- إنضم
- 24 ديسمبر 2011
- المشاركات
- 24,406
- نقاط التفاعل
- 27,746
- النقاط
- 976
- محل الإقامة
- فار إلى الله
- الجنس
- ذكر
من فظلكم انتبهوا أولادنا في خطر..
كثيرا ما صرنا نسمع عن مطبَّات يقع فيها أولادنا في ظل استخدامهم السيئ وغير المراقب من طرف الأولياء للكثير من التطبيقات على هواتفهم الذكية، وفي مواقع التواصل الاجتماعية، لكن حين يقع الفأس على الرأس يكون قد فات الأوان لاستدراك الخطأ..
لذلك انتبهوا من فضلكم، فالكثير من الأهالي يغفلون للأسف عن أولادهم، وتكون النتيجة أن أولادهم يكبرون يومًا بعد يوم جسمًا، ويصغرون دينًا، فاحذر عزيزي الأب وعزيزتي الأم، لأنه في اليوم الذي تغفلان فيه عن أولادكما يهجم على عقولهم آلاف الأفكار والسلوكيات الخاطئة، من خلال البرمجة الاإرادية التي تقدمها هذه المواقع الافتراضية والتطبيقات الهاتفية، فلا تلومونهم بعد ذلك لأنكما السبب.
فنجد أحيانا أن الأم أو الأب يفرطان في تلبية طلبات ليشعرونهم بالاكتفاء حتى لا ينتابهم الإحساس بالنقص، لكن “إذا زاد الشيء عن حده انقلب لضده”، فليس للملابس الجديدة المواكبة للموضة، والمصروف الكبير فائدة في ظل غياب الأهل ومتابعتهم ومراقبتهم، فالتربية تحتاج فقط للمتابعة ومعرفة أدق تفاصيل شخصية وسلوكيات الأبناء وتقويم الخاطئ منها.
كثيرا ما صرنا نسمع عن مطبَّات يقع فيها أولادنا في ظل استخدامهم السيئ وغير المراقب من طرف الأولياء للكثير من التطبيقات على هواتفهم الذكية، وفي مواقع التواصل الاجتماعية، لكن حين يقع الفأس على الرأس يكون قد فات الأوان لاستدراك الخطأ..
لذلك انتبهوا من فضلكم، فالكثير من الأهالي يغفلون للأسف عن أولادهم، وتكون النتيجة أن أولادهم يكبرون يومًا بعد يوم جسمًا، ويصغرون دينًا، فاحذر عزيزي الأب وعزيزتي الأم، لأنه في اليوم الذي تغفلان فيه عن أولادكما يهجم على عقولهم آلاف الأفكار والسلوكيات الخاطئة، من خلال البرمجة الاإرادية التي تقدمها هذه المواقع الافتراضية والتطبيقات الهاتفية، فلا تلومونهم بعد ذلك لأنكما السبب.
فنجد أحيانا أن الأم أو الأب يفرطان في تلبية طلبات ليشعرونهم بالاكتفاء حتى لا ينتابهم الإحساس بالنقص، لكن “إذا زاد الشيء عن حده انقلب لضده”، فليس للملابس الجديدة المواكبة للموضة، والمصروف الكبير فائدة في ظل غياب الأهل ومتابعتهم ومراقبتهم، فالتربية تحتاج فقط للمتابعة ومعرفة أدق تفاصيل شخصية وسلوكيات الأبناء وتقويم الخاطئ منها.