AMH1398
:: عضو منتسِب ::
أي بني : إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فاحفظها عني واحرص عليها :
أما الأولى و الثانية فإنّ النّساء يحببن الدلال و يحببن التصريح بالحب، فلا تبخل على زوجتك بذلك، فإن بخلت جعلت بينك و بينها حجابًا من الجفوة و نقصًا في المودة.
و أما الثالثة : فإن النساء يكرهنَ الرجل الشديد الحازم و يستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة.
و أما الرابعة : فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام و حسن المنظر و نظافة الثياب و طيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك.
أما الخامسة : فإنّ البيت مملكة الأنثى و فيه تشعر أنّها متربعة على عرشها و أنها سيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، و إياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها، و ليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه و إن أظهر له غير ذلك.
أما السادسة : فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها و لا تخسر أهلها، فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت و إمّا أهلها، فهي و إن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية.
و السابعة : إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج و هذا سرّ الجمال فيها، و سرُّ الجذب إليها و ليس هذا عيبًا فيها "فالحاجب زيّنه العِوَجُ"، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها و كسرها طلاقها، ول ا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها و تتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك و لا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين.
أما الثامنة : فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير و جُحدان المعروف، فإن أحسنت لإحداهنّ دهرًا ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيرًا قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها و تنفر منها، فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره.
أما التاسعة : فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي و التعب النفسي، حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقد أسقط عنها الصلاة نهائيًا في هذه الحالات و حرم عليها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها و يعتدل مزاجها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كما خفف الله سبحانه و تعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك و أوامرك.
أما العاشرة: فاعلم أن المرأة أسيرة عندك، فارحم أسرها و تجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع و خير شريك .
أما الأولى و الثانية فإنّ النّساء يحببن الدلال و يحببن التصريح بالحب، فلا تبخل على زوجتك بذلك، فإن بخلت جعلت بينك و بينها حجابًا من الجفوة و نقصًا في المودة.
و أما الثالثة : فإن النساء يكرهنَ الرجل الشديد الحازم و يستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة.
و أما الرابعة : فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام و حسن المنظر و نظافة الثياب و طيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك.
أما الخامسة : فإنّ البيت مملكة الأنثى و فيه تشعر أنّها متربعة على عرشها و أنها سيدة فيه، فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها، و إياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها، و ليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه و إن أظهر له غير ذلك.
أما السادسة : فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها و لا تخسر أهلها، فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، فإمّا أنت و إمّا أهلها، فهي و إن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية.
و السابعة : إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج و هذا سرّ الجمال فيها، و سرُّ الجذب إليها و ليس هذا عيبًا فيها "فالحاجب زيّنه العِوَجُ"، فلا تحمل عليها إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها و كسرها طلاقها، ول ا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها و تتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك و لا تسمع إليك، ولكن كن دائما معها بين بين.
أما الثامنة : فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير و جُحدان المعروف، فإن أحسنت لإحداهنّ دهرًا ثم أسأت إليها مرة قالت: ما وجدت منك خيرًا قط، فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها و تنفر منها، فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره.
أما التاسعة : فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي و التعب النفسي، حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقد أسقط عنها الصلاة نهائيًا في هذه الحالات و حرم عليها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها و يعتدل مزاجها، فكن معها في هذه الأحوال ربانيا كما خفف الله سبحانه و تعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك و أوامرك.
أما العاشرة: فاعلم أن المرأة أسيرة عندك، فارحم أسرها و تجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع و خير شريك .