- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,486
- نقاط التفاعل
- 27,858
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
اللجوء إلى الله تعالى والتقرّب منه، ستخلصك من الماضي، من خلال القيام بالطاعات المفروضة، كالصلاة وقراءة القرآن. والتأمل والتدبر فيه، يمنح الشخص الأمن والطمأنينة بأن كل شيء في هذه الدنيا بيد الله تعالى. وأن ما خسره ليس له من البداية،وكثرة الذكر والاستغفار، والتضرع والدعاء لله تعالى لإعانته على الانتهاء والتخلص من هذا الماضي.
والإرادة والإصرار والعزيمة الداخلية لدى الشخص، والتي يجب أن تنبع من القلب. ووضع أهداف جديدة في الحياة، من أجل نسيان الماضي والبدء بحياة جديدة.
علاوة إلى التفكير الممزوج بالإيجابيات والسلبيات التي حصلت في الماضي، فهي طريقة ناجحة للتخلص من الماضي. لأن الكثير من الأشخاص الذين يفكرون بالماضي من جانب واحد سواء السلبيّ أو الإيجابي. وهذا التفكير خاطئ ومن خلاله لا يستطيع الشخص الانتهاء والتخلص من ماضيه.
والتفكير الإيجابيّ، بأنه يوجد أمل وأبواب سوف تفتح، مقابل ما تم خسارته في الماضي،والإيمان بأن الله تعالى يعوضه بشيء أحسن. لذلك يجب أن يعرف الشخص أنه في حال أغلق أي باب في وجهه، سوف يفتح مقابله العديد من الأبواب. هذه الطريقة في التفكير تساعد الشخص على الوقوف من جديد ونسيان الماضي، و البحث عن أبواب أخرى غير التي أغلقت.
بالإضافة إلى للقدرة على النسيان وفتح صفحة جدية في الحياة، يجب على الشخص أن يسامح من كان سبباً في تعاسته. فالحقد ترسخ الماضي في ذهنه وتمنع نسيان ماضيه بشكل نهائي. لذلك يجب أن يسامح نفسه قبل كل شيء، ومن ثم يسامح الآخرين.
وتنمية العلاقات الأسرية والعائلية، والتقرب من الأصدقاء الذي يشعر الشخص معهم بالراحة والآمان. وقيامه بالترفيه عن نفسه، وتجنب العزلة والجلوس بشكل منفرد.
وتعلَّم أن تبقى في الحاضِر،إن قدراتنا الطبيعية على هذا التركيز محدودة للغاية، تحدُّها الأحجار المغناطيسية العاطفية القوية للماضي والمستقبل. الخوف والحب والغضب والقلق والندم والخيال. إن القدرة على التركيز في الحاضر هي قابلة للتحسين، عبر طريقة ” الاستغراق الذهني” التي تراقب فيها -دون إصدار الأحكام- الأفكار والأحاسيس.
والإرادة والإصرار والعزيمة الداخلية لدى الشخص، والتي يجب أن تنبع من القلب. ووضع أهداف جديدة في الحياة، من أجل نسيان الماضي والبدء بحياة جديدة.
علاوة إلى التفكير الممزوج بالإيجابيات والسلبيات التي حصلت في الماضي، فهي طريقة ناجحة للتخلص من الماضي. لأن الكثير من الأشخاص الذين يفكرون بالماضي من جانب واحد سواء السلبيّ أو الإيجابي. وهذا التفكير خاطئ ومن خلاله لا يستطيع الشخص الانتهاء والتخلص من ماضيه.
والتفكير الإيجابيّ، بأنه يوجد أمل وأبواب سوف تفتح، مقابل ما تم خسارته في الماضي،والإيمان بأن الله تعالى يعوضه بشيء أحسن. لذلك يجب أن يعرف الشخص أنه في حال أغلق أي باب في وجهه، سوف يفتح مقابله العديد من الأبواب. هذه الطريقة في التفكير تساعد الشخص على الوقوف من جديد ونسيان الماضي، و البحث عن أبواب أخرى غير التي أغلقت.
بالإضافة إلى للقدرة على النسيان وفتح صفحة جدية في الحياة، يجب على الشخص أن يسامح من كان سبباً في تعاسته. فالحقد ترسخ الماضي في ذهنه وتمنع نسيان ماضيه بشكل نهائي. لذلك يجب أن يسامح نفسه قبل كل شيء، ومن ثم يسامح الآخرين.
وتنمية العلاقات الأسرية والعائلية، والتقرب من الأصدقاء الذي يشعر الشخص معهم بالراحة والآمان. وقيامه بالترفيه عن نفسه، وتجنب العزلة والجلوس بشكل منفرد.
وتعلَّم أن تبقى في الحاضِر،إن قدراتنا الطبيعية على هذا التركيز محدودة للغاية، تحدُّها الأحجار المغناطيسية العاطفية القوية للماضي والمستقبل. الخوف والحب والغضب والقلق والندم والخيال. إن القدرة على التركيز في الحاضر هي قابلة للتحسين، عبر طريقة ” الاستغراق الذهني” التي تراقب فيها -دون إصدار الأحكام- الأفكار والأحاسيس.