سيطرت صورة طائرة أمريكية اكتظت عن أخرها بمئات من الأفغانستانيين، على حديث العالم بأسره، على مدار الساعات الماضية
وأظهرت الصورة التي التقطت من داخل طائرة عسكرية من طراز C-17 امتلائها عن أخرها بالركاب الذين فروا إليها بمجرد دخول حركة طالبان إلى العاصمة الأفغانية «كابول».
وانتشرت الصورة «كالنار في الهشيم»، إن جاز التعبير، وجابت أنحاء العالم، وذلك لما تضمنته، إذ وصف ما جاء فيها بـ «المشهد مهيب»، وذلك بعدما أظهرت تكدسها بالركاب، وأطلق على رحلة الطائرة بـ «الهروب الأخير».
فإن الطائرة التي قدرت الأعداد الأولية للركاب الذي كانوا على متنها بـ 871 راكب، قد دخلت التاريخ بكونها أول طائرة عسكرية من نوعها تحمل كل هذا العدد من الركاب.
و أن الطائرة لم تكن تنوي حمل كل هذا العدد من الركاب، لكن الأفغان المذعورين دفعوا أنفسهم بداخلها قبل إغلاق أبوابها، وبدلاً من محاولة إجبار طاقم الطائرة لهؤلاء اللاجئين على النزول من الطائرة «اتخذ الطاقم قرار المغادرة».
وقدر العدد الذي كان على متن الطائرة بـ 871 راكب، وفقًا لنداءات الاستغاثة التي أرسلها طاقم الطائرة بمجرد إقلاعها، غير أن الأعداد الرسمية التي تم حصرها بمجرد وصول الطائرة إلى وجهتها النهائية، حينما هبطت في قطر، قد قدرت بـ 640 راكب فقط، ولكنها تظل على الرغم من ذلك، أول طائرة عسكرية من نوعها تحمل هذا العدد من الركاب.
وأظهرت الصورة التي التقطت من داخل طائرة عسكرية من طراز C-17 امتلائها عن أخرها بالركاب الذين فروا إليها بمجرد دخول حركة طالبان إلى العاصمة الأفغانية «كابول».
وانتشرت الصورة «كالنار في الهشيم»، إن جاز التعبير، وجابت أنحاء العالم، وذلك لما تضمنته، إذ وصف ما جاء فيها بـ «المشهد مهيب»، وذلك بعدما أظهرت تكدسها بالركاب، وأطلق على رحلة الطائرة بـ «الهروب الأخير».
فإن الطائرة التي قدرت الأعداد الأولية للركاب الذي كانوا على متنها بـ 871 راكب، قد دخلت التاريخ بكونها أول طائرة عسكرية من نوعها تحمل كل هذا العدد من الركاب.
و أن الطائرة لم تكن تنوي حمل كل هذا العدد من الركاب، لكن الأفغان المذعورين دفعوا أنفسهم بداخلها قبل إغلاق أبوابها، وبدلاً من محاولة إجبار طاقم الطائرة لهؤلاء اللاجئين على النزول من الطائرة «اتخذ الطاقم قرار المغادرة».
وقدر العدد الذي كان على متن الطائرة بـ 871 راكب، وفقًا لنداءات الاستغاثة التي أرسلها طاقم الطائرة بمجرد إقلاعها، غير أن الأعداد الرسمية التي تم حصرها بمجرد وصول الطائرة إلى وجهتها النهائية، حينما هبطت في قطر، قد قدرت بـ 640 راكب فقط، ولكنها تظل على الرغم من ذلك، أول طائرة عسكرية من نوعها تحمل هذا العدد من الركاب.