المدينة - مكة المكرمة
لحظات تاريخية امتزجت بين الفرح والسعادة لانتهاء حقبة زمن الجائحة والعودة بكامل الطاقة الاستيعابية للحرمين الشريفين؛ وبين المراحل الصعبة التي شهدها المسجد الحرام والمسجد النبوي ابان ذروة جائحة والتي استمرت ما يقارب 18 شهرا؛ حيث نجحت رئاسة الحرمين بالتعامل الاحترافي التشغيلي والخدمي والاحترازي والوقائي ليعود الطائفين والقائمين والركع السجود والزائزين وقاصدي الحرمين مرة أخرى لأقدس بقاع الارض امنون مطمئنون كما كانوا في السابق وفي نفس الوقت محترزون ومحتاطون بحسب التوجيهات الصادرة بوضع الكمامات والتي شدد عليها مجددا الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبدالرحمن السديس عندما طالب بعدم التراخي وعدم التساهل في تتفيذ الاجراءات الاحترازية في مرحلة مابعد العودة بكامل الطاقة التشغيلية للحرمين اليوم.
لحظات تاريخية امتزجت بين الفرح والسعادة لانتهاء حقبة زمن الجائحة والعودة بكامل الطاقة الاستيعابية للحرمين الشريفين؛ وبين المراحل الصعبة التي شهدها المسجد الحرام والمسجد النبوي ابان ذروة جائحة والتي استمرت ما يقارب 18 شهرا؛ حيث نجحت رئاسة الحرمين بالتعامل الاحترافي التشغيلي والخدمي والاحترازي والوقائي ليعود الطائفين والقائمين والركع السجود والزائزين وقاصدي الحرمين مرة أخرى لأقدس بقاع الارض امنون مطمئنون كما كانوا في السابق وفي نفس الوقت محترزون ومحتاطون بحسب التوجيهات الصادرة بوضع الكمامات والتي شدد عليها مجددا الرئيس العام للمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبدالرحمن السديس عندما طالب بعدم التراخي وعدم التساهل في تتفيذ الاجراءات الاحترازية في مرحلة مابعد العودة بكامل الطاقة التشغيلية للحرمين اليوم.