هذا الوجود عميق جدا و من هنا فتحت أبواب الشكوك ، ، لا مفر من الحياة و لا فرار من الموت الذي هو بداية أخرى لا نعلم عنها شيئا . . لكن على الرغم من جهلنا الذي فيه حكمة ، تجد الجميع يضرب هنا وهناك ، فلكل خرافة كبرت مع خطواته الصغيرة و لكل معرفة ليس كأي معرفة علمية ، هناك ما يكسبه المرء من المجتمع و بعض الشبهات لا أكثر ..
كل شيء في هذه الحياة يستحق البحث و إن كنت تراه صغيرا ، فخلف ذلك الشيء الصغير ما يخفيه أعظم من أفكارك الضيقة ..
"تحدث ولا حرج . . " ،، فقرتك الأولى تبدأ من كونك خلقت بعمر أول يوم من حياتك ، لا طاقة ولا قوة لك ، تنظر هنا وهناك ، تضحك أحيانا بخفة و لطافة ، كل شيء يعبر عن عجزك وعدم قدرتك على فعل شيء ، أنت أصغر من أن تعيش بإرادتك الآن .. لحظات تعيشها ، قد يظلمك ذلك العمر من حياتك ، لأنه أول ما تبدأ به ينطلق من هناك كلمحة كاذبة عن الحياة .. "يحاولون إخفاء الواقع في كل لحظة " .. أنت طفل يملك التعبير عن طريق بكاءه ، ملامحه بين الحزن و الفرح لا أكثر من ذلك ..
( طريق يحملك ثقل محفظة تأخذ منك أثمن أيامك ، و كأن أحلامك كانت مضيعة لقتل الفراغ و طمس الحقيقة فقط .. ) ،، يا صاحبي شوف ليا كي أنا خرجت كلاس عندي صوالح أكبر من عمري ، هذا هو التطور و الحضارة ، ايه وليت تشوف هنا و لهيه بقيت لعبة بين يدين اللي رباوك " عائلة جعلت منك مقاوما للمفاجآت و كتوما لدرجة امتلائك بالأسرار " ..
لكل شيء ثمن ، ولكل خطأ عنوان معاناة لا يصح اللوم فيه ، تشكلت الحروف وانتهى ذلك الزمن الذي عشت فيه عاجزا يحيطه الأمان و الأحلام الجميلة ، أنت منحرف ، ضائع ، انطفئ بريق العمر ذاك ، تحتاج لأن تصرخ لكن مجرد الصراخ ألم أكبر من الصمت " خلاص نجبد روحي من كامل الناس ، شفت روحي معاهم غير مصلحتهم و كي تعاتب يقولوا عليك أناني .. "
وينهم "يامّا" .. !!! أول من فقدنا قربه كان حضن الأم ، كل الأحاسيس أصبح لا يغطيها حضنك اليوم ، خفة من الألم تصنع منها قصة مجنون و غبي يحب الشوارع ، تصنع منها مقارنة بين ما تراه مجرد رؤية جاهزة خلفها الكثير من الدعم و الحب ، خلفها من أحب و أعطى الاهتمام و أنصت للألم فتراه اليوم هكذا ، و هنا يجب أن تتحدث عن الفرق !!
"قد نجلب الألم لمن نحن سبب ضياعه و هذا الدمار كتلة من أخطائنا تمر أمام أعيننا و لا نعرف كيفية الاعتراف بها ، نخجل ربما أو أننا نحاول إصلاح الآخرين بطريقة قاسية فنزرع بذلك الألم فيهم ، فيضيع الكثير و ينجوا واحد و نقف حينها للتعبير عن عجزنا بأن نعطي مثالا عن مقاومة إنسان رغم الظروف .. وهنا خطأ آخر و قسوة أشد .. "
_١_
"#Tama"
( مجرد لمحة لفكرة أريد التحدث من غير نهاية ، لا حرج إن كان ما نفعله هو من واقعنا .. تراه العين و يفعله الجميع ، بما أننا لا نحب الصواب و دائما ما نتتبع عادات المجتمع و نحسب حساب الناس لأجل ما نريد فعله بالرغم من أنه لا يضر أحدا و لا يعارض الدين ولا يمس حدود الله .. إنني لا أرى شكل الإنسان الذي خلقه الله ، بطريقة أجمل "أين المسلم من كل هذا يستمر في المزاح و الحساب و الرضى يحرمه من نفسه فيجتهد لأجل الناس ولا أحد منهم يرضى إلا القليل .. تجد من يهاجمك و فقط ، أنت إنسان افعل و ستخطئ حتما لأجل ذلك تكون .. )
كل شيء في هذه الحياة يستحق البحث و إن كنت تراه صغيرا ، فخلف ذلك الشيء الصغير ما يخفيه أعظم من أفكارك الضيقة ..
