الدكتور سمير
:: عضو مُشارك ::
طالب مجلس أساتذة التعليم العالي “كناس”، بتحويل أصحاب المعدلات الأقل من 12 في شهادة البكالوريا، نحو تخصصات التكوين المهني.
ويأتي هذا، حسب الناطق الرسمي باسم المجلس، عبد الحفيظ ميلاط، في إطار الحلول طويلة المدى للتخلص من الاكتظاظ في الجامعات، مشيرا إلى وجود فائض في عدد الأكاديميين، وتخرّج الآلاف سنويا دون وظائف.
وأوضح المتحدث ذاته، أن عدد المتحصلين على شهادة البكالوريا هذه السنة قُدر بـ 346 ألف ناجح، وهو عدد غير مسبوق، مشيرا إلى أن 46 ألف شخص منهم معدلاتهم أقل من 10.
في هذا السياق، قال ميلاط، “إنه ورث صعب ورثته وزارة التعليم العالي عن وزارة التربية الوطنية لأنه كان يفترض أن يكون هؤلاء راسبين تتحمّل وزرهم هه الأخيرة”.
وبتطرّقه للحلول التي تجنّب الجامعات الجزائرية مشكل الاكتظاظ الذي بدأته بوادره من الآن، ذكر المسؤول ذاته نظام التفويج، مؤكدا أنه “أنقذ الموقف نوعا ما لكنه مؤقت، لأن تلاشي الوباء سيعيد الجامعات إلى ما كانت عليه”.
وأشار المتحدّث نفسه، إلى صعوبة التعليم عن بعد التي عان منها الأساتذة أو الطلبة، موضحا في هذا الشأن، أن الأفواج بعدد كبير ستشكل صعوبة للأستاذ في أداء مهامه.
ومن بين الحلول التي اقترحها الناطق باسم مجلس أساتذة التعليم العالي، هي تفويج الطلبة إلى 3 أفواج، أما بخصوص الحلول المتوسطة فاقترح الإسراع في تسليم مختلف المؤسسات قيد الإنجاز من أجل رفع عدد المقاعد البيداغوجية المتوفرة.
وأشار المسؤول نفسه، إلى ضرورة إطلاق المشاريع المجمدة من جديد من أجل استيعاب العدد الفائض، وتوظيف عدد أكبر من الأساتذة.
في هذا الشأن، قال ميلاط، “إذا كان التوظيف كل سنة 1500، فيجب أن يصبح 2500”.
ويأتي هذا، حسب الناطق الرسمي باسم المجلس، عبد الحفيظ ميلاط، في إطار الحلول طويلة المدى للتخلص من الاكتظاظ في الجامعات، مشيرا إلى وجود فائض في عدد الأكاديميين، وتخرّج الآلاف سنويا دون وظائف.
وأوضح المتحدث ذاته، أن عدد المتحصلين على شهادة البكالوريا هذه السنة قُدر بـ 346 ألف ناجح، وهو عدد غير مسبوق، مشيرا إلى أن 46 ألف شخص منهم معدلاتهم أقل من 10.
في هذا السياق، قال ميلاط، “إنه ورث صعب ورثته وزارة التعليم العالي عن وزارة التربية الوطنية لأنه كان يفترض أن يكون هؤلاء راسبين تتحمّل وزرهم هه الأخيرة”.
وبتطرّقه للحلول التي تجنّب الجامعات الجزائرية مشكل الاكتظاظ الذي بدأته بوادره من الآن، ذكر المسؤول ذاته نظام التفويج، مؤكدا أنه “أنقذ الموقف نوعا ما لكنه مؤقت، لأن تلاشي الوباء سيعيد الجامعات إلى ما كانت عليه”.
وأشار المتحدّث نفسه، إلى صعوبة التعليم عن بعد التي عان منها الأساتذة أو الطلبة، موضحا في هذا الشأن، أن الأفواج بعدد كبير ستشكل صعوبة للأستاذ في أداء مهامه.
ومن بين الحلول التي اقترحها الناطق باسم مجلس أساتذة التعليم العالي، هي تفويج الطلبة إلى 3 أفواج، أما بخصوص الحلول المتوسطة فاقترح الإسراع في تسليم مختلف المؤسسات قيد الإنجاز من أجل رفع عدد المقاعد البيداغوجية المتوفرة.
وأشار المسؤول نفسه، إلى ضرورة إطلاق المشاريع المجمدة من جديد من أجل استيعاب العدد الفائض، وتوظيف عدد أكبر من الأساتذة.
في هذا الشأن، قال ميلاط، “إذا كان التوظيف كل سنة 1500، فيجب أن يصبح 2500”.