زهرة النسرين
النسرين نبات من جنس العُلّيقَ: زهره كزهر الورد الجبلي شكلًا وقدرًا، وهي ثلاث
ورقات أو أربع، وفي وسطها شيء أصفر مثل الذي في الورد يخلفه حب قاني إلى الطول
وهو نبات معروف مشهور، منابته الجنات. ذكي الرائحة طيب الشمة،
وفي هذه الشجرة آنس النبي - موسى عليه السلام - النار إذ كلمه ربه. سبحانه وتعالى
النسرين نبات من جنس العُلّيقَ: زهره كزهر الورد الجبلي شكلًا وقدرًا، وهي ثلاث ورقات أو أربع، وفي وسطها شيء أصفر مثل الذي في الورد يخلفه حب قاني إلى الطول وهو نبات معروف مشهور، منابته الجنات. ذكي الرائحة طيب الشمة،والنسرين كلمة فارسية تعني الزهرة البيضاء. وهي زهرة ناصعة البياض أحيانا ومتوردة الوجنات أحيانا أخرى تعكس المشاعر الداخلية على صفحة وجهها ولا تخبئ عن محبها شيئاً، إنها زهرة النسرين.. وفي هذه الشجرة آنس النبي - موسى - النار إذ كلمه ربه. سبحانه وتعالى.
أما موطنه الأصلي فهو جنوب غرب آسيا (سورية- الأردن- فلسطين وإيران وتركيا) وتعد سورية موطنا قديما لشجيرات النسرين حيث عرف بفوائده الطبية والغذائية والعطرية منذ مئات السنين، ومن دمشق انتقلت زهرة النسرين إلى بلاد الأندلس في إسبانيا ابان الحكم الأموي حيث زينت شجيرات النسرين شوارع ومنازل قرطبة وإشبيلية وطليطلة وغرناطة لتنتشر منها إلى جنوب أوروبا. ومن ثم إلى المغرب العربي.
تستخدم شجيرة النسرين لتحسين المناظر الطبيعية وتجميل الحدائق العامة وأسوار المنازل الكبيرة وتشهد الكثير من حدائق دمشق وأسوار الأبنية الحديثة على انتشارها ولاسيما منها ذات اللون القرنفلي الهادئ.
يزهر نبات النسرين في حزيران وتموز وتظل أزهاره متفتحة منذ الصباح الباكر إلى ساعات متأخرة من الليل وتجذب زهرة النسرين الحشرات بحبوب اللقاح والرحيق على عكس أغلب الزهور التي تنجذب إليها الحشرات بحبوب اللقاح فقط.
سعر الليتر الواحد من مائها 50 دولا
النسرين نبات من جنس العُلّيقَ: زهره كزهر الورد الجبلي شكلًا وقدرًا، وهي ثلاث
ورقات أو أربع، وفي وسطها شيء أصفر مثل الذي في الورد يخلفه حب قاني إلى الطول
وهو نبات معروف مشهور، منابته الجنات. ذكي الرائحة طيب الشمة،
وفي هذه الشجرة آنس النبي - موسى عليه السلام - النار إذ كلمه ربه. سبحانه وتعالى
النسرين نبات من جنس العُلّيقَ: زهره كزهر الورد الجبلي شكلًا وقدرًا، وهي ثلاث ورقات أو أربع، وفي وسطها شيء أصفر مثل الذي في الورد يخلفه حب قاني إلى الطول وهو نبات معروف مشهور، منابته الجنات. ذكي الرائحة طيب الشمة،والنسرين كلمة فارسية تعني الزهرة البيضاء. وهي زهرة ناصعة البياض أحيانا ومتوردة الوجنات أحيانا أخرى تعكس المشاعر الداخلية على صفحة وجهها ولا تخبئ عن محبها شيئاً، إنها زهرة النسرين.. وفي هذه الشجرة آنس النبي - موسى - النار إذ كلمه ربه. سبحانه وتعالى.
أما موطنه الأصلي فهو جنوب غرب آسيا (سورية- الأردن- فلسطين وإيران وتركيا) وتعد سورية موطنا قديما لشجيرات النسرين حيث عرف بفوائده الطبية والغذائية والعطرية منذ مئات السنين، ومن دمشق انتقلت زهرة النسرين إلى بلاد الأندلس في إسبانيا ابان الحكم الأموي حيث زينت شجيرات النسرين شوارع ومنازل قرطبة وإشبيلية وطليطلة وغرناطة لتنتشر منها إلى جنوب أوروبا. ومن ثم إلى المغرب العربي.
تستخدم شجيرة النسرين لتحسين المناظر الطبيعية وتجميل الحدائق العامة وأسوار المنازل الكبيرة وتشهد الكثير من حدائق دمشق وأسوار الأبنية الحديثة على انتشارها ولاسيما منها ذات اللون القرنفلي الهادئ.
يزهر نبات النسرين في حزيران وتموز وتظل أزهاره متفتحة منذ الصباح الباكر إلى ساعات متأخرة من الليل وتجذب زهرة النسرين الحشرات بحبوب اللقاح والرحيق على عكس أغلب الزهور التي تنجذب إليها الحشرات بحبوب اللقاح فقط.
سعر الليتر الواحد من مائها 50 دولا