"تحدث ولا حرج . . " ،، فقرتك الأولى تبدأ من كونك خلقت بعمر أول يوم من حياتك ، لا طاقة ولا قوة لك ، تنظر هنا وهناك ، تضحك أحيانا بخفة و لطافة ، كل شيء يعبر عن عجزك وعدم قدرتك على فعل شيء ، أنت أصغر من أن تعيش بإرادتك الآن .. لحظات تعيشها ، قد يظلمك ذلك العمر من حياتك ، لأنه أول ما تبدأ به ينطلق من هناك كلمحة كاذبة عن الحياة .. "يحاولون إخفاء الواقع في كل لحظة " .. أنت طفل يملك التعبير عن طريق بكاءه ، ملامحه بين الحزن و الفرح لا أكثر من ذلك ..
( طريق يحملك ثقل محفظة تأخذ منك أثمن أيامك ، و كأن أحلامك كانت مضيعة لقتل الفراغ و طمس الحقيقة فقط .. ) ،، يا صاحبي شوف ليا كي أنا خرجت كلاس عندي صوالح أكبر من عمري ، هذا هو التطور و الحضارة ، ايه وليت تشوف هنا و لهيه بقيت لعبة بين يدين اللي رباوك " عائلة جعلت منك مقاوما للمفاجآت و كتوما لدرجة امتلائك بالأسرار " ..
لكل شيء ثمن ، ولكل خطأ عنوان معاناة لا يصح اللوم فيه ، تشكلت الحروف وانتهى ذلك الزمن الذي عشت فيه عاجزا يحيطه الأمان و الأحلام الجميلة ، أنت منحرف ، ضائع ، انطفئ بريق العمر ذاك ، تحتاج لأن تصرخ لكن مجرد الصراخ ألم أكبر من الصمت " خلاص نجبد روحي من كامل الناس ، شفت روحي معاهم غير مصلحتهم و كي تعاتب يقولوا عليك أناني .. "
وينهم "يامّا" .. !!! أول من فقدنا قربه كان حضن الأم ، كل الأحاسيس أصبح لا يغطيها حضنك اليوم ، خفة من الألم تصنع منها قصة مجنون و غبي يحب الشوارع ، تصنع منها مقارنة بين ما تراه مجرد رؤية جاهزة خلفها الكثير من الدعم و الحب ، خلفها من أحب و أعطى الاهتمام و أنصت للألم فتراه اليوم هكذا ، و هنا يجب أن تتحدث عن الفرق !!
"قد نجلب الألم لمن نحن سبب ضياعه و هذا الدمار كتلة من أخطائنا تمر أمام أعيننا و لا نعرف كيفية الاعتراف بها ، نخجل ربما أو أننا نحاول إصلاح الآخرين بطريقة قاسية فنزرع بذلك الألم فيهم ، فيضيع الكثير و ينجوا واحد و نقف حينها للتعبير عن عجزنا بأن نعطي مثالا عن مقاومة إنسان رغم الظروف .. وهنا خطأ آخر و قسوة أشد .. "
_١_
"#Tama"
( مجرد لمحة لفكرة أريد التحدث من غير نهاية ، لا حرج إن كان ما نفعله هو من واقعنا .. تراه العين و يفعله الجميع ، بما أننا لا نحب الصواب و دائما ما نتتبع عادات المجتمع و نحسب حساب الناس لأجل ما نريد فعله بالرغم من أنه لا يضر أحدا و لا يعارض الدين ولا يمس حدود الله .. إنني لا أرى شكل الإنسان الذي خلقه الله ، بطريقة أجمل "أين المسلم من كل هذا يستمر في المزاح و الحساب و الرضى يحرمه من نفسه فيجتهد لأجل الناس ولا أحد منهم يرضى إلا القليل .. تجد من يهاجمك و فقط ، أنت إنسان افعل و ستخطئ حتما لأجل ذلك تكون .. )
آخر تعديل بواسطة المشرف: