تحياتي..
تصف لنا هذه التحفة الابقورية للفنان محمود جلال الانسان والواقع المحيط به.. عملا فريدا تقديرا ل روح شاب خاطر ب حياته ل اجلاء الاطفال قبل أن يقع عليه باب السينما.. كما تطرح ايضا أسئلةً جذرية حول معاني الهوية والانتماء والعمل الفني -وهدا ليس موضوعنا-
في ال13 من نوفمبر عام 1960 ب مدينة عامودا شمال شرق سوريا.. وقع حريق سينما شهرزاد.. الذي بلغ فيه عدد الضحايا 250 طفلا..!! كانو في رحلة مدرسية كبيرة ل دعم الثورة الجزائرية من خلال التبرعات..
و طوال 60 سنة وفي كل ذكرى ل المجزرة.. يطالب ذوي الضحايا ب كشف حقيقة المتسبب ب فقد أحبائهم..
ل الحادثة عدة ابعاد.. مأساة.. أعمال فنية.. و أدبية كذلك.. مشحونة بجو من الاديولوجيات و القوميات -الكردية خاصة- والتي يبدو انها كانت داعمة ل ثورتنا.. مسغرب جدا من هذا..!! ل نتفق ع أني صادفتها بهذا العمل الفني.. لا أجزم ب ذكرها في مأثوراتنا وكتبنا -من لديه كتب جزائرية وردت فيها الحادثة يضعها لنا-
لكنها منطقية.. حادثة لفتت انتباهي.. خاصة مع ما يرافقنا من جحيم الغابات المدبّر.. هذا الاعتداء الجبان ال....
قد نكون بلدا مأزوما يحتشد ب كل المتناقضات.. لكننا أيضا شعب ينمو مجددا من رماده الأول وهذا تاريخي .
تصف لنا هذه التحفة الابقورية للفنان محمود جلال الانسان والواقع المحيط به.. عملا فريدا تقديرا ل روح شاب خاطر ب حياته ل اجلاء الاطفال قبل أن يقع عليه باب السينما.. كما تطرح ايضا أسئلةً جذرية حول معاني الهوية والانتماء والعمل الفني -وهدا ليس موضوعنا-
في ال13 من نوفمبر عام 1960 ب مدينة عامودا شمال شرق سوريا.. وقع حريق سينما شهرزاد.. الذي بلغ فيه عدد الضحايا 250 طفلا..!! كانو في رحلة مدرسية كبيرة ل دعم الثورة الجزائرية من خلال التبرعات..
و طوال 60 سنة وفي كل ذكرى ل المجزرة.. يطالب ذوي الضحايا ب كشف حقيقة المتسبب ب فقد أحبائهم..
ل الحادثة عدة ابعاد.. مأساة.. أعمال فنية.. و أدبية كذلك.. مشحونة بجو من الاديولوجيات و القوميات -الكردية خاصة- والتي يبدو انها كانت داعمة ل ثورتنا.. مسغرب جدا من هذا..!! ل نتفق ع أني صادفتها بهذا العمل الفني.. لا أجزم ب ذكرها في مأثوراتنا وكتبنا -من لديه كتب جزائرية وردت فيها الحادثة يضعها لنا-
لكنها منطقية.. حادثة لفتت انتباهي.. خاصة مع ما يرافقنا من جحيم الغابات المدبّر.. هذا الاعتداء الجبان ال....
قد نكون بلدا مأزوما يحتشد ب كل المتناقضات.. لكننا أيضا شعب ينمو مجددا من رماده الأول وهذا تاريخي .