاستقامة؛ لا يستقدم من هبّ ودبّ .

وهذا لا شك أنه من خداع الشيطان، أن يقول لكم : إن هؤلاء الكفار أحسن من المسلمين ، أو أكثر أمانة ، أو كذا أو كذا ؛ كله لما يعلمه عدو الله وجنوده من الشر العظيم في استقدام الكفرة واستخدامهم بدل المسلمين ؛ فلهذا يرُغِّب فيهم ويزين لكم استقدامهم حتى تدعوا المسلمين ، وحتى تستقدموا أعداء الله ، إيثارا للدنيا على الآخرة ولا حول ولا قوة إلا بالله .

وقد بلغني عن بعضهم أنه يقول : إن المسلمين يصلون ويعطلون الأعمال بالصلاة ، والكفار لا يصلون حتى يأتوا بأعمال أكثر ، وهذا أيضا من جنس ما قبله ، ومن البلاء العظيم ؛ أن يعيب المسلمين بالصلاة ويستقدم الكفار لأنهم لا يصلون ، فأين الإيمان ؟ وأين التقوى ؟ وأين خوف الله ؟ أن تعيب إخوانك المسلمين بالصلاة ! نسأل الله السلامة والعافية . " فتاوى نور على الدرب

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن وصف الكفار بالصدق والأمانة وحسن العمل ؟

فأجاب بقوله : هذه الأخلاق إن صحت مع أن فيهم الكذب والغدر والخيانة والسطو أكثر مما يوجد في بعض البلاد الإسلامية وهذا معلوم ، لكن إذا صحت هذه فإنها أخلاق يدعو إليها الإسلام ، والمسلمون أولى أن يقوموا بها ليكسبوا بذلك حسن الأخلاق مع الأجر والثواب . أما الكفار فإنهم لا يقصدون بها إلا أمرا ماديا فيصدقون في المعاملة لجلب الناس إليهم .

لكن المسلم إذا تخلق بمثل هذه الأمور فهو يريد بالإضافة إلى الأمر المادي أمرا شرعيا وهو تحقيق الإيمان والثواب من الله - عز وجل - وهذا هو الفارق بين المسلم والكافر .

أما ما زعم من الصدق في دول الكفر شرقية كانت أم غربية فهذا إن صح فإنما هو نزر قليل من الخير في جانب كثير من الشر ولو لم يكن من ذلك إلا أنهم أنكروا حق من حقه أعظم الحقوق وهو الله - عز وجل – إن الشرك لظلم عظيم . فهؤلاء مهما عملوا من الخير فإنه نزر قليل مغمور في جانب سيئاتهم ، وكفرهم ، وظلمهم فلا خير فيهم . مجموع الفتاوى 3

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية :" ولا يستعان بأهل الذمة في عمالة ولا كتابة لأنه يلزم منه مفاسد أو يفضي إليها ، وسئل أحمد في رواية أبي طالب في مثل الخراج فقال : لا يستعان بهم في شيء " الفتاوى الكبرى 5/539

وجاء في فتح العلي المالك في الفتوى على مذهب مالك : " وتفضيل الكافر على المسلم إن كان من حيث الدين فهو ردة وإلا فلا " 2/348

وراجع السؤال رقم ( 13350 ).
 
شبابنا وشبابهم


أخذ فريق من شباب الشرق في هذه الحقبة الأخيرة يتأنقون في الزينة واللباس في جميع أشكالهما، حتى أصبح هذا الأمر يشغل أكبر قسم من وقتهم وفراغهم - وكل وقتهم فراغ والحمد لله - ويشغل كل تفكيرهم فتراهم يعتنون بإطالة الثوب وتعريضه وتضييقه وتخصيره متبعين في ذلك آخر طراز يأتيهم من بلاد الغرب؛ وإنك لترى هذا الفريق أكثر الناس جهلاً، وأقلهم عملاً، وأضيقهم تفكيراً، وأدناهم خلقاً، وأفرغهم ذهناً من علم وثقافة، من أي طبقة من الناس كانوا. فإن كانوا من العمال فمن أصحاب البطالة، وإن كانوا ممن ينتمون إلى الشباب المتعلم فهم ممن أوصدت أبواب العلم دونهم لقلة بضاعتهم وضعف عقولهم، ويكاد يكون هذا الحكم عاماً وإن كان هو الصورة الغالبة.



ويحسب الناس أن هذا الفريق من شبابنا إنما يقتدي بالجمهرة من شبان الغرب في هذه الناحية، وإن شباب الغرب قد بلغوا من هذا الأمر غايته ومنتهاه، وما علموا أن شباب الغرب عن مثل ذلك في شغل شاغل، وأنهم على ما هم عليه لم يبلغوا هذا المبلغ في إضاعة الوقت في توافه الأمور وسفاسفها، بل ربؤوا بأنفسهم عن مثل هذه السخافات واهتموا بما هو أصلح لحالهم، وأقوم لشأنهم، وأجدى عليهم من ذلك، فهم إن صرفوا في اللهو والتزين وقتاً، فقد صرفوا في الدراسة والجد أوقاتاً، وهم في أوقات جدهم إلى البساطة أميل وبالسذاجة أشد وأقرب، فترى جمهرة الطلاب منهم يعيشون عيشة منظمة مرتبة فيها كثير من الجد والنشاط، بعيدين عن الزينة والزخرف الذي ليس له من جدوى غير إضاعة الوقت وصرف المال، تراهم يرتدون من الثياب أبسطها وأرخصها، إذ ليست هي معيار قيمة الواحد منهم، وإن أحدنا ليستحي أن يلبس الثوب أو الحذاء يلبسه أحدهم من غير أن يعاب في ذلك أو يكون له فيه سبة أو عار.



مقياس قيمة الرجل عندهم ما يحسنه من علم أو عمل، وما يخرجه للناس من تفكير يفيدون منه علماً، أو عرض ينتفعون به، وسواء عليه بعد ذلك أطال ثوبه أم قصر، أكان رفيعاً جديداً أم خلقاً مرقوعاً، فتلك ناحية لا تهم الناس كثيراً من أمر الرجل، إذ لا علاقة لها بما يفيدون منه من علم أو مال، ولا بما يعاملهم به من لطف أو غلظته، وكرم أو دناءة، فكم من جميل المنظر حسن البزة سيء الخلق غليظ الطبع.



لا حرج علينا بعد هذا إذا قلنا إننا أخذنا عن الغرب أقبح نواحيه فشوهناها ووسعناها وجسمناها حتى تكونت من ذلك صورة يتبرأ الغرب منها والشرق معاً، فيا ليت أنا لم نقتد بالغرب في هذه الناحية بل يا ليتنا تابعناه في نواحٍ أخرى كانت أعود علينا بالنفع، ويا ليت أنا إذا اقتدينا اكتفينا بما عنده ولم نزد.
 
13544947841.gif




645906hmoluktu9a.gif


عندما ترى الشاب الأمريكى يبرمج أحد ألعاب الكمبيوتر !! والشاب العربى يضيع وقته فى اللعب عليها فلا تتعجب !! عندما يبتكر شابان محرك البحث الشهير جوجل وتجد العرب يستخدمونه فى البحث عن الإباحيات فلا تتعجب !! حينما يستخدم الغرب الجوال لإدارة أعمالهم بينما العرب يتباذرون فى دفع فواتير المكالمات وسماع الأغانى والفيديوهات التافهة فلا تتعجب !! حينما تبحث عن مقال طبى على شبكة الإنترنت وتجد أن كاتبه طالب إسرائيلي فلا تتعجب !! حينما تجد الشاب الأمريكى يقرأ كتابا فى المواصلات بينما العربي مشغول بمشاجرة الركاب ومعاكسة الفتيات فلا تتعجب !! حينما تجد المستشرقين الأجانب و الباحثين الغير المسلمين يدرسون القرآن و السنة و بعض المسلمين يتشاجرون على فرق الكرة والفيديو كليب فلا تتعجب !! وعندما ترى العرب يقرأون هذا و لا يتأثرون فلا تتعجب !!


645906hmoluktu9a.gif
صانع الألعاب هو موظف بشركة يتقاضى راتباً لصنع لعبة يلعب بها جميع اللاعبين في أنحاء العالم وبالعكس اللاعب الأمريكي أو الأروبي هو زبون مرغوب فيه لأنه سوف يشتري اعتمادات بالبطاقة البنكية أما ربحهم من اللاعب العربي فهو الإعلانات لذلك أرى هي عموميات لناظر من خارج علم الالعاب.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top